عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/08/13, 11:55 AM   #1
معلومات إضافية
رقم العضوية : 4182
تاريخ التسجيل: 2015/11/25
المشاركات: 1,648
عبد الرزاق محسن غير متواجد حالياً
المستوى : عبد الرزاق محسن is on a distinguished road




عرض البوم صور عبد الرزاق محسن
افتراضي الحديث الذي صححه علماء الحديث و هدمه ابطال الحديث

بسم الله الرحمن الرحيم

(عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ)

صححه فرسان الاسانيد فقالوا


هو حديث صحيح ، وقد رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه ، وصححه الألباني والأرنؤوط بِمجموع طُرُقـه


لكن ابطال الحديث هدموه


1- عن همام بن يحيى، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري: أن النبي صلى الله عليه وآله، قال: لا تكتبوا عني شيئا إلا القرآن، فمن كتب عني شيئا غير القرآن فليمحه. وقد روي هذا الحديث عن همام مرفوعا، بألفاظ أخرى، كما يلي: -: لا تكتبوا عني شيئا سوى القرآن، من كتب. -: لا تكتبوا عني شيئا غير القرآن، فمن كتب. -: لا تكتبوا عني شيئا، فمن كتب. -: لا تكتبوا عني
-
2- عن كثير بن زيد، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب، قال: قال زيد: إن رسول الله صلى الله عليه وآله أمرنا أن لا نكتب شيئا من حديثه.


3-
عن سفيان بن عيينة، عن ابن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، أنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وآله أن أكتب الحديث، فأبى أن يأذن لي.
4- وبالسند: عن أبي سعيد الخدري، قال: استأذنا النبي صلى الله عليه وآله في الكتابة، فأبى أن يأذن لنا.
5- وعن سفيان بن عيينة قال: حدثنا زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري: أنهم استأذنوا النبي صلى الله عليه وآله في أن يكتبوا، فلم يأذن لهم


6 - وبالسند، عن زيد بن ثابت: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى أن يكتب حديثه.

7- وفي مسند أحمد أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم نهى أن نكتب شيئاً من حديثه (23). وأيضاً ورد في مسند أحمد عن أبي هريرة أنّه قال : « كنّا قعوداً نكتب ما نسمع من النبي ، فخرج علينا فقال : « ما هذا تكتبون » ؟ فقلنا : ما نسمع منك ، فقال : « أكتاب مع كتاب الله ؟ » فقلنا : ما نسمع. فقال : « اكتبوا كتاب الله ، امحضوا كتاب الله ، أكتاب غير كتاب الله ، امحضوا أو خلصوه ». قال : فجعلنا ما كتبنا في صعيد واحد ثمّ أحرقناه بالنار


لهذا السبب كان عمر يفعل هذا

1- قال قرظة بن كعب الأنصاري : أردنا الكوفة ، فشيّعنا عمر إلى « صرار » فتوضّأ فغسل مرّتين ، وقال : تدرون لم شيعتكم ؟ فقلنا : نعم ، نحن أصحاب رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ ، فقال : إنّكم تأتون أهل قرية لهم دويّ بالقرآن كدويّ النحل ، فلا تصدّوهم بالأحاديث فتشغلوهم ، جرّدوا القرآن ، وأقلّوا الرواية عن رسول اللّه ، وامضوا وأنا شريككم

28. طبقات ابن سعد : ج ٦ ص ٧ المستدرك للحاكم : ج ١ ص 102.


2- -ففي (طبقات ابن سعد): عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي علي احاديث فقال: ان الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فانشد الناس ان يأتوه بها فلما اتوه بها أمر بتحريقها. (الطبقات 5 : 140). وفي (تقييد العلم) للخطيب البغدادي: قال القاسم بن محمد بن أبي بكر: ان عمر بن الخطاب بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فظنوا انه يريد أن ينظر فيها ويقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف فاتوه بكتبهم فاحرقها بالنار ثم قال امنية كأمنية أهل الكتاب. (تقييد العلم: 25
3- عن عائشة قالت جمع ابي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا فغمني فقلت اتتقلب لشكوى ام لشيء بلغك ؟ فلما اصبح قال اي بنيه هلمي الاحاديث التي عندك فجئت بها فدعا بنار فاحرقها

ورغم انهم طعنوا في صحة الحديث الان الحديث موجود في كتبهم اولا مما يعني ان وجوده لم يأتي من فراغ فليس هناك دخان بدون نار كما يقال
وثانيا دلالة الحديث يتطابق مع الاحاديث التي تؤسس لنظرية عدم جواز كتابة السنة من قبل النبي صلى الله عليه و مع الاحاديث التي تؤكد الحرب التي اعلنها عمر ضد احاديث النبي صلى الله عليه واله وشعارها ( حسبنا كتاب الله ) فابو بكر جزء من هذه المنظومة


روى عروة بن الزبير أن فمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنن. فاستشار في ذلك أصحاب رسول الله (ص) فأشاروا عليه أن يكتبها، فطفق عمر يستخير الله فيها شهرا، ثم أصبح يوما وقد عزم الله له، فقال:
إني كنت أردت أن أكتب السنن، وإني ذكرت قوما كانوا قبلكم كتبوا كتبا فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبدا)(1).


وعن يحيى بن جعدة أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنة ثم بدا له أن لا يكتبها، ثم كتب في الأمصار من كان عنده شيء فليمحه(2).


وروى ابن جرير أن الخليفة عمر بن الخطاب كان كلما أرسل حاكما أو واليا إلى قطر أو بلد، يوصيه في جملة ما يوصيه: (جرد القرآن وأقل الرواية عن محمد وأنا شريككم)(3).


وقد حفظ التاريخ أن الخليفة قال لأبي ذر وعبد الله بن مسعود، وأبي الدرداء: (ما هذا الحديث الذي تفشون عن محمد؟!)(4).


كما ذكر أن عمر جمع الحديث من الناس، فظنوا أنه يريد أن ينظر فيها ويقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار،



1- رواه حافظ المغرب بن عبد البر و البيهقي في المدخل عن عروة.
2- جامع بيان العلم و فضله ج1 ص64ــ 65. طبقات ابن سعد ج1 ص3 .
3- تاريخ الطبري ج3 ص273.
4- كنز العمال ج10 ص239.





فاين هي سنة رسول الله صلى الله عليه واله التي يريدنا ان نعظ عليها بالنواجذ الصادق الامين ؟



و على اي سنة نعظ



على سنة رسول الله ؟



ام على سنة الخلفاء الراشدين ؟



عن ابن عباس قال سمعت عمر يقول والله اني لا نهاكم عن المتعه وانها لفي كتاب الله ولقد فعلها رسول الله صلى الله عليه واله يعني العمرة في الحج

صحيح سنن النسائي الالباني الجزء الثاني صفحة 268 رقم الحديث 2735

يقول الالباني صحيح الاسناد



hgp]de hg`d wppi uglhx , i]li hf'hg hgp]de hf'hg



رد مع اقتباس