أخوتي جميعاً السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أنا أتحدث حسب فهمي ... وما فهمته .. من جواب أبو جوري ...
بأنه يتفق معنا بصدور المعصية الكبيرة والأذى للرسول الكريم عليه وعلى آله الصلاة والسلام ...
وما يعنيه في كلامه بأن التوبة أيضاً حصلت .. والدليل بأن الرسول الكريم لم يقم بطلاقهن في حال المعصية ...
ولم يستبدلهن الله بخير منهن ... وهذا كلام منطقي وعقلائي ... فأرجو الإجابة عنه ....
وهل حصل أو بدر منهن بعد هذه المعصية معصية أخرى تدل على كفرهن ... حتى ولو بعد استشهاد الرسول الأعظم عليه وعلى آله الصلاة والسلام ... وهذا يستوجب نشر الكثير من الكلام وأعتقد بأنه متعب ... لكن الأجر والثواب فيه يثقل الميزان ...
جزاكم الله خير جزاء المحسنين ...