منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - عرض مشاركة واحدة

شجون الزهراء · 2016/08/27, 06:49 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته

إلهي..

إلهي..
إني كلما أرى غفلتي وغفلة الناس
ازددت يقيناً بحقائق القرآن ،
إنك تنبهنا ،
وتنصحنا ،
وتحذرنا ،
وتبشرنا ،
لكننا بهذه الغفلة لا نرى قيمة ذلك وأهميته ،
إلهي قلبي الحزين يتقلب شوقاً إليك ..
إلهي.. لا أريد هذه الدنيا الدنية ،
إنها تلوّث وتتعب الإنسان ،
إنها تحجبه عنك ، وتعترض سيره إليك ،
إلهي ألهمني قوة ألفظ بها جميع المنكسات والمنغصات وأرتفع بها نحوك ،
وألهبني ولهاً إليك ، وأحرقني بنور وعظمة جلالك وجمالك لكي لا أكون شيئاً ، ويكون وجودي مسخراً لارادتك..،

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الادعية والاذكار والزيارات النيابية

Ygid>>

2016/08/27, 06:49 PM	#1
شجون الزهراء معلومات إضافية رقم العضوية : 1426 تاريخ التسجيل: 2013/04/24 المشاركات: 6,684 المستوى :	إلهي.. إلهي.. بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته إلهي.. إني كلما أرى غفلتي وغفلة الناس ازددت يقيناً بحقائق القرآن ، إنك تنبهنا ، وتنصحنا ، وتحذرنا ، وتبشرنا ، لكننا بهذه الغفلة لا نرى قيمة ذلك وأهميته ، إلهي قلبي الحزين يتقلب شوقاً إليك .. إلهي.. لا أريد هذه الدنيا الدنية ، إنها تلوّث وتتعب الإنسان ، إنها تحجبه عنك ، وتعترض سيره إليك ، إلهي ألهمني قوة ألفظ بها جميع المنكسات والمنغصات وأرتفع بها نحوك ، وألهبني ولهاً إليك ، وأحرقني بنور وعظمة جلالك وجمالك لكي لا أكون شيئاً ، ويكون وجودي مسخراً لارادتك..، المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الادعية والاذكار والزيارات النيابية Ygid>> توقيع : شجون الزهراء اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.