عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/08/11, 04:06 PM   #31
نعيم الشرهاني

موالي ممتاز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1587
تاريخ التسجيل: 2013/06/02
المشاركات: 405
نعيم الشرهاني غير متواجد حالياً
المستوى : نعيم الشرهاني is on a distinguished road




عرض البوم صور نعيم الشرهاني
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهر مشاهدة المشاركة
لايوجد ناصبي عند اهل السنة واهل السنة خير من يدافع عن ال البيت فلا يستطيع الوقوف فو وجوه الخوار الاباضية اعداء سيدنا علي الا وهابي سلفي
وكذلك لايستطيع ان يقف في وجه ناصبي الا سني اما انت يااخينا نعيم فمعك انك شيعي اثنا عشري مزالي لاتستطيع ان تدافع عن علي امام الخوارج الاباضية
فلعنة الله على النواصب ولعنة الله على من كفر سيدنا علي وقد استمعت وشهادت احد الشيوخ الاباضية يكفر سيدنا على على احد الفضائيات فاينكم منه ياشيعة اينكم ؟؟

الدفاع الحقيقي عن ال بيت محمد ضد النواصب و هذا شغل السنة انت لاتستطيع الدفاع فهذه المهمة العظيمة لنا وبكل فخر
وموضوع الحديث وان اهل السنة هم اهل هذا الفن فهذا كلام صحيح والشيعة فيا الموضوع يكونوا على الهامش فلا داعي لما اوردت




الان موضوع ابن تيمية لو قلنا انه ضعف احاديث وانه تسرع في الرد على الشيعة وانه ارتكب خطأ هنا هذا بدون الرجوع الى كلام العلماء فيه

السؤال :


مالذي اثبته ابن تيمية من الفضائل لال البيت ؟؟

ماهي الفضائل التي اثبتها ؟؟

اذا اجبت هنا بكلام صحيح يخرج ابن تيمية من النصب الذي تعتقده فيه اما انا فعندي فعندما اقرأ كلامه هذا اقول الله يرحمك ياشيخ :

ومن أصول أهل السنة والجماعة أنهم يحبون أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولونهم ، ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث قال يوم غدير خم : أذكركم الله في أهل بيتي ، وقال للعباس عمه – وقد اشتكى إليه أن بعض قريش يجفو بني هاشم- والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي وقال صلى الله عليه وسلم : إن الله أصطفى بني إسماعيل واصطفى من بني إسماعيل كنانة ، واصطفى من كنانة قريشاً ، واصطفى من قريش بني هاشم .
وقال في الفتاوى ج3 ص407 وهو في الوصية الكبرى ص297 ما نصه :
آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم من الحقوق ما يجب رعايتها .....


الى اخر كلامه رحمه الله


الان :

اذا اختلف مرجع عندكم وكفر المرجع الاخر تكفيرا وليس خلافا علميا هل هذا المرجع الذي يكفر المرجع الاخر هل يكون حجة عليك ؟؟

ثم المرجع اللبناني فضل الله رحمة الله عليه ماهو موقفكم منه ؟؟

اليس مرجع شيعي هل كلامه حجة عليك مثلا ؟؟

ام كل يؤخذ منه ويرد عليه الا رسول الله عليه افضل الصلاة ولاسلام ؟

هذه عقيدتي اقول كل يؤخذ منه ويرد عليه حتى علي بن ابي طالب رضي الله عنه لانه عندي ليس معصوم !!

هل انا اكره علي ؟
هل انا ناصبي ؟

هل انا اعادي علي ؟؟

بل على دينه ان شاء الله طبعا رغم التقصير نسأل الله العفو والمغفرة

لكن عقيدتنا وعقيدة علي واحدة ولافرق ونحن من سلالة ومازلنا في موطنه الاصلي ومازلنا على دينه
ولو كان ابن تيمية ناصبيا لما سبقتنا ياشيعي على التبروء منه نحن نعرف اعداء اجادنا جيدا اعداء اجدادنا هم من يشوهون ال البيت باسم ال البيت

والسلام

اانا اذكر لك روايات من كتبكم ترد بكلام انشاء نحن ونحن ونحن طيب اخي عاشت ايدك للدفاع عن الامام علي عليه السلام لااعرف اين انت دافعت عن الامام علي اذكر لي رجاء
ولكن اريد اذكر لك عقيدة ابن تيميه في اهل البت واذ رددت لاترد بكلام انشاء مره ثانيه

كيف كانت عقيدته فيهم؟ وكيف كان موقفه الدائم منهم؟
لقد كشف ابن تيمية عن عقيدته في أهل البيت وموقفه منهم بكل صراحة وبوضوح لا غبار عليه، ويمكن إجمال ذلك بالنقاط التالية:

أ - الميل إلى جانب أعدائهم على الدوام:
لقد كان ابن تيمية صريحا في ميله إلى جانب أعداء أهل البيت، ودفاعه عنهم بكل ما يمتلك من قدرة على الجدل ولف في القول والتواء في الكلام، يكافح عنهم، ويختلق لهم الأعذار، ويبرر عداءهم لأهل البيت، يكذب لأجلهم أحاديث الرسول وأئمة السلف من الصحابة والتابعين، ويكذب لأجلهم حقائق التاريخ التي تواتر نقلها وأجمع عليها أهل العلم قاطبة، ويزور لأجلهم حقائق أخرى
بأسلوب يتنزه عنه العلماء، بل حتى العوام والبسطاء..
وله في هذا كلام كثير لا يتسع له مثل هذا العرض الموجز، لذا سنكتفي بذكر القليل من شواهد ذلك وبكل إيجاز:
صنف كتابا أسماه (فضائل معاوية وفي يزيد وأنه لا يسب).
هذا مع أن الذي ثبت عن السلف أنه لا يصح في فضائل معاوية ولا حديث واحد. نقل ذلك الحافظ الذهبي عن إسماعيل بن راهويه الذي كان يقرن بالإمام أحمد بن حنبل. (سير أعلام النبلاء 3: 132)
وثبت ذلك عن النسائي صاحب السنن، الذي طلب منه أهل دمشق أن يكتب في فضائل معاوية فقال: ما أعرف له فضيلة إلا: " لا أشبع الله بطنه "! (سير أعلام النبلاء 14: 125، وفيات الأعيان 1: 77)
وثبت عن الحسن البصري أكثر من ذلك، حيث قال: أربع خصال كن في معاوية، لو لم يكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة: انتزاؤه على هذه الأمة بالسيف حتى أخذ الأمر من غير مشورة، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة، واستخدامه بعده ابنه - يزيد - سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب بالطنابير، وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله (صلى اله عليه واله):
" الولد للفراش وللعاهر الحجر "، وقتله حجر بن عدي وأصحاب حجر، فيا ويلا له من حجر، ويا ويلا له من حجر!! (الكامل في التاريخ 3: 487، تهذيب تاريخ دمشق 2: 384)
والذي ثبت عن علي بن أبي طالب وسائر أئمة أهل البيت وابن عباس وأبي ذر وعمار وعبادة بن الصامت وغيرهم في طعن معاوية أشهر من أن يذكر.
بل الذي ثبت فيه عن صاحبه ورفيقه عمرو بن العاص وحده يكفي شاهدا عليه بارتكاب الموبقات ومجانبة الدين وأهل الدين.
أما في يزيد فقد رأينا كيف زور ابن تيمية حديث الإمام أحمد وبتره لأجل أن يمنع من لعنه!!
ثم زور كل ما ثبت من حقائق التاريخ وكلام السلف فيه وافترى عليهم كثيرا لأجلف أن يختلق عذرا ليزيد.
فقال: إن يزيد لم يظهر الرضى بقتل الحسين، وإنه أظهر الألم لقتله! (رأس الحسين: 207)
فهل أتى بهذا الكلام من إجماع السلف، أم هو من محض الهوى؟
لقد نقل التفتازاني إجماع السلف في هذه المسألة، فقال في كتابه (شرح العقائد النسفية) ما نصه: " اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين، أو أمر به، أو أجازه، أو رضي به. والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله (صلى الله عليه واله) مما تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادا، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه ". (شذرات الذهب العماد الحنبلي 1: 68 - 69، وانظر الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي: 62، 66)
قال ابن تيمية: إن نقل رأس الحسين إلى الشام لا أصل له في زمن يزيد. (رأس الحسين: 207، الوصية الكبرى: 53)
وقال: إن القصة التي يذكرون فيها حمل الرأس يزيد ونكته في القضيب كذبوا فيها. (رأس الحسين: 206)
فهل استند في هذا إلى أخبار الصادقين؟
إنه يقول: من المعلوم أن الزبير بن بكار ومحمد بن سعد صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والفقه والاطلاع أعلم بهذا الباب وأصدق في ما ينقلونه من المجاهيل الكذابين. (رأس الحسين: 198)
أليس هذا من دواعي السخرية؟!
وهل يصدر مثل هذا عمن ينسب إلى العلم وأهل العلم؟!
قال ابن تيمية: ويزيد لم يسب للحسين حريما، بل أكرم أهل بيته! (منهاج السنة 2: 226) وقال: ولا سبى أهل البيت أحد، ولا سبي منهن أحد. (رأس الحسين: 208)
فهل اعتمد في كلامه هذا على نقل من أحد سواء كان من الثقات أو من غيرهم؟
كلا أبدا، إنما أطلقها حمية ليزيد..
ب - تكذيبه بمنزلتهم العظمى:
وله في هذا الباب كلام كثير يدل على عصبية لا حد لها..
وقد اخترنا منه هذه النماذج:
مما جاء في منزلة أهل بيت الرسل عامة وأهل بيت نبينا (صلى الله عليه واله) خاصة:
