بسم الله الرحمن الرحيم
من المتعارف عليه ان اي ديانه او مذهب تعبر عن هويتها من خلال مجموعه من المباني العقائدية والاحكام الفقهية
وهذه الهوية يجدها الاخرون محفوظة في مصادر وكتب هذه الديانه ومراجع ذلك المذهب
اكثر مما يجدها في كلام عموم الناس فرغم ان كثير من اتباع مذهب اهل البيت اليوم لا يعملون بنكاح المتعه ويتعاملون معه كما لو كان محرم مثلهم مثل اخوانهم السنّة الا انهم لايستطيعون ان يتملصوا من امراً قررت به كتبهم ومصادرهم
وبالتالي فان ما موجود ومثبت في كتبهم هو حجة عليهم وليس ما يريدون او لا يريدونه
بهذا المنطق فنحن لا ناخذ باقوال الوهابية لو فضلوا النبي محمد صلى الله عليه واله على سائر البشر طالما ان اصح كتبهم يرى غير هذا
حَدَثَني إبْراهِيْمُ بْنُ الْمُنْذِرِ: حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْح، حَدَثَني أبي، عَنْ هِلالِ بْنِ عَلي مِنْ بَني عامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، عَنْ عَطاءِ بْنِ يَسار، عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضي الله عَنْهُ، عَنْ الْنبي(صلى الله عليه وسلم) قالَ: «مَنْ قالَ أنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتّى فَقَدْ كَذَبَ»
صحيح البخاري 6: 31، كتاب التفسير، سورة الصافات، و 4: 125 كتاب الانبياء، باب قول الله: (وَكَلَّم اللهُ مُوسَى تَكْلِيماً) 4: 132، باب: إنَّ يونسَ لَمِنَ المُرسَلِين.
lk rhg hk hgkfd lpl] htqg hgfav ti, ;h`f hgfav hgkfd htqg