لسيد عبد الخالق محنة ..
هي زينب هاي عالناقة و تميل .. و من تميل الريح يسندها بخجل
بيها هيبة حيدرة و زعل الچفيل .. و بيها صبر حسين لاح ويا الزعل
و العجيبة أشلون يحديها الغريب .. و آنا أعرف زين بأطباع الكفل
و چنه رأس حسين ذاك على الرمح .. و هذا يا سيف الذبح خير العمل
وين سبع القنطرة و سبع الطفوف .. أشصبر الرأس على رمحه و ما نزل
بعينه من شاف الشمر سوطه يلوح .. بمتن زينب چيف عباس أحتمل
يعني هاي أم الخدر زينب أقول .. يعني أيس لا خدرها و لا اهل
يعني لا چفالها يلوح بچفوف .. و لا أبو الحملات من صاحت حمل
يعني ظلت بين جتال الحسين .. و بين سلاب الربا بحضن الفشل
بس على عناد الوكت وش ما يدور .. ما تهبط رأسها أربات الفحل
هي زينب ما يغيرها المصاب .. إن چان عالناقة و إذا فوق الجبل