اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك .
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
روى إبراهيم بن محمد بن فارس النيسابوري قال :
لما هَمَّ عُمَر بن عوف بقتلي غَلَبَ عَلَيَّ خوف عظيم ، فودَّعْتُ أهلي ، وتوجهت إلى دارِ أبي محمد عليه السلام لأودِّعه ، وكنت أردْتُ الهرب .
فلما دخلتُ عليه رأيت غلاماً جالساً في جَنْبه ، وكان وجهه مضيئاً كالقمر ليلة البدر ، فتحيَّرتُ من نوره وضيائه ، وكاد ينسيني ما كنتُ فيه ، فقال الغلام : ( يَا إبْرَاهِيم لا تَهْربْ ، فإنَّ اللهَ سَيَكْفِيكَ شَرُّه ) .
فازدَادَ تَحيُّري ، فقلتُ لأبي مُحمَّد ع : يا سيدي يا ابن رسول الله ، من هذا وقد أخبرني بما كان في ضميري ؟
فقال ( عليه السلام ) : ( هُوَ ابْني وَخَليفَتي مِنْ بَعْدي )
![السلام عليك تقعد .....يا صاحب](https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/554804_492804890766719_2006170829_n.jpg)
hgsghl ugd; pdk jru] >>>>>dh whpf hg.lhk