عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/26, 08:12 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي ( فــــــــــــدك ) في كتب اهل السنة

( فــــــــــــدك )
عدد الروايات : ( 33 )
وآت ذا القربى حقه والمسكين وإبن السبيل ولا تبذرتبذيرا - ( الإسراء: 26 )
الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة الإسراء - تفسير قوله تعالى :
ربكم أعلم بما في نفوسكم إنتكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا -الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 224 )

[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]

- وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبي حاتم وإبنمردويه، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربىحقه،دعا رسول الله (ص) فاطمةفأعطاها فدك.

- وأخرج إبن مردويه، عن إبن عباس قال : لما نزلت: وآت ذا القربى حقه،أقطع رسول الله (ص) فاطمةفدك،قال إبن كثير: بعدأن ساق حديث أبي سعيد هذا ما لفظهوهذا الحديث مشكل لو صحإسناده لأن الآية مكية وفدك إنما فتحت مع خيبر سنة سبع من الهجرة فكيف يلتئم هذا معهذا،إنتهى.


أبو يعلىالموصلي - مسند أبي يعلى -ومن مسندأبي سعيد الخدري

1037- قرأت على الحسين بن يزيدالطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عنأبي سعيد ، قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربى حقه،دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.

أبو يعلىالموصلي - مسند أبي يعلى -ومن مسندأبي سعيد الخدري

1379- قرأت على الحسين بن يزيدالطحان ، حدثنا : سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذاالقربى حقه،دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.



إبنحجر -المطالب العالية -كتاب التفسير

3801 - وقال أبو يعلى : قرأت علىالحسين بن يزيد الطحان قال: هذا ما قرأت على سعيد بن خثيم، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه،دعا رسول الله (ص) فاطمة ، وأعطاها فدكاً.



السيوطي - الدر المنثور -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 177 )

- وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبى حاتم وإبن مردويه، عن أبى سعيد الخدرى (ر) قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربى حقه ،دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك.

- وأخرج إبن مردويه، عن إبن عباس (ر) قال : لما نزلت: وآتذا القربى حقه، أقطع رسول الله (ص) فاطمةفدكاً.


السيوطي - لباب النقول -رقمالصفحة : ( 123 )

[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]

- قوله تعالى: وآت ذا القربى ،الآية :أخرج الطبراني وغيره، عن أبي سعيد الخدري قال : لما إنزلت: وآت ذا القربى حقه، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك، قال إبن كثير : هذامشكل فإنه يشعر بأن الآية مدنيةوالمشهورخلافه.

الآلوسي - تفسير الآلوسي -الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 44 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... وروي أبو سعيدالخدري وغيره أنهلما نزلت هذه الآية أعطى عليه الصلاة والسلامفاطمة (ر) فدكاً وسلمه إليها، وهو المروى عن أبي جعفر وأبي عبد الله إنتهى، وفيه أن هذا ينافي ما إشتهر عند الطائفتين من أنها (ر) إدعت فدكاً بطريق الإرث ،وزعم بعضهم أنها إدعت الهبة وأتت على ذلك بعلي والحسن والحسين (ر) وبأم أيمن (ر) فلم يقبل منها لمكان الزوجية والبنوة وعدم كفاية المرأة الواحدة في الشهادة ، فيهذا الباب فإدعت الإرث فكان ما كان.
الرازي - التفسير الكبير -الجزء : ( 29 ) - رقم الصفحة : ( 284 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... ولأجل هذاالسؤال ذكر المفسرون ههنا وجهين الأول : أن هذه الآية ما نزلت في قرى بني النضيرلأنهم أوجفوا عليهم بالخيل والركاب وحاصرهم رسول الله (ص) والمسلمون بل هو في فدك ،وذلك لأن أهل فدك إنجلوا عنه فصارت تلك القرى والأموال في يد الرسول (ع) من غير حربفكان عليه الصلاة والسلام يأخذ من غلة فدك نفقته ونفقة من يعوله ، ويجعل الباقي فيالسلاح والكراع ،فلما مات إدعت فاطمة (ع) أنه كان ينحلهافدكاً.
البيهقي - السنن الكبرى -كتابقسم الفيئ والغنيمة

11940 - أخبرنا : أبو علي الروذباري، أنا : محمد بن بكر ، ثنا : أبو داود ، ثنا : عبد الله بن الجراح ، ثنا : جرير ،عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين إستخلف فقال : أن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهموإن فاطمة (ر) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتىمضى لسبيله ، فلما ولي أبوبكر (ر) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضىلسبيله ، فلما ولي عمر (ر) عمل فيها بمثل ما عملاًَ حتى مضى لسبيله ،ثم أقطعها مروان ، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال عمر بن عبدالعزيز : فرأيت أمراً منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم إني قدرددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) ،قال الشيخ : إنما أقطعمروان فدكاً في أيام عثمان بن عفان (ر) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبياًً طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنياً عنها بمالهفجعلها لأقربائه ، ووصل بها رحمهم ، وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم ، وذهبآخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه ، ثم تصرف في مصالحالمسلمين ، كما كان أبوبكر وعمر (ر) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين ردالأمر في فدك إلى ما كان. وإحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأماخيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقهالتي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهماً على ذلك إلى الآن.


يتبع


( tJJJJJJJJJJJJ]; ) td ;jf hig hgskm



رد مع اقتباس