عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/07/18, 08:00 PM   #25
للعلم فقط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4437
تاريخ التسجيل: 2016/03/02
المشاركات: 554
للعلم فقط غير متواجد حالياً
المستوى : للعلم فقط is on a distinguished road




عرض البوم صور للعلم فقط
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق محسن مشاهدة المشاركة
النسخ واللصق هي من صفات الذي يتهرب عندما نطرح علية سؤال لا يجد جوابا له في المواقع و لا يتلقى مساعدة الصديق كوكل كسؤال ( من هو الامام الذي بايعه اهل الشام في عهد خلافة الخليفه الرابع علي او كيف تكون بيعه الامام في البلدان الاسلامية و البيعه المتعدده غير جائزة

اما السكر فهو لمعاوية وويزيد ولاتباعهم وليس لعلي والحسين واتباعهم وهذه قضية معروفه لا جدال فيها

اما رواياتكم حول جمع القران

لو قرات فعلا كل رواياتكم المكذوبه قراءة متدبر عاقل لكان لك رأي مختلف ان كنت من اولوا الالباب وطلاب العلم

إنّ العادة تقتضي فوات شيءٍ من القران على المتصدّي لذلك إذا كان غير معصوم فهاهي الاحاديث المتواترة والتي رواها عشرات الصحابة تجد فيها اختلافات في الالفاظ و فروقات في الحروف وحيث ان الاجماع ان القران لم يسقط منه حرف واحد وليس فيه حرف زائد فمن المستحيل ومن المحال ان يقبل عاقل هذه الروايات

فعن الثوري أنّه قال: «بلغنا أنّ أُناساً من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانوا يقرأون القرآن، أُصيبوا يوم مسيلمة، فذهبت حروف من القرآن»


هذه الروايات مخالفة لما أجمع عليه المسلمون قاطبةً من أنّ القرآن لا طريق لاِثباته إلاّ التواتر، فإنّها تقول إنّ إثبات بعض آيات القرآن حين الجمع كان منحصراً بشهادة شاهدين أو بشهادة رجلٍ واحدٍ، ويلزم من هذا أن يثبت القرآن بخبر الواحد أيضاً، وهي دعوى خطيرةٌ لا ريب في بطلانها، إذ القطع بتواتر القرآن سببٌ للقطع بكذب هذه الروايات أجمع وبوجوب طرحها وإنكارها؛ لاَنّها تثبت القرآن بغير التواتر، وقد ثبت بطلان ذلك بإجماع المسلمين، فهذه الروايات باطلة مادامت تخالف ما هو ثابت بالضرورة.

والقضية الاخرى التي لا ينبغي التقليل من اهميتها

اضطراب هذه الروايات وتناقضها، فصريح بعضها أنّ جمع القرآن في مصحف كان في زمان أبي بكر، والكاتب زيد، وأنّ آخر براءة لم توجد إلاّ مع خزيمة بن ثابت، فقال أبو بكر: «اكتبوها، فإنّ رسول الله قد جعل شهادته بشهادة رجلين» وظاهر بعض هذه الروايات أنّ الجمع كان في زمان عمر، وأنّ الآتي بالآيتين خزيمة بن ثابت، والشاهد معه عثمان، وفي حديث آخر: «جاء رجلٌ من الاَنصار وقال عمر: لا أسألك عليها بيّنة أبداً، كذلك كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» . وفي غيره: فقال زيد: من يشهد معك ؟ قال خزيمة: لا والله ما أدري. فقال عمر: أنا أشهد معه» . وظاهر بعض هذه الروايات أيضاً أنّ الجمع تأخّر إلى زمان عثمان بن عفان.مما يبطل النظرية التي تنسب الى ابي بكر جمع القران

واضطربت الروايات في الذي تصدّى لمهمّة جمع القرآن زمن أبي بكر ، ففي بعضها أنّه زيد بن ثابت، وفي أُخرى أنّه أبو بكر نفسه وإنّما طلب من زيد أن ينظر فيما جمعه من الكتب، ويظهر من غيرها أنّ المتصدّي هو زيد وعمر، وفي أُخرى أن نافع بن ظريب هو الذي كتب المصاحف لعمر

ايضا هناك قضية اخرى اكثر خطورة
كيف تفقد آية من سورة الاَحزاب، وقد اعتمد عين الصحف المودعة عند حفصة، والكاتب في الزمانين هو زيد بن ثابت ؟ وقد كانت النسخة المعتمدة أصلاً كاملة إلاّ آخر براءة ـ كما تقدم ـ فهل كان الجمع الاَوّل فاقداً لهذه الآية التي من الاَحزاب ولسواها ؟ أم أنّهم لم يعتمدوا النسخة التي عند حفصة ؟ وهل ليس ثمة مصاحف وحفّاظ لهذه الآية إلاّ رجل واحد

فان صدقنا هذه الروايات يتسرب الشك بسلامة كتاب الله من التحريف فان اردنا ان نقاوم هذا الشك فعلينا ان نرمي هذه الروايات في حاوية الفضلات
ثرثرة .... ولطم على ما مضى ... إن كان لك شيء فارفعه في مكانه ولن تجد لأننا أجبناك عن كل شيء . وننتظر منك الرد . كل الذي سألته أجبناك عنه يا كاذب . فمثلا الاثني عشر خليفة في انتظارك . ورواية الأسماء الموضوعة بعد العسكري ما أحد منكم انبرى للرد لأنه لم يجد المسكين شيئا في جوجل يحفظ ماء وجهه. وغيره وغيره

نعود إلى جمع القرآن . رمي الكلام هكذا لا يفيدك في شيء . وأنت حاطب ليل . فقط ترمي الكلام ولا تعرف شيئا ولا تبحث فيه بإنصاف وتجرد فقط تريد أن تثير بلبلة وكفى . وإلا هناك مسائل كثيرة غير هذا لم تستطع الإجابة عنها .

أنت شككت في القرآن الذي بين أيدينا ما يستوجب كفرك. ولم تتب عن هذا ولكن أخذتك العزة بالإثم فأخذت تماري بالباطل .

قلت على سبيل المثال: ""واوضح مثال على هذا هو اية التطهير الموضوعه وسط الايات التي تخص ازواج النبي صلى الله عليه واله"

أنقذ نفسك من هذا أولا ثم تعال تفلسف.



التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/07/18 الساعة 08:06 PM
رد مع اقتباس