منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - عرض مشاركة واحدة

شجون الزهراء · 2015/08/19, 06:03 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته

لا تقاس محبة الله عز وجل بمحبة الناس نبي الله أيوب عليه السلام عندما مرض عزف عنه الناس وتركوه، ولكنه تحمل البلاء والاختبار، ونجح في الامتحان مع مرتبة شرف. عندما صبر ظفر، هذه حال الدنيا بلاء وامتحان، وعند الامتحان يكرم المرء أو يهان!
(من أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله ما بينه وبين الناس)، أن الله أجل وأكرم بأن يحب كما نحب نحن بأنفسنا الضعيفة وأهوائنا.. وأيضاً محبة الله عظيمه جداً، لا يمكن تصورها، ويكفي أنه يقبل التوبة من العصاة والمذنبين.. أو لربما يكون هذا ابتلاء وامتحان للشخص، هل أنه يسعى لرضا ومحبة الناس، أم رضا ومحبة الله.. كما يقول آية الله المرحوم السيد محمد رضا (قده): (من كان هدفه الله، لا يهمه الناس أشكروه أم كفروه!).

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: المواضيع الإسلامية

gh jrhs lpfm hggi u. ,[g flpfm hgkhs

2015/08/19, 06:03 AM	#1
شجون الزهراء معلومات إضافية رقم العضوية : 1426 تاريخ التسجيل: 2013/04/24 المشاركات: 6,684 المستوى :	لا تقاس محبة الله عز وجل بمحبة الناس لا تقاس محبة الله عز وجل بمحبة الناس بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته لا تقاس محبة الله عز وجل بمحبة الناس نبي الله أيوب عليه السلام عندما مرض عزف عنه الناس وتركوه، ولكنه تحمل البلاء والاختبار، ونجح في الامتحان مع مرتبة شرف. عندما صبر ظفر، هذه حال الدنيا بلاء وامتحان، وعند الامتحان يكرم المرء أو يهان! (من أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله ما بينه وبين الناس)، أن الله أجل وأكرم بأن يحب كما نحب نحن بأنفسنا الضعيفة وأهوائنا.. وأيضاً محبة الله عظيمه جداً، لا يمكن تصورها، ويكفي أنه يقبل التوبة من العصاة والمذنبين.. أو لربما يكون هذا ابتلاء وامتحان للشخص، هل أنه يسعى لرضا ومحبة الناس، أم رضا ومحبة الله.. كما يقول آية الله المرحوم السيد محمد رضا (قده): (من كان هدفه الله، لا يهمه الناس أشكروه أم كفروه!). المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: المواضيع الإسلامية gh jrhs lpfm hggi u. ,[g flpfm hgkhs توقيع : شجون الزهراء اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.