عرض مشاركة واحدة
قديم 2023/06/24, 08:27 PM   #4
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 883
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

هناك العديد من الروايات تفيد أن الزواج كان بأمر من الله !

ابن مسعود
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10 [ جزء 9 - صفحة 330 ] ح 15208 ( عن عبد الله بن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي رواه الطبراني ورجاله ثقات )


توثيق الحديث من موقعهم :
http://islamport.com/d/1/mtn/1/81/30...4+%DA%E1%ED%22



كتاب : در السحابة – للإمام الشوكاني الصفحة أو الرقم: 216 ( إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي ) خلاصة الدرجة: إسناده رجاله ثقات


ابن عباس
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي المؤلف: عبد الملك بن حسين بن عبد الملك العصامي المكي (المتوفى: 1111هـ) المحقق: عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1419 هـ - 1998 م عدد الأجزاء: 4 (3/ 43) ( أخرجه الملا فِي سيرته الحَدِيث التَّاسِع وَالْخَمْسُونَ
عَن ابْن عَبَّاس أيضَاً قَالَ كنت عِنْد النَّبِي
فغشيه الْوَحْي فَلَمَّا أَفَاق قَالَ أَتَدْرِي مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيل قلت الله وَرَسُوله أعلم قَالَ أَمرنِي أَن أزوج فَاطِمَة من عَليّ فَانْطَلق فَادع لي أَبَا بكر وَعمر وَعُثْمَان وعلياً وَطَلْحَة وَالزُّبَيْر وعدة من الْأَنْصَار فَقَالَ إِن الله تَعَالَى قد أَمرنِي أَن أزوج فَاطِمَة بنت خَدِيجَة من عَليّ بن أبي طَالب فَاشْهَدُوا أَنِّي قد زَوجته على أَرْبَعمِائَة مِثْقَال فضَّة إِن رَضِي عَليّ بن أبي طَالب بذلك ثمَّ دَعَا بطبق من بسر فَوَضعه بَين أَيْدِينَا ثمَّ قَالَ انتهبوا فانتهبنا فينما نَحن ننتهب إِذْ أقبل عَليّ بن أبي طَالب فَلَمَّا دخل قَالَ لَهُ رَسُول الله يَا عَليّ إِن الله أَمرنِي أَن أزَوجك فَاطِمَة وَقد زوجتكها على أَرْبَعمِائَة مِثْقَال إِن رضيت قَالَ قد رضيت يَا رَسُول الله قَالَ ثمَّ قَامَ عَليّ فَخر سَاجِدا شكرا لله تَعَالَى قَالَ النَّبِي جعل الله مِنْكُمَا الْكثير الطّيب وَبَارك الله فيكما قَالَ أنس فوَاللَّه لقد أخرج مِنْهُمَا الْكثير الطّيب أخرجه أَبُو الْخَيْر الحاكمي
)


أنس :
التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المؤلف: محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير (المتوفى: 1182هـ)المحقق: د. محمَّد إسحاق محمَّد إبراهيم ا ناشر: مكتبة دار السلام، الرياض الطبعة: الأولى، 1432 هـ - 2011 م عدد الأجزاء: 11 (3/ 277)ح 1687 - "إن الله تعالى أمرني أن أزوج فاطمة من علي (طب) عن ابن مسعود (ح) ".(إن الله تعالى أمرني أن أزوج فاطمة من علي) ذكر المصنف الحديث في الكبير ولفظه عن أنس قال: كنت قاعدًا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فغشيه الوحي فلما سري عنه قال: يا أنس أتدري ما جاء به جبريل من عند صاحب العرش قلت: بأبي أنت وأمي ما جاءك به جبريل من عند صاحب العرش قال: "إن الله أمرني أن أزوج ... " الحديث.وهذه فضيلة اختص بها علي وفاطمة وقد كان خطبها جماعة من أعيان الصحابة ويجيب عليهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنه منتظر للوحي فيها ).

مصادر متعددة لحديث التزويج :
مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار المؤلف: أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق بن خلاد بن عبيد الله العتكي المعروف بالبزار (المتوفى: 292هـ) المحقق: محفوظ الرحمن زين الله، (حقق الأجزاء من 1 إلى 9) وعادل بن سعد (حقق الأجزاء من 10 إلى 17) وصبري عبد الخالق الشافعي (حقق الجزء 18) الناشر: مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة الطبعة: الأولى، (بدأت 1988م، وانتهت 2009م) عدد الأجزاء: 18 (13/ 312)ح 6911 - وَجَدْتُ فِي كِتَابِي بِخَطِّي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَر بن علي المقدمي، حَدَّثنا يسار بن محمد، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ، عَن أَبِيه، عَن أَنَس؛ أَن عُمَر بْنَ الْخَطَّابِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ أَتَى أَبَا بَكْرٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَقَالَ: يَا أَبَا بَكْرٍ مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَزَوَّجَ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم؟ قَالَ: لا يُزَوِّجُنِي قَالَ: فَإِذَا لَمْ يُزَوِّجْكَ فَمَنْ يُزَوِّجُ؟ وَإِنَّكَ مِنْ أَكْرَمِ النَّاسِ عَلَيْهِ وَأَقْدَمِهِمْ فِي الإِسْلامِ قَالَ: فَانْطَلَقَ أَبُو بَكْرٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِلَى عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها فقال: ياعائشة إِذَا رَأَيْتِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم طِيبَ نَفْسٍ وَإِقْبَالا عَلَيْكِ فَاذْكُرِي لَهُ أَنِّي ذَكَرْتُ فَاطِمَةَ فَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُيَسِّرَهَا لِي، قَالَ: فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم فَرَأَتْ مِنْهُ طِيبَ نَفْسٍ وإقبالا فقالت: يارسول اللَّهِ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ ذَكَرَ فَاطِمَةَ وَأَمَرَنِي أَنْ أَذْكُرَهَا لَكَ فَقَالَ: حَتَّى يَنْزِلَ الْقَضَاءُ قال: فرجع إليها أَبُو بكر فقالت: ياأبتاه وَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَذْكُرْ لَهُ مَا ذَكَرْتُ فَلَقِيَ أَبُو بَكْرٍ عُمَر فَذَكَرَ أَبُو بَكْرٍ لِعُمَرَ مَا أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ فانطلق عُمَر إلى حفصة فقال: ياحفصة إِذَا رَأَيْتِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم إقبالا، يعني عليك فاذكرني عِنْدَهُ وَاذْكُرِي لَهُ فَاطِمَةَ لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُيَسِّرَهَا لِي فَلَقِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم حَفْصَةَ فَرَأَتْ طِيبَ نَفْسِهِ وَرَأَتْ مِنْهُ إِقْبَالًا فَذَكَرَتْ لَهُ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَ:حَتَّى يَنْزِلَ الْقَضَاءُ، فَلَقِيَ عُمَر حفصة: فقال ياأبتاه وَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ ذَكَرْتُ لَهُ شَيْئًا فانطلق عُمَر على عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ: مَا يَمْنَعُكَ مِنْ فَاطِمَةَ؟ قَالَ: أَخْشَى أَنْ لا يُزَوِّجَنِي قَالَ: فَإِنْ لَمْ يُزَوِّجْكَ فَمَنْ يُزَوِّجُ؟ وَأَنْتَ أَقْرَبُ خَلْقِ اللَّهِ إِلَيْهِ فَانْطَلَقَ عَلِيٌّ إِلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم وَلَمْ يَكُنْ لَهُ مِثْلُ عَائِشَةَ، ولاَ مِثْلُ حَفْصَةَ قَالَ: فَلَقِيَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم فَقَالَ: إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَتَزَوَّجَ فَاطِمَةَ قَالَ: فَافْعَلْ قَالَ: فَمَا عِنْدِي إلاَّ دِرْعِي الْمُطَيَّبَةُ قَالَ: فَاجْمَعْ مَا قَدَرْتَ عَلَيْهِ وَائْتِنِي به قال: فأتاه بثنتي عشرة اوقية - أربعمِئَة وَثَمَانِينَ - فَأَتَى بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم فَزَوَّجَهُ فَاطِمَةَ فَقَبَضَ ثَلاثَ قَبْضَاتٍ فدفعها إلى أم أيمن فقال: اختلي مِنْهَا قَبْضَةً فِي الطِّيبِ، أَحسَبُهُ قَالَ: وَالْبَاقِي مَا يُصْلِحُ الْمَرْأَةَ مِنَ الْمَتَاعِ، فَلَمَّا فَرَغَتْ مِنَ الْجِهَازِ وَأَدْخَلَتْهُمْ بَيتًا قَالَ: ياعلي لا تُحْدِثَنَّ إِلَى أَهْلِكَ شَيْئًا حَتَّى آتِيَكَ فَأَتَاهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم، فَإِذَا فَاطِمَةُ مُتَقَنِّعَةٌ وَعَلِيٌّ قَاعِدٌ وَأُمُّ أَيْمَنَ في البيت فقال: ياام أَيْمَنَ ائْتِنِي بِقَدَحٍ مِنْ مَاءٍ فَأَتَتْهُ بِقَعْبٍ فِيهِ مَاءٌ فَشَرِبَ مِنْهُ، ثُمَّ مَجَّ فِيهِ، ثُمَّ نَاوَلَهُ فَاطِمَةَ فَشَرِبَتْ مِنْهُ وَأَخَذَ مِنْهُ فَضَرَبَ مِنْهُ جَبِينَهَا وَبَيْنَ كَتِفَيْهَا وَصَدْرَهَا، ثُمَّ دفعه إلى علي فقال: ياعلي اشْرَبْ، ثُمَّ أَخَذَ مِنْهُ فَضَرَبَ بِهِ جَبِينَهُ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: أَهْلُ بَيْتِي أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْزَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم وَأُمُّ أَيْمَنَ، وَقال: ياعلي أَهْلَكَ).

