السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-من المعلوم أن من جمع القرآن الموجود حاليا بيننا هم أعداء الإمام علي عليه السلام وليسوا بمسلمين وليسوا من المنتجبين بحسب عقيدة
الشيعة ومن أنكر ذالك فأنا أتحداه أن يثبت عكس ذالك ونعوذ بالله من هذا الكفر والله حسيبهم بما يقولون....
فيأتي السؤال الطالب من التثبت...
السؤال الأول:
هل يستطيع الشيعي أن يثبت بالدليل الصحيح أن القرآن الموجود حاليا بين أيدينا جمعه العترة أهل البيت"بحسب مفهوم الشيعة" أم أحد المنتجبين؟؟
إن إستطعت أيها الشيعي الإجابة على السؤال كان بها وإن لم تستطيع الإجابة على السؤال
فسأل نفسك سؤالا وهو هل يعقل أننا نقرأ قرآن جمعه كفار وأعداء علي عليه السلام؟؟ لتعلم علم اليقين على بطلان عقيدتك...
عدم الإجابة على السؤال الأول =
لاقرآن عند الشيعة
-من المعلوم:أن
الشيعة يحتجون بروايات عندهم أن حديث المعصوم حديث أبيهم وأن حديث أبيهم حديث جدهم إلى أن يصلوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وروايات تقول أنهم ينقلون حديثهم كابر عن كابر وغيرها من الروايات التي تدل على أن حديثهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم مع العلم والتنبيه لا يوجد عند
الشيعة ولا حديث واحد يصل سنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم بقول أن حديث الأئمة الإثني عشر هو حديثي..والله المستعان على ما يصفون.....فيأتي السؤالين للتثبت وهي:
السؤال الثاني:
هل لدى الشيعة حديثا واحدا صحيحا سندا ومتنا يقول فيه أن حديث الأئمة الإثني عشر هو حديثي؟؟
السؤال الثالث:
هل يستطيع الشيعة إثبات صحة رواياتهم برمتها التي يستشهدون بها على أن حديثهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم؟؟
النتيجة النهائية في حال لم نجد إجابة على الأسئلة الثلاثة هي:
الشيعة:
لا قرآن ولا سنة=
سقط دين الشيعة برمته
v;kdk feghem Hszgm Y`h gl d[df hgadum sr' ]dk fvlji tig lk lalv