منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - عرض مشاركة واحدة

شجون الزهراء · 2018/05/05, 01:08 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

في البداية, ومع اقتراب شهر رمضان الكريم نهني الجميع وكل عام وأنتم بخير.

أما وقد أصبح شهر رمضان على بعد أيام قليلة, فقد بدأ المسلمون في شتى بقاع الدنيا الأستعداد لهذا الشهر الكريم وفيما يجمع الصيام والقيام بين كل المسلمين في هذا الشهر إلا أن معنى رمضان قد يختلف من شخص لأخر فمنهم من يراه شهرا للعبادة والتكفير عن الذنوب التي تراكمت خلال الأشهر الماضية, ومنهم من يراه شهرا لصلة الرحم والتواصل مع الأهل والأقارب والأصدقاء بينما يراه اخرون شهرا للراحة من العمل أو حتى الاستمتاع بمشاهدة المسلسلات والبرامج التلفزيونية التي تتنافس القنوات العربية على تقديم أفضلها في هذا الشهر.

فما هي رؤيتك لرمضان وماذا يعني لك الشهر الكريم؟

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: المواضيع العامة

lh`h dukd g; vlqhk? ]u,n

2018/05/05, 01:08 AM	#1
شجون الزهراء معلومات إضافية رقم العضوية : 1426 تاريخ التسجيل: 2013/04/24 المشاركات: 6,684 المستوى :	ماذا يعني لك رمضان؟ ماذا يعني لك رمضان؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين في البداية, ومع اقتراب شهر رمضان الكريم نهني الجميع وكل عام وأنتم بخير. أما وقد أصبح شهر رمضان على بعد أيام قليلة, فقد بدأ المسلمون في شتى بقاع الدنيا الأستعداد لهذا الشهر الكريم وفيما يجمع الصيام والقيام بين كل المسلمين في هذا الشهر إلا أن معنى رمضان قد يختلف من شخص لأخر فمنهم من يراه شهرا للعبادة والتكفير عن الذنوب التي تراكمت خلال الأشهر الماضية, ومنهم من يراه شهرا لصلة الرحم والتواصل مع الأهل والأقارب والأصدقاء بينما يراه اخرون شهرا للراحة من العمل أو حتى الاستمتاع بمشاهدة المسلسلات والبرامج التلفزيونية التي تتنافس القنوات العربية على تقديم أفضلها في هذا الشهر. فما هي رؤيتك لرمضان وماذا يعني لك الشهر الكريم؟ المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: المواضيع العامة lh`h dukd g; vlqhk? ]u,n توقيع : شجون الزهراء اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.