عرض مشاركة واحدة
قديم 2014/06/11, 01:34 PM   #7
الباحث المنصف

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3145
تاريخ التسجيل: 2014/06/10
المشاركات: 70
الباحث المنصف غير متواجد حالياً
المستوى : الباحث المنصف is on a distinguished road




عرض البوم صور الباحث المنصف
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبودي مشاهدة المشاركة
ماعرف عن امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام أن حاخاماً يهودياً قال له: سرعان ما اختلفتم في نبيكم. يقصد في أمر الخلافة.
فأجابه عليه السلام : نحن لم نختلف في نبينا بل اختلفنا عنه ، وأما أنتم فما جفت أقدامكم من البحر حتى قلتم: يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهؤلاء..

هذه كلها فرق اسلامية كما في الحديث تفترق امتي وواحدة هي الناجية اي واحدة هي الحق والبقية هم الذين فرقوا انفسهم
يجب عليك ان تعرف من هي الناجية حتى تتهم البقية بانهم قسموا انفسهم وجعلوها شيعا ,, الموضوع لا يحتاج نقاش كما بين لك الادمن
والفقرة الاخرى نحن لا ناخذ بالقران وحده دون السنة حتى لا نصبح كالخوارج القرانيين ..

اما اذا كنت تقصد المقاربة فهذا شيء سامي اننا نتقارب ونتعايش ونتوادد هو هذا ماطلبه الاسلام منا
لكن للاسف الطرف الاخر لا يتحمل ابدا هذا الكلام جرب بنفسك وها انت قلت حتى عضويتك
منوعها لانهم ضد التقارب ولا حتى مجاملة.

تحية لك
اما بشأن حديث ( تفترق امتي على ثلاث وسبعين فرقه كلها في النار الا واحده )

فأليك فيديو للدكتور " عدنان ابراهيم " يبين فيه كذب هذا الحديث ( ) وانا لست من اتباع الدكتور عدنان لكن اصاب في هذه المسأله .

اما بشأن اخواننا السنه فمنهم من يريد المقاربه ومنهم من لا يريد ولعل من ابرز اهل السنه الذين يريدون المقاربه الشيخ " طارق السويدان " وكذلك من الشيعه منهم من هو متعصب ومنهم من يريد المقاربه .

فالله يقول ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ) ويقول ( وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ )

فالمسلمين الآن تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم القرآن فاصبحوا فرق ومذاهب ( سنه , شيعه , قرآنيين , اباضيه , ) وهذا حنفي وهذا شافعي وهذا زيدي واثنا عشري .

واما بشأن الاحاديث فنأخذ منها ما يوافق القرآن واذا كان يختلف مع القرآن نتأكد انه حديث مكذوب ومدسوس على النبي ( ص ) من المنافقين ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) .