[IMG]https://s*******-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/v/t1.0-9/12717215_1517579711880032_1623029930824289006_n.jp g?oh=c46e1b95008db134aedb9ebd7e81a3cc&oe=5769504E[/IMG]
رأينا
بالمثلية الجنسية
ـ
سؤال سماحة السيد محمد علي
الحسيني : تشدد الاسلام الى حد القتل بشان العلاقات
الجنسية المثلية، هل تتوقع ان يتغير هذا في عصر بات يرى المثلية حقا طبيعيا لمن يعيشونها؟.
جواب
السيد محمد علي الحسيني: الاسلام راعى کثيرا المحافظة على إستمرار النسل والتکاثر الانساني وفق القواعد الانسانية الطبيعية، وهو ينأى بنفسه عن کل أمر لايتفق مع الفطرة الإنسانية، والمثلية
الجنسية برأينا ليست الأصل في التاريخ الإنساني -آدم وحواء -وانما هو المستحدث أو الطارئ، فالقاعدة الأساسية هي العلاقة والتزاوج بين الرجل والمرأة حيث يقود إلى التناسل والتکاثر، أما الاعتراض على هذا من حيث انه بإمکان مثليين أن يتبنيا طفلا و يشکلان أسرة، فإن هکذا أسرة ستکون مفتعلة ومصطنعة وبالتالي متعارضة ومتخالفة مع الفطرة و السليقة الإنسانية، فالاسرة الطبيعية هي بالضرورة منشأ الحب والدفىء العائلي و الشعور بالامان و الطمأنينة الکاملة.
نحن لانعتقد بإمکان تغيير الحکم و الموقف الإسلامي بل موقف الأديان اليهودية والمسيحية أيضا من حرمة المثلية الجنسية، والنقطة المهمة التي أود طرحها هنا هي ان واقعنا غير الواقع الغربي فهناك الکثير من التباين من مختلف النواحي ولذلك يجب أن لانسحب مايحدث أو يتم إقراره في الغرب على مجتمعاتنا .
vHdkh fhglegdm hg[ksdm J schg slhpm hgsd] lpl] ugd hgpsdkd