عرض مشاركة واحدة
قديم 2014/04/13, 03:59 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
Exclamation كيف ننصر أهل البيت عليهم السلام؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين


ان الله جل وعلا من وتفضل على الخلق بخير عظيم وهذا الخير هو

محمد وآل محمد الأطهار

فأن نصرة أهل البيت نصرة الله تعالى وأننا إذا نصرانهم نصرنا أنفسنا فهم باب الله الذي منه يؤتى وهذا الدين جعله الله للخلق واقعا
وقوام حياتنا بهذا الدين ونصرته

؛؛؛؛؛؛؛
س : كيف ننصر أهل البيت عليهم السلام ؟؟
أهل البيت عليهم السلام يريدون منا تحقيق هذه العناصر المهمة وهي
أولا : ان نحصن أنفسنا بعقيدتهم
ثانيا:ان ننصر أهل البيت بالتفقه في أمور ديننا ودنيانا وان نثقف أنفسنا من مناهل أهل بيت العصمة والطهارة
بحيث لو طرق مسامعنا مصطلح البراءة مثلا نكون عقلنا هذا المصطلح فهو أصل من أصول الدين كذلك الولاية من أصول الدين


(هناك رواية عن _اسماعيل الجعفي_ يستدل بها الفقهاء كان هذا اسماعيل يأتي للإمام محمد الباقر عليها السلام ويسأله بخصوص العقيدة والأمور الفقهية
فجاء يوما وقال ياأباجعفر رجل يحب أمير المؤمنين ولا يبرأ من عدوه
قال : هذا رجل مخلط_يعني فاسد_وهو عدو ولا تصلي خلفه إلا أن تتقيه)
ثالثا :نصرة أهل البيت عليهم السلام بالمال
رابعا :نصرة أهل البيت عليهم السلام بالولد
فلننظر إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام وإلى رغبته في الولد
يلتفت إلى أخيه عقيل ويقول
:
أريدك ان تزوجني إمرأة قد ولدتها الفحول كي أصيب منها ولدا يكون ناصرا لولدي الحسين في كربلاء
وتزوج بتلك الكريمة العظيمةأم البنين عليها السلام الشأن لله درّها وعلى الحسين أجرها فبذلت جهدها وقدمت أربعة من الأقمار فداء لإبن الزهراء الزكية


وفي الختام أقول جعلنا الله من الناصرين لدينه المجاهدين من أجل مرضاته والحمد لله رب العالمين





;dt kkwv Hig hgfdj ugdil hgsghl??



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس