عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/11, 09:31 PM   #1
العلامة الشيخ الحجاري

موالي جديد
معلومات إضافية
رقم العضوية : 3414
تاريخ التسجيل: 2014/09/23
المشاركات: 5
العلامة الشيخ الحجاري غير متواجد حالياً
المستوى : العلامة الشيخ الحجاري is on a distinguished road




عرض البوم صور العلامة الشيخ الحجاري
Islamic7 مجادلة أهالي الرميثة مع العلامة الشيخ الحجاري مفسر القرآن فصرعهم الحجاري ببلاغته



مجادلة أهالي الرميثة العلامة الشيخ


مِنْ أرْضْ العِراقْ الجَريحْ ... مِنْ صَحْنْ العَباسْ أخُوْ زَينَبْ العَقِيلَهْ عَليْهُما السَلامْ ..

أيَتُها الأَخَواتِ الزَيْنَبِياتْ .. الأُخْوَةُ المُوالِينَ الحُسَيْنِيينْ ..

السَلامُ عَلَيْكُم وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهْ ..

بَعْدَ أنْ لَمَسْنَا مِنْكُمْ ساعَتانْ فِيْ الحُزْنِ وَالأَسَى عَلَىْ مَقتَلْ الحُسَينْ عَلَيْهِ السَلامْ .. فِيْ هذا اليَوْمِ العاشِرْ مِنْ مُحَرَمْ . بِصَوْتْ العَلامَه الشَيْخُ الحَجارِي الرُمَيثِي مِنْ العِراقْ . وَبِحِضُورِكُم ما بَيْنَ عَشرَةْ آلافْ باكٍ وَباكِيَ .. حَتَى فَرَغَ ضَريحُ العَباسْ مِنْ زائِريهْ زاحِفِينَ لِسَماعْ مَقْتَلْ الحُسَيْنْ وَهذِهِ كَرامَةٌ مِنْ اللهْ لِهذا الشَيخْ الجَلِيلْ بِصَوْتِهِ العَذِبْ . الذِيْ يُضاهِيْ بِهِ صَوْتْ الشَيخْ المَرْحُومْ عَبْدْ الزَهْرَه الكَعْبِي رَحْمَةُ اللهِ عَليْهِ ..

وَلكِنْ أفَلا يَرَّ الظالِمُونَ الّذِينَ أعابُوا الْشَيْخ الحَجارِي مِنْ أهْلْ مَدينَتِهْ حِينَ أَرادَ أَنْ يَرْتَقِيْ مَنابِرَهُمْ الحُسَيْنِيَهْ فِيْ الرُمَيثَه فَبَدَلُوهْ بِأوْلادِهِم الرَوادِيد فَأَصْبَحَ المِنْبَرْ سُخْرِيَةً بِسَبِبِهِم .. فَواعَدَهُمْ الشَيْخْ الحَجارِيْ أنْ يَقْرَأَ مَقَتَلْ الحُسَيْنْ فِي صَحْنْ سَيِّدِنا العَباسْ فِيْ سَنَةْ ألفَيْنِ وَأرْبَعَةَ فَسَخَرُوا مِنْهُ ..

فَلَمَا قَرَأَ المَقْتَل قالَ الشَيْخُ الحَجارِي الآنْ شَفَيْتُ غَلِيلِي كَيْ تَبْقَى وَصْمَةُ العارْ بِكُمْ .. كَمَا بَقِيَ عارْ بَنِيْ أُمَيَةَ مَذمُومِينَ مَدْحُورينَ بالَعْنَةِ الدائِمَه .. ما زالَ صَوْتِي لِلحُسَيْنِ وَلتَفْسِيرِي لِلقُرآنِ خالِداً ..

آمِينَ رَبَّ الْعالَمِينْ .. وإليكُم صَوْت العَلامَة الشَيخُ الحَجاري لِمَقتَلِ الحُسَين عَليهِ أفضَل الصَلاةِ والسَلام,,




لأول مرة في تاريخ الملحمة يقرأ مقتل الحسين لايضاهيه صوت أبدا قرأه العلامة الشيخ الحجاري بصحن العباس

لِلقنَواتِ الشِيعِيةِ نُذَكِرَكُم أنْ لا تَخسَرُوا قَناتَكُم أنسَخُوا مَقتَل الحُسَين (ع) وَلأوَلِ مَرَةٍ في تاريخِ مَلحمَةِ الطَف يُقرَأ مَقتل الحُسَين لا يُضاهِيَهُ صَوت أبَداً قرَأهُ العلامَة الشَيخ الحَجاري مُفَسِر القُرآن فِي صَحنِ العَباس (ع) فِي سَنَةِ 2004 بَينَ عَشرَةِ آلافِ باكٍ وباكِيَةٍ حَتى فَرَغَ ضَريحُ العَباس مِن زائِريه زاحِفِينَ لِمَقتَلِ الحُسين ( ع )






مقتل القاسم والعباس بصوتين العلامة الشيخ الحجاري بصحن العباس سنة 2004 والشيخ عبدالزهرة الكعبي

قناة الكوثر الفضائية



مقتل القاسم والعباس بصوتين العلامة الشيخ الحجاري بصحن العباس سنة 2004 والشيخ عبدالزهرة الكعبي











نَنْقِلُ لَكُمْ خَبَرُ الْعَلاَّمَةُ أَلْشَيْخ أَلْحَجارِي الرُمُيثِيْ أَلْمُفَسِرُ لِلْقُرآنِ الكَريمْ,,

قالَ يا عِيبَهْ,, يا مُعَيِبْ,, لا تُعَيِِبْ,, عَلَى صَوْتِنا لِمَقتَلْ أَلْحُسَيْنْ عَلَيْهِ السَلامْ,, أَلاَ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظالِمِينْ مِنْ مُنافِقِينْ مَدِينَتِهِ الرُمَيْثَه,, أَلَذِينَ أَعابُوا الشَيْخ سَنَةْ 2004 حِينَ قَرَأَ مَقتَلْ الحُسَيْنْ فِي صَحْنْ الْعباس عَليهِ السَلامْ,, ما بَينَ عَشْرَةْ آلافْ باكٍ وَباكِيَةٍ,,

حَتَى فَرَغَ ضَريحُ الْعباس مِنْ زائِرِهْ زاحِفِينَ لِمَقتَلِ الحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَلامْ,,

فَكَيْفَ لا تُمَيِِِِزُونَ صَوْتَيْنْ,, صَوْتْ الْمَرْحُوم الْشَيْخْ عَبِدْ الْزَهرَة الْكَعْبِي, مِنْ صَوْتْ الْشَيْخْ أَلْحَجارِي الْرُمَيْثِي,, أّهذَا أَلْحَجَاريُ ألَذِي جَعَلَ فِي قِلُوبِكُمْ عِلَّةً,, نَعَمْ جَعَلَ فِيكُمْ عِلَّةً لا تَخْرِجُونَ مِنْها بِِمَرَضٍ أَبَدا,, وَلِلَّهِ الحَمْدْ أَلَذِي وَفَقَنِي عَلَيْكُم بِدِينِي الْقَيِّمْ,, وَهَذا صَوْتْ الْشَيْخْ أَلْكَعْبِي,, وَهَذا صَوْتْ أَلْشَيْخْ الحَجاري,,




















الشيخ الحجاري في أرقى محاضرة والنعي يذكر فيها العلماء والخطباء ومرتزقة الشعائر التي تسيء المنبر بالفضائيات

http://sout-alshe3a-alna68.montadara...t388-topic#444

مِن على قَناةِ الكَوثر/ اليُوتيُوب, تُقَدِم لَكُم أرقََى مُحاضَرَةً بِصَوتِ العَلامَة الشَيخ ألحَجاري مُفَسِر القُرآن الكَريم مِن العِراق, فَأَضَافَ الحَجاري بِقَوْلِهِ قمبِلَتان,, الأولَى نَوَهَ فِيها المُحِبِينَ وَلَيْسَ المُوالِينَ لأَهلِ البَيتِ عَليهِم السَلام,, وَفِي قََولِهِ المَرمُوز فِيهِ دَلائِلٌ وَبَراهِينٌ فِي إدانَةِ الشَعائِر المُزيَفَةِ مِن قِبَلِ المُرتَزِِقَةِ الَذِينَ شَوَهُوا بِمَا أَساءُوا لِلمِنبَر الحُسَينِي الشَريف عَلى الفَضائِيات,,



أماَ الثانِيَة,, يُنَوِّهْ فِيها الشيخ عَن ثلاثَةٍ مِنْ رِجالِ الْدِين مَظلُومِينَ بَينَ عُلَماءِ الشِيعَةِ فِي النَجَف,, لا يَوَدُ أحَدَهُم تَقَرُب هؤلاءِ الْثلاثَة لِجَنبِِهِم كَرِجالِ دِينٍ مَعَهُم خُشيَّةً مِنهُم لأَمْرٍ ما فِي أَنْفُسِهِم, وَلكِن جَعَلُوهُم رجالَ دِينٍ لا نَفياً بِعلمِيَتِهِم,, كَما قالُوها العُلَماءُ لِلعَلامَة الشَيخ الحَجاري أنتَ لا لَنا وَنَحنُ لا عَلَيك فِي التَصَدِي عَلَى عُلُومِكَ,, يَعنِي افْعَل ما شِئْتَ يا حَجاري وَعَلِم الناس عِلُومَكَ فِي القُرآنْ فإن أَيَدُوكَ سَوْفَ تَحضَى بِمَرْكَزِيتِكْ بِهِمْ إنْ كُنتَ قادِراً ما نحنُ فِيهِ لكَ بتَأييِّدِ مِنا,, كَذلِكَ آيَة الله السَيِّد كَمال الحَيدَري شَأنَهُ كانَ مَعَ العُلَماءِ كَالحَجاري بِمَا قالُوا لَهُ,, فَتَرَكَ شَأنَهُم وَلَجَئَ إلى بِلادِ فارس,, وكَذلِكَ الدُكْتُور الشَيخ فاضِل المالِكِي شَأْنَهُ كَشَأنِ الأثنَين بِمَّا جَرى عَلَيهُما,, فَتَرَكَ وَطَنَهُ العِراق بَِعَدَما أَحاطَت بِهِ السُبُل فَلَجَئَ إلى بِرِطانِيا,, ثمَ أُرْسِلَ عَلَيهِ لِيُقِمَ فِي بِلادِ فارِس,, فَلَما دَخَلَها حَكَمُوا عَلَيهِ بالإقامَةِ الجَبرِيَة أن لا يَكُونَ قَريباً مِنْ عُلَماءِ النَجَف الأَشرَف,,



فِلِماذا هذا التَدْلِيسُ وَالكَراهِيَة والإبعاد بِهؤلاءِ الثَلاث,, أوَلَيسَ هُم الثَلاث أفضَلُ رِجال الدِين عَلى الساحَةِ الشِيعِيَةِ يَنشِرُونَ مَعالِم الإسْلامِ وَفَضائِلُ آلِ البَيتِ عَليهِم السَلام, إنَّا لِلهِ وإنَّا إلَيهِ راجِعُون,

وَهذا هُوَ صَوتُ العَلامَة الشَيخ ألحَجاري الرُمَيثِي كَبِيرُ خُطَباءِ المَنبَر الحُسَيْنِي فَأَنصِتُوا لِتَسمَعُونَ بَلاغَتَه,, بَعدَ أن تَرَكَ المِنبَرُ الحُسَينِي سِنِيناً مِنْ نِفاقِ مُقَلِدِي العُلَماء,,




وَقالَ أسْمَعُونِي جَيِّداً يا أهالِي الرُمَيثة,, أنا ما جِئتُ عُلَماءَكُم فِي أن أدرُجَ بايَة السِلَمِ الأولى لأكُونَ رَوزَخُونِياً ناعِياً لِلحُسَين عَلَيهِ السلام,, أوَلَيسَ ما هُناكَ أكثَرُ مِن (10) آلافٍ يَنعُونَ الحُسَين فِي الساحَةِ لِيَسِدُوا حاجَتَكُم بالعَزاءِ والبُكاء,, وَلكِنَنِي قَفَزتُ مُدَرَجاتِ السِلَم السَبعَةَ قدُوماً مِن الأرض إلى البَايَةِ السابِعَة,, فلَجَأتُ إلى تَفسِيرِي لِلقُرآن ألَذِي هُوَ أفَضَلُ مِنكُم وَمِن نِفاقَكُم,, حَيثُ إنَنِي تَرَكتُ المِنبَر الحُسَينِي حَتى لا أَبكِيكُم,, وَلا أَبكاكُم حُسَيناً وَأَنتُم لا تَفقَهُونَ الدِين وَالقُرآن,, أَوَلَيسَ أَنتُم الَذِينَ جَعَلتُم المُستَحَباتُ قشُوراً لَكُم,, وَتَرَكتُم لُب الواجِبات, فلا شَفاعَةَ لِمَن لَم يَكُن وَرِعاً فِي دِينِهِ وَمُستَقِيماً فِي عَمَلِه الشَرعِي,,
وَالحِرُ تُكفِيهُ الإشارَة مِنَ العُلَماءِ إن اطَلَعُوا عَلى تَفاسِيرِنا وَعِلُومِنا لِيَحضُوا بِقَلَمِنا مَعَهُم, لِتَكُونَ أقلامُنا قَلَماً واحِداً لِلمَذهَبِ الحَّق, وَإن أَغمَضُوا العُلَماء أعَيُِنَهُم عَن ذالِك فَوَاللهُ بَصِيرٌ,, كَذلِكَ أَقُولُ ثمَ أَقُولُ لَكُم أيُها العُلَماءُ عَسَى أنْ لا تَنسَوْنَ ذلِكَ المُلتَقَى عِندَ رَبٍ كانَ رَقِيباً إنْ كُنتُم تَكتِمُونَ فِي صِدُورِكُم حَقَّ عِباده الصُلَحاء



قناة الكوثر الفضائية / مقتل الحسين عليه السلام







مقتل القاسم والعباس بصوتين العلامة الشيخ الحجاري بصحن العباس سنة 2004 والشيخ عبدالزهرة الكعبي

قناة الكوثر الفضائية









http://sout-alshe3a-alna68.montadara...t388-topic#444




l[h]gm Hihgd hgvldem lu hgughlm hgado hgp[hvd ltsv hgrvNk twvuil ffghyji



توقيع : العلامة الشيخ الحجاري
مِـن شَبكَة جامِع البَيـان في تَفسير القرآن
للعَلامَة المُحقق الشيخُ الحَجاري الرُميثي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس