عرض مشاركة واحدة
قديم 2012/07/09, 03:38 PM   #2
الدعم الفني

Guest
معلومات إضافية
رقم العضوية :
المشاركات: n/a




عرض البوم صور الدعم الفني
افتراضي

حسبي الله ونعم الوكيل

الريم هذا موسؤال هذا اتهام للشيعة واضح منك ومرفوض منك اصلا لانك تحرفين الحقائق
اولا
عشــآنكم قتلـــتوه تصيحون عليــه ؟؟ ( آقتل القتيل وآمشي بجنآزته ) .. والا عشآنكم حسيتو آنكم ظلمتــووه ؟؟

جواب هذا سؤالك واتهامك انو الشيعة قتلت الحسين ابشرك لا موالشيعة
اعداء علي ابن ابي طالب الي همه المخالفين الي اعتقد انتي الان من مذهبهم هم الذين قتلو الحسين ومنهم
الشمر ابن الجوشن ومنهم ابن سعد ومنهم ابن الاشعف جميعهم معادين لعلي ابن ابي طالب وهم يرجعون اليى السنة
ومن ذاك الزمان السنة سنه والشيعة شيعة ماشفت احد من من قتل الامام الحسين او من ابنائة صار شيعي
وتقولين لماذا لاتفعلون في استشهاد علي مثل ماتفعلون للحسين اقول لكي في كل سنة 21 رمضان تلطم الشيعة
وتبكي علي وتبكي الرسول ايضاء
وتقولين الحمزة عم الرسول سلام الله عليه صار فيه اكثر من الحسين الريم اتاملي هذا الموقف رجل يقتلون امام عينيه ابنائة واخوانه واصحابه
امام عينيه ويقتلون الطقل الرضيع في حجره ويخرج للحرب ولده علي الاكبر اتعرفين من علي الاكبر اشبه الناس خلقا وخلقا برسول الله
يقول الامام الحسين اللهم اشهد كل مااشتقنا لروية نبيك نضرنا الى علي الاكبر وبعد ماقتلو كل اولادة وابنا اخوته واخوته واصحابه
قتلوة وبعد قتله قطعو راسه الشريف وبعد ماقطعو راسه داسو فوق جثته بحوافر الخيل وتشبهبن قتل الحمزة بقتله اذا كنتي لاتعرفين لاتقولين مالاتعرفين واريد ان اخبرك شعار قتلت الحسين يوم كربلاء
يالا ثاررات بدر
يعني الشعار دليل واضح من الي قتلو الحسين وهمه بني اميه وبني
اميه الحين اكثر السنة يقدسونهم
اتعرفين يزيد قاتل الحسين ماذا فعل حكم 3 سنوات السنة الاولى

قتل سبط النبي الحسين السنة الثانية ضرب الكعبه قبلت الاسلام بلمنجنيق
السنة الثالثه اباح المدينة المنورة لجيشة الله واكبر اين الاسلام من هذا والحين السنة يقدسون هذا المجرم الي قتل اصحاب الرسول

وبعدين مالكم ايها المخالفين والفرس الفرس الم يكونو اسلام ومسلمين ونبيهم محمد وكتابهم القران وقبلتهم الكعبه اتتكلمون عنهم
لانهم شيعة لماذا لاتتكلمون عن المسلمين من افغانستان وباكستان لماذا تتكلمون بلفرس اكثر من كلامكم علا اليهود واسرائيل
الريم انتي تقولين لااعرف شي واثبتي من اسالتك انكي علا كل شي تعرفين
انا اخاطبكم من انتم من عقيدتكم من امامكم انتي سنية تستطيعين ان تخبريني من اي مذهب انتي وكم مذهب في الاسلام
اما عن الطم والتجريح يااختي ماهيه انفسنا وحنه احرار بيها انتو عليكم بينا نحن ناس مجنونين بحب الحسين مالكم ومالنا خلونه بجنانه
والدليل انو لااشكال بلطم هوه
هل لطم الصدور والخدود أعظم؟
أم البكاء حتى العمى الحقيقي أعظم؟
فإن القرآن قد صرح بأن النبي يعقوب عليه السلام قد بكى على ولده النبي يوسف عليه السلام ـ الذي كان حياً ـ حتى ابيضت عيناه من الحزن، بل هو قد كاد أن يهلك من ذلك، قال تعالى: {وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ * قَالُواْ تَالله تَفْتؤُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ}(127)

وقد روى الخوارزمي: أن دعبلاً أنشد الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام قصيدته التائية، ومنها قوله:


أفاطم لو خلت الحسين مجدلاً وقد مـات عطشاناً بشط فـرات إذن للطمت الخد فاطم عنده وأجريت دمع العين في الوجنات
فلم يعترض عليه الإمام عليه السلام، ولو بأن يقول له: إن أمنا فاطمة عليها السلام لا تفعل ذلك، لأنه حرام.. بل هو عليه السلام قد بكى وأعطى الشاعر جائزة، وأقره على ما قال..(132)
والإمام الرضا عليه السلام لا يمكن أن يخفى عليه مثل هذا الحكم الشرعي، في أمر هو محل ابتلاء الناس.. ولا بد أن يكون الناس قد بدأوا بممارسته منذ الأيام الأولى لوقوع الفاجعة.. ويشير إلى ذلك ما ورد في النص التالي:
3 ـ لما مروا بالسبايا على الإمام الحسين عليه السلام وأصحابه صاحت النساء، ولطمن وجوههن، وصاحت زينب عليها السلام: يا محمداه..(133)
ولم يعترض عليهن الإمام السجاد عليه السلام، ولم نسمع أن أحداً من الأمة قد خطَّأهن في ذلك..
4 ـ وحين ارتجز الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء:


يا دهر أف لك من خليل كم لك في الإشراق والأصيل..
سمعته السيدة زينب عليها السلام، فشقت ثوبها، ولطمت وجهها، وخرجت حاسرة تنادي: وا ثكلاه، وا حزناه، الخ..(134)
5 ـ ومما يدل على عدم حرمة اللطم في موت الأنبياء، والأوصياء، وأبناء الأنبياء، خصوصاً الذين ليس على الأرض أحد يساميهم، أو يساويهم، ما رواه أحمد وغيره، وهو: عبد الله، عن أبيه، عن يعقوب، عن أبيه، عن إسحاق، عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه عباد، قال:
سمعت عائشة تقول: مات رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بين سحري ونحري، وفي دولتي، لم أظلم فيه أحداً، فمن سفهي، وحداثة سني، أن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم قبض وهو في حجري، ثم وضعت رأسه على وسادة، وقمت ألتدم مع النساء، وأضرب وجهي..(135)
قال محمد سليم أسد عن هذا الحديث بهذا الإسناد: وهذا إسناد صحيح..(136)
ورواه أبو يعلى، عن جعفر بن مهران، عن عبد الأعلى، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن عباد، عن أبيه.
وقال محمد سليم أسد: إسناده حسن، من أجل جعفر..(137)
وروي أيضاً عن سعيد بن المسيب مثل ذلك..(138)
ونحن إنما نستدل على هؤلاء بما عندهم، وفي كتبهم على قاعدة: «ألزمواهم بما ألزموا به أنفسهم».
6 ـ إن مجرد أن يضرب الإنسان نفسه لمصيبة تحل به، ليس حراماً، فقد روى أحمد، عن روح، عن محمد بن أبي حفصة، عن ابن شهاب، عن محمد بن عبد الرحمان، عن أبي هريرة: أن أعرابياً جاء يلطم وجهه، وينتف شعره، ويقول: ما أراني إلا قد هلكت.
فقال له رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: وما أهلكك؟!.
قال: أصبت أهلي في رمضان!
قال صلى الله عليه [وآله] وسلم: تستطيع أن تعتق رقبة.. الخ..(139)
حيث يلاحظ: أن النبي لم يعترض عليه، ولم ينهه عما يفعله بنفسه..
7 ـ كما أن ابن عباس يروي لنا قضية طلاق النبي لنسائه، وفي حديثه: قال عمر: فدخلت على حفصة، وهي قائمة تلتدم، ونساء النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قائمات يلتدمن.
فقلت لها: أطلقك رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم.. الخ..(140)

ابن أبي أوفى، فهم خطأ!:
وأما ما رواه أحمد، عن علي، عن عاصم، عن الهجري: أن عبد الله بن أبي أوفى كان في جنازة ابنته، فسمع امرأة تلتدم.
وقال مرة: ترثي.
فقال: مه، ألم أنهكن عن هذا؟
إن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم كان ينهى عن المراثي، لتفض إحداكن من عبرتها ما شاءت..(141)
أما هذه الرواية فإن سياق الكلام يشير إلى أن الحديث إنما هو عن المراثي، الذي كان شائعاً في تلك الأيام، حيث إن النساء كن ينحن بالباطل، ويذكرن في نوحهن أموراً لا حقيقة لها.. وينسبنها للميت، وقد ورد النهي الأكيد عن ذلك..
وهذا هو الأنسب بقول ابن أبي أوفى: إن رسول الله صلى الله عليه وآله، كان ينهى عن المراثي، وتكون كلمة «تلتدم» خطأ، وهي من تصرفات الرواة..
وحتى لو كانت رواية تلتدم هي الأصح، فإن النهي عن المراثي لا يستلزم النهي عن اللدم واللطم..
ولعل ابن أبي أوفى قد فهم ذلك خطأ..
أو أنه أراد أن يساير الجو الضاغط، والسياسة المتبعة منذ منع عمر بن الخطاب، وأبو بكر، السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام من البكاء على ما أصابها، بمجرد وفاة أبيها صلى الله عليه وآله. حيث صارت السياسة تقضي بالمنع من البكاء على الميت مدة من الزمن.. كما هو مذكور في كتابنا «الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله»، وذلك حين الحديث عن شهداء غزوة أحد، وبكاء النبي صلى الله عليه وآله على عمه حمزة عليه السلام.. فراجع..

ما ورد عن أهل البيت عليهم السلام هو الحجة:
وأخيراً نقول: إنه حتى لو لم يكن أهل السنة قد ذكروا ذلك وسواه في مصادرهم، فإن ما روي عن أهل البيت عليهم السلام، من طرق شيعتهم الأبرار كاف في إثبات جواز، بل رجحان ما يقومون به في مناسبة ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام، من لطم وبكاء..(142) وهو الحجة لهم..
وإنما هم يذكرون ما روي من طرق سائر الفرق، انطلاقاً من قاعدة: «ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم»..
ويدل على صحة مسلك الشيعة الإمامية في ذلك، حديث الثقلين الذي اعتبر أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله، والقرآن، الحجة على أهل الدنيا إلى يوم القيامة، وأوجب على الأمة التمسك بهما إلى يوم القيامة..(143)
ويدل على ذلك أيضاً، حديث: مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق وهوى..(144)
ولأجل ذلك، ولأجل أن أصول المناظرة تفرض ذلك، نقول: إنه ليس من حق الآخرين أن يستدلوا على الشيعة بما ليس في كتب الشيعة.. بل اللازم هو أن يبحثوا معهم أولاً موضوع الإمامة، ودلالات حديث الثقلين وغيره، فإذا ظهر الحق فيها، فإن على الجميع أن يلتزم به، وبما يقتضيه..
وأما الاحتجاج بروايات سفيانية، على من لا يؤمن بنهج آل أبي سفيان، فهو ظلم قبيح، وجبرية ظاهرة الفظاظة والغلظة، أعاذنا الله منها ومن شرورها..

لماذا المأتم للحسين دون علي عليهما السلام:
بقي أن نشير إلى السؤال الذي ورد في المنشور، من أنه لماذا لا يفعل الشيعة في مناسبة قتل الإمام علي عليه السلام، أو يحيى بن زكريا كفعلهم في عاشوراء؟!..
ولماذا لا يفعل السنة مثل ذلك في مناسبة قتل عمر بن الخطاب، أو عثمان؟!..
ونقول:
أولاً: إن الشيعة يحيون مناسبة ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام، ويلطمون صدورهم فيها أيضاً..
ثانياً: إن هناك فرقاً بين ما جرى للإمام علي عليه السلام، وبين ما جرى للإمام الحسين عليه السلام في كربلاء، فإن الإمام علياً عليه السلام قتله شخص، أنكرت عليه ذلك الأمة بأسرها، وأعلنت بالبراءة منه ومن فعله.. ولم تلتزم بتبرئته، ولم ترتض نهجه، ولا خطأت الإمام علياً عليه السلام، ولا شككت فيه..
ولكن الذي قتل الإمام الحسين عليه السلام، هو من يضع نفسه في موقع الرسول صلى الله عليه وآله، ويسعى أتباع السفياني والسفيانية باسم العلم والدين، ليس فقط لتبرئته من دم الإمام الحسين عليه السلام، بل هم قد تعدوا ذلك إلى محاولات التلويح والتصريح بإدانة الإمام الحسين عليه السلام نفسه، واعتباره هو الباغي والطالب للدنيا، والذي لا يعرف المصالح من المفاسد.. و.. و.. كما تقدم..
وليتمكنوا بذلك من إسقاط الإمامة بإسقاط الإمام، رغم الاعتراف بأنه ليس على وجه الأرض أحد يساويه، أو يساميه..
ثالثاً: إن النبي صلى الله عليه وآله، قد أقام للإمام الحسين عليه السلام المآتم، وعقد له مجالس البكاء، ولم يفعل ذلك بالنسبة للإمام علي عليه السلام، ولا بالنسبة للنبي يحيى بن زكريا عليهما السلام.. فراجع: كتاب «سيرتنا وسنتنا» للعلامة الإميني للاطلاع على جانب من النصوص والمصادر


هذه جميعها ادلة تشير عدم وجود اي حرمه للطم


وبلنسبه لسؤالك حول التشيع ايام النبي (ص)
ادخلي هذا الرابط
http://www.she3a-alhsen.com/showthread.php?t=3197


ملاحظة
ـــــــــــــــــــــــــــ
اسالي ماشاتي ولاكن اياك انت تتعدين علا الائمة الاطهار وخاصة الامام الحسين
وافضل قبل كل نقاش ان تدخلين علا قوانين المنتدى لان بصراحة كلامك موكلام عمرك واسالتك كلام ناصبي مسموم

احب اوجه للاخ الشيخ البدري اعتذاري لتجاوزي واجابتي علا السؤال الموجه اليه
لاني بصراحه ماكدرت امسك نفس