الموضوع: تفسير حلمي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/06/30, 04:50 AM   #8
تشتاق الدنيا لفنائها


معلومات إضافية
رقم العضوية : 4028
تاريخ التسجيل: 2015/09/17
المشاركات: 805
تشتاق الدنيا لفنائها غير متواجد حالياً
المستوى : تشتاق الدنيا لفنائها is on a distinguished road




عرض البوم صور تشتاق الدنيا لفنائها
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم

التفسير الذي نقدمه هو ليس تفسيرا نهائيا فهو متعلق بطريقة رواية الرائي وما يصلنا من معلومات ويختلف من شخص لآخر وله شروط ولكنه يزيل الجانب الأكبر من الغموض إن شاء الله تعالى

الله يجعلو خيرا بلاء ومصيبة كبيرة ستحل بك ...سيئ جدا يا بنتي أو حادثة تصيب أحد قريب جدا جدا منك وقد تودي بحياته ...لا تخافي :
1 تتصدقي صدقة تهدي ثوابها للمصطفى الخاتم (ص) وبضعته صاحبة الضلع المكسور النورانية المحمدية ...بأمريكا متل عنا بكندا فيه أماكن للصدقات تروحين وحدك وبسرية تامة ةلا احد بالكون يعلم وتتصدقي بما معك بنية كما قلت لك لدفع بلاء الرؤيا وجعلها خيرا وتبكين وتتوسلين وتتذكرين مصاب سيدة نساؤ العالمين ولمن ترجعين تهدي ركعتين للنورانية المحمدية وتتوسلي باسمها ألف مرة ورب الفلق تجيبك وتراف بيكي ....
2 تستغفري ربك بعد كل صلاة ولو بوقت متباعد 30 مرة استغفر الله مدى الحياة لا تنسين ورب العالمين الله يلطف بأقدار الناس بالإستغفار ....
3 تذكري دائما هذه الأيات لدفع البليات :
"بـــســـم الله الــرحـمـن الــرحــيـــم"
" الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آَمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284) آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ "

وما يصير الا الخير والله يطيب خاطرك ويلطف بيكم بنيتي بجاه غربتكم


ألله أكبر على كل من طغى وتجبر/ هو الشافي/هو الشافي /هو الشافي


توقيع : تشتاق الدنيا لفنائها
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس