[النبأ العظيم]

انت حقك اخي حسيني وكل عراقي غيور هو محترك دمه اكثر من السياسيين نفسهم لان ذاك مأمن على نفسه وعائلته لكن المساكين هم شيعة العراقالي مااجى حاكم ونصفهم قبل مضطهين وهسة هم لا واليحرك الدم اكثر ويجي واحد من الشيعة ويكول السنة مضطهدين ومهمشيين مااعرف هل اسميها مجاملة او نفاق ولاجل مصالح شخصية اودعاية حتى يظهر في القنوات بأنه انسان منصف ويدافع عن حقوق السنة بدل مايشوف اي منه وبيه
الناس بالعراق بطلت طالب بالخدمات البسيطة كل همه هو الامان والاستقرار صارت الخدمات شي كمالي بالنسبة الهم شنو ذنب الشيعة الي ينقتلون يومية بالمئات برقبة منو اكيد مو برقبة بس المالكي برقبة كل سياسي مشارك من السنة والاكراد والمحسوبين على الشيعة
السنة مايردون اي شيعي يوصل للحكم مو قصدهم المالكي بذاته يو يصير رئيس دولة من كتلة المواطن او من الاحرار مايقبلون بيه وهم يحاربوا ومع الاسف اكو من يعطيهم مجال لتحقيق هذهم بالنسبة للنفاق موجود ماننكر وجوده والخيانة موجودة بعد وبكثرة بس الشيعي الحق ماينافق صدكني يو يجي ويحكم العراق انسان شريف وطني هم يحارب ويجوز مايطول بالحكم سنة وينقلبون ضده ويتأمرون عليه حتى الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه من يظهر هم يحارب ويشككون بامره ويكون له اعداء
السياسيين خذلوا الناس الي انتخبوهم كم اجتماع ومايتفقون السنة باطل باطل واجتمعوا على شخص واحد واختاروا مرشح واحنا على حق واغلبية ومتفرقين كلو واحد اله مصالح شكل
السيد السيستاني هو من انقذ العراق بالفتوى الي صدرت والا كان هسة داعش في بغداد السيد الله يحفظه هو من اسند الجيش العراقي ورفع معنوياته اكبر اهانة على السياسيين هو احتلال الموصل الحرب بالفلوجة شكد طولت فترة ستة اشهر وفجاءة يزداد عددهم ويحتلون الموصل الخطأ الكبير للحكومة لمن سجناء شيعة يضعهم في سجن بادوش في منطقة سنية هذا اكبر خطأ شكد ضحايا راحوااا بيه والاعلام الحكومي متكتم على الامر تخطيط خاطئ
احنا من تووكع المركب يصير الحمل والخطأ على الربان لكن هو الخطأ ومعانة العراقيين يتحلها كل السياسين المشاركين في العملية السياسة وليس الرجل وحده من يصير خطأ الكل يتبرئ والعدو يشمت وهذا مايفعله اياد علاوي وغيرهم من الانتقادات الموجهة للحكومةو لا كأنما هومن شركاء في العملية السياسية وبذلك نسوا داعش والخطر المحيد بهم صار كل همهم هو الاطاحة بالملكي بالعكس وجدوا فيها فرصة ذهبية لتخلص منه