[جوهر]

Quote]
ليتني كنت كبشاً لقومي فسمنوني ما بدا لهم، ثم جاءهم أحب قومهم إليهم فذبحوني فجعلوا نصفي شواء ونصفي قديدا فأكلوني، فأكون عذرة ولا أكون بشراً !
هل هذا إلا مساو لقول الله تعالى: ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا ؟

[/quote]

لبكافر قالها عندما العذاب وراى ماوعد به

اما عمر فإنه يؤمن بالله لذالك قال ماقال

وكل هذا يدل على ان عمر كان يخاف اشد الخوف من الله لذلك عدل وعرف بالعدل وسمي بالفاروق

او انه لم يقل كل هذا الكلام ولم يحدث كل هذا الخوف من الله سبحانه وتعالى

لأن الصحابة جميعهم معروفون بشدة الخوف من الله سبحانه وتعالى

فإمام ان يكون عمر مؤمنا خائفا من الله وليس كافرا ولا منافقا

او ان تكون هذه الروايات غير صحيحة لانه لايقول كل هذا الكلام منافق او كافر ,

امن بعدما راى المعجزة العظيمة وهي انشقاق البحر لموسى عليه السلام
ثم اغراق فرعون الذي قال انا ربكم الاعلى وفرعون طاغية ويعد من الطغاة

وعمر من اكثر خلق الله تواضعا وقد عرف بذلك