(
أقوال علماء السنة والجماعة في
يزيد )
إبن تيمية - رأس الحسين - رقم الصفحة : ( 205 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن
يزيد ؟ ، فقال : لا ، ولا كرامة أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ ، وقيل له : إن قوماًً يقولون : إنا نحب
يزيد : فقال : وهل يحب
يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ، فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ ، فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحداًً ، إنتهى
إبن تيمية - منهاج
السنة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 567 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- والجواب أن القول في لعنة
يزيد كالقول في لعنة أمثاله من الملوك الخلفاء وغيرهم ، ويزيد خير من غيره خير من المختار بن أبي عبيد الثقفي أمير العراق الذي أظهر الإنتقام من قتلة الحسين فإن هذا أدعي أن جبريل يأتيه ، وخير من الحجاج بن يوسف فإنه أظلم من
يزيد بإتفاق الناس ، ومع هذا فيقال : غاية
يزيد وأمثاله من الملوك أن يكونوا فساقاً فلعنة الفاسق لمعين ليست مأموراً بها إنما جاءت
السنة بلعنة الأنواع كقول النبي (ص) : لعن الله السارق يسرق البيضة.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 227 ) - ( في الهامش )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال المؤلف في ميزانه : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه .
- وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.
________________________________________
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الأولاد ، والبنات ، والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.
________________________________________
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر
يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.
- قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.
________________________________________
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 160 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدث عنه : الشيخ الموفق ، والحافظ عبد الغني ، وحمد بن صديق ، والبهاء عبد الرحمن ، والحافظ محمد إبن الدبيثي ، وطائفة ، وقد الف جزءاً في فضائل
يزيد أتى فيه بعجائب وأوابد ، لو لم يؤلفه لكان خيراًًً.
- ( الهامش ) :
- قال شعيب : قال : المؤلف رحمه الله في : ( الميزان ) 4 / 440 ، في ترجمة
يزيد : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل لأن يروى عنه.
- وقد عده شيخ الإسلام في : ( منهاج
السنة ) 2 / 251 ، من الفساق ، كما إنه إعترف : 2 / 253 ، بما فعله بأهل المدينة في وقعة الحرة من إستباحة دمائهم وأموالهم ونسائهم ، وقال : وهذا هو الذي عظم إنكار الناس عليه من فعل يزيد.
- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن
يزيد ؟ ، قال : لا ولا كرامة ، اليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل.
________________________________________
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
9754 -
يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الأموى ، روى ، عن أبيه ، وعنه إبنه خالد ، وعبد الملك بن مروان ، مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.
________________________________________
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : يا قوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على
يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.
( Hr,hg uglhx hgskm ,hg[lhum td d.d] )