في نهار هذا
اليوم من سنة ستين للهجرة سرّح عمر بن سعد عليه اللعنة برأس الحسين عليه السلام مع الخولي بن يزيد، وحميد بن مسلم، إلى عبيد الله بن زياد عليه اللعنة.
وفي عصر هذا
اليوم من سنة ستين للهجرة أركبن حرائر الحسين عليه السلام على النياق وسير بهن الى الكوفة ومعهن الإمام السجاد عليه السلام وهو عليل ومغلول اليدين والساقين.
وفي هذا
اليوم من سنة ستين للهجرة جلس ابن زياد في قصر الإمارة وأذن للناس إذنا عاما، ثم انه لعنه الله وضع رأس الإمام الحسين عليه السلام أمامه وجعل يضرب ثناياه بقضيب من حديد كان بيده.
hgd,l hgph]d uav lk aiv lpvl hgpvhl