عرض مشاركة واحدة
قديم 2018/10/10, 03:02 AM   #2
تشتاق الدنيا لفنائها


معلومات إضافية
رقم العضوية : 4028
تاريخ التسجيل: 2015/09/17
المشاركات: 805
تشتاق الدنيا لفنائها غير متواجد حالياً
المستوى : تشتاق الدنيا لفنائها is on a distinguished road




عرض البوم صور تشتاق الدنيا لفنائها
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم

التفسير الذي نقدمه هو ليس تفسيرا نهائيا فهو متعلق بطريقة رواية الرائي وما يصلنا من معلومات ويختلف من شخص لآخر وله شروط ولكنه يزيل الجانب الأكبر من الغموض إن شاء الله تعالى

ثلاثتهم يصبون بنفس المعنى حبيبي أنا شايف فيهم خير ان شاء الله وظلم سيزول وسيبدله الله خيرا لك ولعائلتك ...إين نعم لا زالت الإبتلاءات تطالك وربما يمسك منها ضر أو هم أو شدة ولكم تأكد أنها ستزول بحول الله وقوته...
ريدك أن تواظب كل يوم على هذه الآيات المباركات ولا تخاف :
بسم الله الرحمن الرحيم



{قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }التوبة51



بسم الله الرحمن الرحيم



{وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ }الأنعام17



بسم لله الرحمن الرحيم



{وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }هود6





بسم لله الرحمن الرحيم



{إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }هود56



بسم لله الرحمن الرحيم



{وَكَأَيِّن مِن دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }العنكبوت60



بسم لله الرحمن الرحيم



{مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }فاطر2



بسم لله الرحمن الرحيم



{وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ }العنكبوت6



ألله أكبر على كل من طغى وتجبر/ هو الشافي/هو الشافي /هو الشافي


توقيع : تشتاق الدنيا لفنائها
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس