عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/01/18, 02:27 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي أبو بكر وحرق دار الزهراء (عليها السلام) في مصادر السنة و الشيعة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



في قصة فاطمة الزهراء (عليها السلام) مع الخليفة الأول من حرق باب البيت فيمكنك مراجعة المصادر الآتية للتحقق من صحتها :
1 ـ المصنف لابن أبي شيبة : 7 / 432.
2 ـ تاريخ الطبري : 3 / 2 2.
3 ـ أنساب الأشراف : 1 / 586 ح1184.
4 ـ العقد الفريد : 5 / 13.
5 ـ المختصر في أخبار البشر : 1 / 156.
6 ـ مروج الذهب : 3 / 86، 2 / 3 1.
7 ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 2 / 147، 1 / 134.
8 ـ الامامة والسياسة : 1 / 3 .
9 ـ الملل والنحل : 1 / 56.
1 ـ كنز العمال : 5 / 651.
11 ـ أعلام النساء : 4 / 114.
12 ـ ديوان حافظ ابراهيم : 1 / 75.
13 ـ المجموعة الكاملة الامام علي بن أبي طالب : 1 / 19 .
14 ـ كتاب سفليم بن قيس الهلالي : 2 / 584 و 864.
15 ـ إثبات الوصية : 123.
16 ـ الغرر لابن خيزرانة، أخرجه عنه في نهج الحق وكشف الصدق للعلامة الحلي : 271، وأخرجه في البحار : 28 / 339 ضمن ح59.
17 ـ تفسير العيّاشي : 2 / 3 7.
18 ـ الهداية الكبرى للحضيني : 392، أخرجه عند حلية الابرار : 5 / 39 .
19 ـ تلخيص الشافي للشيخ الطوسي : 3 / 76. 2 ـ بحار الانوار : 8 / 22 .
21 ـ علم اليقين في أصول الدين : 2 / 68.
22 ـ نوائب الدهور : 3 / 157.
23 ـ تاريخ الامم والملوك للطبري : 2 / 619.
24 ـ ميزان الاعتدال : 2 / 215.
25 ـ لسان الميزان : 4 / 219.
نكتفي بهذا المقدار.



Hf, f;v ,pvr ]hv hg.ivhx (ugdih hgsghl) td lwh]v hgskm , hgadum



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس