أاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
أللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى فاطمة وابيها وبَعلِها وبَنيها والسرِّ المستودِعِ فيها عددَ مااحاطَ بهِ علمُك
تسبيح فاطمة (ع) أوتسبيح الزهراء (ع) علَّمه النبي محمد (ص) لابنته الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (ع) كهدية منه لها. وحسب الروايات الواردة عن أهل البيت (ع) وغيرهم فإن لذلك التسبيح فضل عظيم وأثر كبير في الدنيا والآخرة.
ففي الحديث المروي عن النبي محمد (ص) أنه قال لابنته فاطمة الزهراء (ع):
يا فاطمة: إذا أخذتِ مضجَعكِ من الليل فسبحي الله ثلاثاً وثلاثين و احمديه ثلاثاً وثلاثين وكبريه أربعاً وثلاثين، فذلك مئة هي أثقل في الميزان من جبل أُحُد ذهباً.
وبذلك يكون تسبيح الزهراء (ع) كما يلي: 34 مرة الله أكبر و 33 مرة الحمد لله و 33 مرة سبحان الله.
يستحب هذا التسبيح في كل وقت من أوقات النهار ولكن يستحب خصوصاً بعد الانتهاء من الصلاة مباشرة بعد التسليم قبل أن يقوم المصلي من موضعه.
وفي كتاب تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) في كيفية التسبيح: تبدأ بالتكبير أربعاً وثلاثين، ثم التحميد ثلاثاً وثلاثين، ثم التسبيح ثلاثاً وثلاثين.
وفي كتاب ثواب الأعمال للشيخ الصدوق ورد عن الإمام الصادق (ع) في فضل تسبيح الزهراء (ع): تسبيح فاطمة الزهراء (ع) في دبر كل صلاة أحب إلي من صلاة ألف ركعة في كل يوم.
وفي كتاب تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع):
ما عُبد الله بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة (ع) ولو كان شيء أفضل منه لنحله رسول الله (ص) فاطمة (ع).
![تسبيح فاطمة أوتسبيح الزهراء علَّمه](https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/995507_556699107710630_1455616553_n.jpg)
jsfdp th'lm (u) H,jsfdp hg.ivhx ugQ~li hgkfd lpl] (w)