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (المتوفى: 1014هـ) الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1422هـ - 2002م عدد الأجزاء: 9 (9/ 3944)ح 6104 - (وَعَنْ بُرَيْدَةَ قَالَ: «خَطَبَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ فَاطِمَةَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: إِنَّهَا صَغِيرَةٌ» ) . وَفِي رِوَايَةٍ فَسَكَتَ وَلَعَلَّهَا مَحْمُولَةٌ عَلَى مَرَّةٍ أُخْرَى ( «ثُمَّ خَطَبَهَا عَلِيٌّ فَزَوَّجَهَا مِنْهُ» ) . يُوهِمُ أَنَّهُ مِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَفْضَلِيَّةِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا وَلَيْسَ كَذَلِكَ، أَوْ يُحْتَمَلُ أَنَّهَا كَانَتْ صَغِيرَةً عِنْدَ خِطْبَتِهَا، ثُمَّ بَعْدَ مُدَّةٍ حِينَ كَبِرَتْ وَدَخَلَتْ فِي خَمْسَةَ عَشَرَ خَطَبَهَا عَلِيٌّ، أَوِ الْمُرَادُ أَنَّهَا صَغِيرَةٌ بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِمَا لِكِبَرِ سِنِّهِمَا وَزَوَّجَهَا مِنْ عَلِيٍّ لِمُنَاسَبَةِ سِنِّهِ لَهَا، أَوْ لِوَحْيٍ نَزَلَ بِتَزْوِيجِهَا لَهُ، وَيُؤَيِّدُهُ مَا فِي الرِّيَاضِ أَنَّهُ «قَالَ لِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَغَيْرِهِمَا مِمَّنْ خَطَبَهَا: لَمْ يَنْزِلِ الْقَضَاءُ بَعْدُ» ، فَأُرْفِعَ الْإِشْكَالُ وَانْدَفَعَ الِاسْتِدْلَالُ. (رَوَاهُ النَّسَائِيُّ) وَأَخْرَجَهُ أَبُو الْخَيْرِ الْقَزْوِينِيُّ الْحَاكِمِيُّ عَنْ أَنَسِ ).

التيسير بشرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ) الناشر: مكتبة الإمام الشافعي – الرياض الطبعة: الثالثة، 1408هـ - 1988م عدد الأجزاء: 2 (1/ 247) (إِن الله أَمرنِي أَن أزوّج فَاطِمَة) الزهراء (من عليّ) بن أبي طَالب قَالَه لما خطبهَا أَبُو بكر وَعمر وَغَيرهمَا فَرد وزوّجه إِيَّاهَا (طب عَن ابْن مَسْعُود) وَرِجَاله ثِقَات

عقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة الكرام رضي الله عنهم (أصل الكتاب رسالة دكتوراه) المؤلف: ناصر بن علي عائض حسن الشيخ الناشر: مكتبة الرشد، الرياض، المملكة العربية السعودية الطبعة: الثالثة، 1421هـ/2000م عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد) (1/ 487)ح 8- روى الطبراني بإسناده عن عبد الله بن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي
ففي هذا الحديث منقبة ظاهرة لفاطمة رضي الله عنها وهي أن تزويجها من علي كان بإيحاء من الله جل وعلا
.) وفي الهامش (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد 9/204 وقال عقبه: رواه الطبراني ورجاله ثقات).

سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، وذكر فضائله وأعلام نبوته وأفعاله وأحواله في المبدأ والمعاد المؤلف: محمد بن يوسف الصالحي الشامي (المتوفى: 942هـ) تحقيق وتعليق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود، الشيخ علي محمد معوض الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1414 هـ - 1993 م عدد الأجزاء: 12 (11/ 38) ( وروى الطبراني برجال ثقات عن عبد الله بن مسعود- رضي الله تعالى عنه- قال: كنت قاعدا عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: «إن الله تعالى أمرني أن أزوج فاطمة من علي» . وروى البيهقي والخطيب وابن عساكر عن أنس- رضي الله تعالى عنه- قال: كنت قاعدا عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فغشيه الوحي فلما سري عنه قال: «يا أنس، أتدري ما جاءني به جبريل من عند صاحب العرش» قلت: الله ورسوله أعلم قال: «إن الله تعالى أمرني أن أزوج فاطمة من علي» ).


البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف: إبراهيم بن محمد بن محمد كمال الدين ابن أحمد بن حسين، برهان الدين ابن حَمْزَة الحُسَيْني الحنفي الدمشقيّ (المتوفى: 1120هـ) المحقق: سيف الدين الكاتب الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت سنة النشر: عدد الأجزاء: 2 × 1 (1/ 174) (455) إِن الله أَمرنِي أَن أزوج فَاطِمَة من عَليّ أخرجه الْخَطِيب وَابْن عَسَاكِر عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أنس قَالَ كنت قَاعِدا عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فغشيه الْوَحْي فَلَمَّا سري عَنهُ قَالَ لي يَا أنس أَتَدْرِي مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيل من عِنْد صَاحب الْعَرْش قلت بِأبي أَنْت وَأمي وَمَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيل من عِنْد صَاحب الْعَرْش قَالَ إِن الله أَمرنِي فَذكره ).

الإفصاح عن أحاديث النكاح المؤلف: أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي السعدي الأنصاري، شهاب الدين شيخ الإسلام، أبو العباس (المتوفى: 974هـ) المحقق: محمد شكور أمرير المياديني الناشر: دار عمار - عمان – الأردن الطبعة: الأولى، 1406 عدد الأجزاء: 1 (ص: 121)( الحَدِيث الثَّامِن وَالسَّبْعُونَ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم انه قَالَ إن الله امرني ان أزوج فَاطِمَة من عَليّ )

التبصرة لابن الجوزي المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ) الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1406 هـ - 1986 م عدد الأجزاء: 1 (1/ 457)

تحفة الحبيب على شرح الخطيب = حاشية البجيرمي على الخطيب المؤلف: سليمان بن محمد بن عمر البُجَيْرَمِيّ المصري الشافعي (المتوفى: 1221هـ) الناشر: دار الفكر الطبعة: بدون طبعة تاريخ النشر: 1415هـ - 1995م عدد الأجزاء:4 (3/ 364) ( وَأَبُوهَا سَيِّدُ الْبَشَرِ وَزُوِّجَتْ لَهُ بِأَمْرِ اللَّهِ لِمَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ «أَنَّهُ لَمَّا خَطَبَهَا مِنْهُ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رَدَّهُمَا وَقَالَ إنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أُزَوِّجَ فَاطِمَةَ مِنْ عَلِيٍّ» وَزَوَّجَهَا لَهُ فِي غَيْبَتِهِ عَلَى الْمُخْتَارِ وَيُمْكِنُ أَنَّهُ وَكَّلَ وَاحِدًا فِي قَبُولِ نِكَاحِهِ فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَرَهُ بِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَخْبَرَهُ بِذَلِكَ فَقَالَ رَضِيت وَأَخَذَ بَعْضُهُمْ مِنْ هَذَا الْخَبَرِ أَنَّ نِكَاحَ الْقَرَابَةِ الْقَرِيبَةِ لَيْسَ خِلَافُ الْأَوْلَى كَمَا يَقُولُهُ الشَّافِعِيَّةُ )
بحث : أسد الله الغالب


توقيع : أسد الله الغالب
فهرسة بحوث أسد الله الغالب في العقائد والفقه والتاريخ ورد الشبهات والفضائل والمخازي والإشكال على المخالفين والمواضيع العامة...!

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28225
رد مع اقتباس