سا عات احس ان الزمن قاسي ولايمكن يلينـ
وساعات احس ان الفرح محال ولا يمكن يحينـ
هذا الي شفته بدنيتي كل ما مضالي من سنينـ
يامن يعلمني الفرح ويفرح القلب الحزينـ
وفقطَ أُجيدُ تقطيعَ أشلاءُ معالميَ
وشنقَ البدايةِ ومن المؤكدَ قتلُ أيَ تصورِ يرسِمُ مآلِ خُطايَ
لحدِ الاختناقِ وعلى مشارفِ الكُرهِـ
وطئتُ أرضَ العذابَ وبصمتِ رهيبَ سأنالُ حقي السليب من الفرحَ
مِن فعِلَ المُستطاعَ والجريَ للفوزَ بشرفِ
القبضِ على المُحالَ
هلكتَ عزائِميَ وسكنَ أملي مغشياً عليهِ
وبعد كُل هذا ستُلاقي بقاياً مُتكسِر يذرِفُ دمعَ العجزَ
إليكَ تعريفُ بريءَ
ما أحتويهِ وما وراءَ تفاصيلِ هذا الشُحوبَ
إداناتُ كثيرةَ صرخَ الكبرياءُ بصوتها آلمنيَ الندم
وفواتُ المصيرِ أبهجَ ترقُب العدمَ
وما أنا إلا مُكابِرُ ركلهُ الجحيمَ لناحيةِ الضياعَ
وفراغُ أوردتهِ امتدادُ لعدمِ القُبولَ وساحاتُ صُفعتَ بيدِ المعاناةِ
المُدانةِ بالإجرامِ على الدوامَ
جدوليَ
صراعُ لردمِ بؤرةِ الألم
فالأتساعِ أفسدَ رغبة الأملَ لإنتشالَ بقايا من أكونَ
ومن أكونَ غيرَ ابتداءِ ومن غيرِ شرعيةِ هُدِمَ
سوىَ بضعُ أوراقِ تبكيَ وتشتكيَ
سُباتَ مشاعِرِ وصقيعَ كبرياءِ أعاقاَ الخُطىَ
صباحُ ملونُ بالخشيةِ وظهيرةُ يكسوها الشُحوبَ
ومساءُ يخورُ ميتاً بلا دِرايةِ أو بعضِ فهمَ
وجعُ يمتدُ فيّ بأمدِ يطُول
وُمناجاةُ وهُناك لا أحدُ يحُولَ
بحثُ بشغبَ وركضُ لاينَ وصُراخُ متىَ
ولا مصيرَ أينَ السبيلَ ولا انتهاءَ كيفَ أجُاوبكِ متىَ
جدولُ مكتظُ مُثيرَ ويحويَ العجبَ
رغباتيَ
إشعارُ بالسعادةَ ونتائِج مُرضيةِ
لقليل الأملَ فالترفُ مُضنيَ وحجمُ الجُودِ مُتسِعَ
غيرَ أن سحائبهُ لا تجودَ
فرطُ جُنونِ ينسلُ رغُم تعقُليَ ليبعثِر سُباتيَ
ويستبدلَ منهجَ وقائِعيَ
مُدونتيَ
أحرفُ جُنتَ تُدونُ بزيفَ
وتُكتبَ برغبةِ الخلاصِ وفضِ الإشتباكَ
كلماتُ جوفاءَ تسكُنُ خلف أستارِ باهظةِ الثمنَ
ويحينَ البدءُ فأنفراجُ يكشِفُ الحقيقةِ
ويُخبِرُ الذاتَ بلا شيءِ ولا أحدَ
عبرتيَ
مسكنُ صوتيَ نافذةُ إطلالتيَ
حيُ إنهياريَ ومُحافظةُ القهرِ والعتبَ
عاصمةُ كُل شيءَ
لها الإتجاهـ ومنها تبدأُ عناوينَ النداءَ
دروبُ الوجعَ فواصِلُ موبوءةُ ساحاتُ
تتكئُ على آمالها الضجةَ
وتجوبُ بأطرفها غضبةُ الندم
ذاتيَ
بحثُ وتقصيَ تسارعُ يجوبُ الأمكنةَ
أينَ وكيف أسئلةُ تبحثُ عن نفسها
تُهرولَ عجزاً وتُطالِعُ مُنكسرةً , جُور الضياعَ
أذبلَ أغصانِ فرحِها وأسقطَ ثِمارَ مُرادِها
فأنتهاءُ لي لا شيءَ ولا أحدَ ولا نبضِ يُشِعِرُ
بإمكانيةِ البقاءَ وسط ساعاتِ الوجعَ , ساعاتِ الألم , ساعاتِ اللاشيءَ يُذكر
ا
أشكي مرارة حيرتي إبدنيا ما ضني بتزينـ
واذا بدأ بعيني الامل تجد احزاني وتبينـ
روحَ زماني وانتهي وتركلي الجرح الدفينـ
دنيا كفى الله شرها تخلي كل قاسي يلينـ
sh uhj hps hk hg.lk rhsd ,ghdl;k dgdkJ