عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/12/30, 10:02 PM   #10
الصحيفةالسجادية

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2245
تاريخ التسجيل: 2013/11/03
المشاركات: 77
الصحيفةالسجادية غير متواجد حالياً
المستوى : الصحيفةالسجادية is on a distinguished road




عرض البوم صور الصحيفةالسجادية
افتراضي


روايات الاوصياء





محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن عمه حمزة بن بزيع ، عن علي بن سويد ، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : « يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ » (1) قال جنب الله أمير المؤمنين عليه‌ السلام وكذلك ما كان بعده من الأوصياء بالمكان الرفيع إلى أن ينتهي الأمر إلى آخرهم.

المصدر مراة العقول الجزء الثاني صفحة 121
قال العلامة المجلسي حديث حسن


__________________________

(1) سورة الزمر 65.




حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد العجلي عن أبي جعفر عليه السلام: في قول الله إنما أنت منذر ولكل قوم هاد (1) قال رسول الله صلى الله عليه وآله المنذر وفى كل زمان منا هاديا يديهم إلى ما جاء به نبي الله ثم الهداة من بعده علي ثم الأوصياء واحدا بعد واحد

المصدر بصائر الدرجات للشيخ الصفار صفحة 49

حديث صحيح

__________________________
(1) سورة الرعد 7




علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن بريد العجلي ، عن أبي جعفر عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : « إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ » فقال رسول الله صلى‌الله‌ عليه‌ وآله المنذر ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله
صلى الله عليه واله ثم الهداة من بعده علي ثم الأوصياء واحد بعد واحد

المصدر مراة العقول للشيخ المجلسي الجزء الثاني صفحة 344

قال العلامة المجلسي حديث حسن





حدثنا محمد بن عبد الحميد عن منصور بن يونس عن سعد بن طريف عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله من سره ان يحيى حياتي ويموت مماتي ويدخل الجنة التي وعدني ربى جنة عدن منزلي قضيب من قضبانه غرسه الله بيده ثم قال له كن فكان فليتول عليا من بعدي والأوصياء من ذريتي أعطاهم الله فهمي وعلمي وأيم الله ليقتلن ابني لا أنالهم الله شفاعتي

المصدر بصائر الدرجات للشيخ الصفار صفحة 68

حديث موثق




حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن الحسين بن بشار عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أحب ان يحيى حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة عدن التي وعدني ربى قضيب من قضبانه غرسه بيده ثم قال له كن فكان فليتول علي بن أبي طالب عليه السلام والأوصياء من بعده فإنهم لا يخرجونكم من هدى ولا يدخلونكم في ضلالة

المصدر بصائر الدرجات للشيخ الصفار صفحة 72

حديث صحيح




حدثنا سلام ابن أبي عمرة الخراساني عن أبان بن تغلب عن أبي عبد الله عليه السلام عن أبيه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أراد ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة ربى جنة عدن غرسه ربى فليتول عليا وليعاد عدوه وليأتم بالأوصياء من بعده فإنهم أئمة الهدى من بعدي أعطاهم الله فهمي وعلمي وهم عترتي من لحمي ودمي إلى الله أشكو من أمتي المنكرين لفضلهم القاطعين فيهم صلتي وأيم الله ليقتلن ابني - يعنى الحسين- لا أنالهم الله شفاعتي

المصدر بصائر الدرجات للشيخ الصفار صفحة 72

حديث حسن






أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال ذكرت لأبي عبد الله عليه‌ السلام قولنا في الأوصياء إن طاعتهم مفترضة قال فقال نعم هم الذين قال الله تعالى « أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ » (1) وهم الذين قال الله
عز وجل : « إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا » (2).

المصدر مراة العقول للشيخ المجلسي الجزء الثاني صفحة 3
28
قال العلامة المجلسي حسن كالصحيح


__________________
(1)
سورة النساء : 59
(2)
سورة المائده : 55




حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ( ثقة ) قال: حدثنا محمد ابن الحسن الصفار ( ثقة ) قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى ( ثقة ) ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب والهيثم بن أبي مسروق النهدي، عن الحسن بن محبوب السراد ( ثقة ) عن علي بن رئاب ( ثقة ) عن أبي حمزة الثمالي ( ثقة ) عن أبي جعفر عليه السلام قال: سمعته يقول: إن أقرب الناس إلى الله عز وجل وأعلمهم به وأرأفهم بالناس محمد صلى الله عليه والأئمة عليهم السلام، فأدخلوا أين دخلوا وفارقوا من فارقوا - عنى بذلك حسينا وولده عليهم السلام - فإن الحق فيهم وهم الأوصياء ومنهم الأئمة فأينما رأيتموهم فاتبعوهم وإن أصبحتم يوما لا ترون منهم أحدا فاستغيثوا بالله عز وجل، وانظروا السنة التي كنتم عليها واتبعوها، وأحبوا من كنتم تحبون و أبغضوا من كنتم تبغضون، فما أسرع ما يأتيكم الفرج.

المصدر كمال الدين و تمام النعمة للشيخ الصدوق الجزء الاول صفحة
320








يتبع




رد مع اقتباس