عرض مشاركة واحدة
قديم 2018/09/02, 10:24 PM   #203
ناصر بيرم

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2649
تاريخ التسجيل: 2014/01/25
المشاركات: 356
ناصر بيرم غير متواجد حالياً
المستوى : ناصر بيرم is on a distinguished road




عرض البوم صور ناصر بيرم
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا بالله....ياعبد الرزاق فالعناد آخرته نار لها لهيب لا ترحم وتقول هل من مزيد عليك بالإعتراف بالحق أينما كان



١- الطوسي...ذكرنا تعريفه

٢- علي أكبر غفاري ...ذكرنا تعريفه

٣- وقال المازندراني : المحكم في اللغة المتقن. وفي العرف: هو الخطاب الدال على معنى لا يحتمل غيره . شرح أصول الكافي ج2 ص132 – 133


٤-ناقلا قائلا" إن المحكم ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه، ولا دلالة تدل على المراد به، لوضوحه"

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج ٢ - الصفحة ٢٣٩


٥- المراد بالمحكمات هي الآيات المتضمّنة للأصول المسلَّمة من القرآن، وبالمتشابهات الآيات التي تتعيّن وتتّضح معانيها بتلك الأصول، و[بعبارةٍ أخرى] المراد بالتشابه كون الآية بحيث لا يتعيّن مرادها لفهم السامع بمجرد استماعها بل يتردّد بين معنى ومعنى، حتّى يرجع إلى محكمات الكتاب فتُعيِّن هي معناها وتبيّنها بياناً

الميزان في تفسير القرآن 3: 20 ـ 21 ـ 22 ـ 41 ـ 43

التعليق:
المتشابه: يتردّد بين معنى ومعنى
المحكم: فتُعيِّن هي معناها وتبيّنها بياناً"فالمعنى واحد ومحكم"

٦- وفي تفسير القمّيّ: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «سألته عن قول الله تبارك وتعالى: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ﴾، [قال]: فأمّا المحكم من القرآن فهو ما تأويله في تنزيله، مثل قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ﴾، ومثل قوله: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ…إلى آخر الآية﴾، ومثله كثيرٌ محكمٌ ممّا تأويله في تنزيله؛ وأمّا المتشابه فما كان في القرآن ممّا لفظه واحدٌ ومعانيه مختلفة، ممّا ذكرنا من الكفر الذي هو على خمسة أوجه، والإيمان على أربعة وجوه، ومثل الفتنة والضلال الذي هو على وجوه


التعليق:
-قال أبي عبد الله " المحكم من القرآن فهو ما تأويله في تنزيله" أي تاويل الآية كما هي مٌنَزّلَه"


٧-كذالك كلام علي رضي الله عنه* من كتبكم..
قال (عليه السلام): وأما المتشابه من القرآن فهو الذي انحرف منه، متفق اللفظ مختلف المعنى..


التعليق:
نجد أن المحكم هو الذي لا يحتمل أكثر من معنى واحد والمتشابه مايتحمل أكثر من معنى..

-وكلام الطوسي الذي طرحت منه السؤال هو هو نفس تعريف العلماء للمحكم وهو أن المحكم يتحمل معنى واحد فقط


في الأخير ياعبد الرزاق لا ترد المعصوم ولا علمائك..


أجب على السؤال والذي معناه هو هل آية الولاية إذا قرأتها تحتمل معنى واحد وهو أن ولينا الله ورسوله وعلي والذين من بعده أم لا

فأجب على السؤال الرئيسي المعلق لو سمحت...