قوله تعالى في أهل بيت إبراهيم (عليه السلام): (رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد). (هود: 73)
وقوله تعالى وقد ذكر ثمانية عشر نبيا بأسمائهم ثم قال:
(وكلا فضلنا على العالمين. ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم). (الأنعام: 86 - 87)
وقوله تعالى: (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين * ذرية بعضها من بعض). (آل عمران: 33 - 34)
وقوله تعالى في إبراهيم (عليه السلام): (وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب). (العنكبوت: 27)
ما هو موقف ابن تيمية من هذه العقيدة المسطورة في الكتاب والسنة؟
إن ابن تيمية يقول بالحرف الواحد: إن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء!!
إذن فاصطفاء الله تعالى لأهل بيت الأنبياء والرسل وجعلهم الأئمة والقادة والأوصياء من بعدهم وإنزاله إياهم تلك المنازل الرفيعة، وكل ما جاء بحقهم في السنة المطهرة هو من أثر الجاهلية في تقديم أهل البيت الرسول!!
إن لم يكن هذا هو التكذيب بالدين والسخرية بكتاب الله وسنة رسوله، فكيف سيكون التكذيب والسخرية؟!
وكذب بما جاء في علي خاصة في السنة الصحيحة رغم ثبوتها بالأسانيد الصحيحة والطرق المتعددة.
فكذب بحديث المؤاخاة وأن النبي (صلى الله عليه واله) آخا عليا (عليه السلام)، رغم أن هذا قد تواتر نقله وأجمع عليه أصحاب السير قاطبة. (الطبقات الكبرى لابن سعد 3: 22، سيرة ابن هشام 2: 109، السيرة النبوية لابن حيان: 149، الإستيعاب 3: 35، أسد الغابة 2: 221 و 4: 16، 29، عيون الأثر 6: 167، البداية والنهاية 7: 348، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 167، تاريخ الخلفاء للسيوطي: 135، وأخرجه أيضا: الترمذي في السنن ح / 3720، والبغوي في مصابيح السنة ح / 4769، والحاكم في المستدرك 3: 14)
أما ابن تيمية فيكذب بذلك كله ويقول: أما حديث المؤاخاة فالباطل. (منهاج السنة 2: 119)
ويقول: والنبي لم يؤاخ عليا. (منهاج السنة 4: 75، 96)
وعلى هذا النحو سار مع عامة فضائل علي (عليه السلام) ولكن من دون أن يحمل معه أي دليل ومن دون أن يعتمد على نقل صحيح عن أئمة السلف، وإنما هو الهوى والعصبية..
ج‍ - التنقص منهم وتجريحهم:
لم يقف ابن تيمية عند الدفاع عن خصوم أهل البيت، ثم التكذيب بمنزلتهم ومناقبهم، بل تعدى وراء ذلك فأطلق عليهم لسانا لم تعرفه هذه الأمة إلا عند النواصب الذين امتلأت قلوبهم غيضا وحقدا على آل الرسول.. وهذه نبذ من كلامه فيهم:
إنه ينفي أن تكون هناك مصلحة من وجود أهل البيت، ويقول: " لم يحصل بهم شئ من المصلحة واللطف ".
(منهاج السنة 2: 84)
وفي حروب علي (عليه السلام) يقول:
علي إنما قاتل الناس على طاعته، لا على طاعة الله!!
ويضيف قائلا: فمن قدح في معاوية بأنه كان باغيا قال له النواصب: وعلي أيضا كان باغيا ظالما.. قاتل الناس على إمارته وصال عليهم.. فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد، وهذا حال فرعون، والله تعالى يقول: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين)، فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الآخرة!! (راجع منهاج السنة 2: 202 - 205، 232 - 234)
وعلى هذا النحو مضى في صفحات عديدة من كتابه منهاج السنة هذا الكتاب الذي شحن بالبدعة من أوله إلى آخره كما هو واضح من كل ما نقلناه عنه في هذا المقتضب، هذا مع أن الذي جاء في الحديث الصحيح في حروب علي صريح في شرعية حروبه ووجوب نصرته فيها. ومن ذلك:
- قوله (صلى الله عليه واله): " إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله " فاستشرف له القوم وفيهم أبو بكر وعمر، فقال أبو بكر: أنا هو؟ قال (صلى الله عليه واله): " لا ".
قال عمر: أنا هو؟ قال (صلى الله عليه واله): " لا، ولكن خاصف النعل " وكان علي يخصف نعل رسول الله (صلى الله عليه واله). قال أبو سعيد الخدري: فأتينا فبشرنا، فلم يرفع به رأسه كأنه قد سمعه من رسول الله (صلى الله عليه واله). (وهذا حديث صحيح أخرجه أحمد في المسند 3: 82، وابن حيان في صحيحه ح / 6898، والحاكم في المستدرك 3: 123 ووافقه الذهبي فقال: صحيح على شرط الشيخين، والخطيب في تاريخ بغداد 8: 423، وابن كثير في البداية والنهاية 7: 375)



رد مع اقتباس