اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ملوح
فيه منشكلة في الاذان اما عند السنة او الشيعة والموضوع الان الاذان الشيعي لنرى هل هو صحيح ام لا ومن المفروض ان يتبع الشيعة أئمة ال البيت في طريفة الاذان اليس كذلك ؟؟
الآذان وصيغتـه وكيفيـته..
وما موقف ((( الصــــدوق )))
المصــدر..
وسائل الشيعـة الجزء 5
19 ـ باب كيفية الأذان والإقامة، وعدد فصولهما، وجملة من أحكامهما
صفحـة 415
((6967)) 6
وعنه، عن فضالة، عن حماد بن عثمان، عن إسحاق بن عمار، عن المعلى بن خنيس قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يؤذن
فقال:
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر الله أكبر،
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أ
شهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله،
حي على الصلاة، حي على الصلاة،
حي على الفلاح، حي على الفلاح،
حي على خير العمل، حي على خير العمل،
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله.
وبالإسناد، مثله، إلا أنه ترك: حي على خير العمل،
وقال مكانه: حتى فرغ من الأذان،
وقال في آخره: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله
وفي صفحــة 416 إلى صفحة 417
9 ـ وعنه، عن أحمد، عن الحسين، عن فضالة، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكير الحضرمي وكليب الأسدي جميعاً، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، أنه حكى لهما الأذان فقال:
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله،
أشهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله،
حي على الصلاة، حي على الصلاة،
حي على الفلاح، حي على الفلاح،
حي على خير العمل،
حي على خير العمل،
الله أكبر، الله أكبر،
لا إله إلا الله، لا إله إلا الله،
والإقامة كذلك.
ورواه الصدوق بإسناده عن أبي بكر الحضرمي وكليب الأسدي، مثله
وزاد: ولا بأس أن يقال في صلاة الغداة على أثر حي على خير العمل:
الصلاة خير من النوم، مرتين للتقية
(((( وزاد: ولا بأس أن يقال في صلاة الغداة على أثر حي على خير العمل:
الصلاة خير من النوم، مرتين للتقية ))))
جـاء في صفحــة رقم 420 إلى صفحة 421
18 ـ
وفي (معاني الأخبار) وكتاب (التوحيد):
عن أحمد بن محمد الحاكم المقري، عن محمد بن جعفر الجرجاني، عن محمد بن الحسن الموصلي، عن محمد بن عاصم الطريفي، عن عياش بن يزيد (1)، عن أبيه يزيد بن الحسن، عن موسى بن جعفر، عن آبائه، عن علي (عليهم السلام) ـ
في حديث تفسير الأذان ـ أنه قال فيه:
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله،
أشهد أن محمداً رسول الله (صلى الله عليه وآله)،
أشهد أن محمداً رسول الله (صلى الله عليه وآله)،
حي على الصلاة، حي على الصلاة،
حي على الفلاح، حي على الفلاح،
حي على خير العمل،
حي على خير العمل،
الله أكبر، الله أكبر،
لا إله إلا الله، لا إله إلا الله.
وذكر في الإقامة: قد قامت الصلاة.
قال الصدوق: إنما ترك الراوي حي على خير العمل، للتقية
وفي صفحــة رقم 422 ينقل صاحب وسائل الشيعة قول
((((( الصــدوق )))))
25 ـ وقال الصدوق بعدما ذكر حديث أبي بكر الحضرمي وكليب الأسدي:
هذا هو الأذان الصحيح لا يزاد فيه ولا ينقص منه، والمفوضة لعنهم الله قد وضعوا أخباراً وزادوا بها في الأذان محمد وآل محمد خير البرية مرتين،
وفي بعض رواياتهم بعد أشهد أن محمداً رسول الله:
أشهد أن علياً ولي الله مرتين،
ومنهم من روى بدل ذلك:
أشهد أن علياً أميرالمؤمنين حقاً مرتين،
ولا شك أن علياً ولي الله وأنه أميرالمؤمنين حقاً وأن محمداً وآله خير البرية،
ولكن ذلك ليس في أصل الأذان،
وانما ذكرت ذلك ليعرف بهذه الزيادة.
فسؤالي مادام المفوضة ملعونين لماذا يقول الشيعة مثلهم في الاذان (اشهد ان عليا ولي الله)
اعتقد ان من المتفترض ان لايقال اشهد ان عليا ولي الله .
وهذا هو الصحيح فلماذا لايعمل به ؟
وعلي رضي الله عنه كما نعتقد انه ولي من اولياء الله وعبده ومن خيار أ مة محمد صلى الله عليه وسلم .
والسلام
|
ورد عن احد علمائنا قوله
49 ـ السيّد إسماعيل الطبرسي النوري ( ت 1321 هـ )
قال السيّد في " شرح نجاة العباد " :
أقول : من تصفّح وتتبّع ما ورد في الروايات في فضائله ومناقبه (عليه السلام) يحصل له القطع بمحبوبية اقتران اسمه المبارك والشهادة بولايته و إمارته باسم الله سبحانه وتعالى ورسوله كلما يذكران نطقاً وذكراً وكتابة ، ولا معنى للاستحباب إلاّ رجحانه الذاتي ومطلوبيته النفس الأمري ، إلاّ أن يقال بأنّ غاية ذلك استحبابه
وسيلة المعاد في شرح نجاة العباد : 231 ، وانظر " كلمات الاعلام حول الشهادة الثالثة للأستادي " : 401 ، و " سر الإيمان " للمقرم : 58 .
من هذا المنطلق ..وليس تشبهاً بأحد ياابو ملوح .. وروده عند الغير لايعني تشبهنا به .. اسمح لي ان اقول لك ان ما تقوله لايقبله العقل وغير منطقي