منذ أن عرف المخالفون وتبين لهم أن الآية تفيد أن الصاحب في الغار يعتبر منافقا سكتوا تماما، ولم يتجرأوا أن يستشهدوا بالآية على فضل أبي بكر، وكانوا قبل ذلك يعدونها فضيلة عظمى ومنقبة كبرى.
يقول الزمخشري في كشافه، عند تفسيره لآية الغار، :
" قالوا : من أنكر صحبة أبي بكر رضي الله عنه فقد كفر لإنكار كلام الله، وليس ذلك لسائر الصحابة ".
إطمئنوا أيها المخالفون، لن تجدوا نكيرا من أحد، ونعم الصاحب كان. هههههههههه.
الحمدلله الذي ألقم المعاندين حجرا، وفضحهم في الدنيا قبل الآخرة.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو زينب اليمني ; 2016/07/05 الساعة 09:57 PM
|