عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/07/10, 02:20 PM   #1
علي مولاي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 481
تاريخ التسجيل: 2012/10/03
المشاركات: 5,468
علي مولاي غير متواجد حالياً
المستوى : علي مولاي is on a distinguished road




عرض البوم صور علي مولاي
افتراضي ماذانقول عند السحور والفطور..

ـ عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: سألته عن السحور لمن أراد الصوم، أواجب هو عليه؟ فقال: لا بأس بأن لا يتسحر إن شاء، وأما في شهر رمضان فانه أفضل أن يتسحر، نحب أن لا يترك في شهر رمضان.
عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ (في حديث) ـ قال: وقد يستحب للعبد أن لا يدع السحور.
عن السكوني، عن جعفر، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): السحور بركة.
قال: وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): لا تدع امتي السحور ولو على حشفة.
عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن اخيه الحسن، عن زرعة، عن سماعة قال: سألته عن السحور لمن اراد الصوم؟ فقال: أما في شهر رمضان فان الفضل في السحور ولو بشربة من ماء، وأما في التطوع فمن احب أن يتسحر فليفعل ومن لم يفعل فلا بأس.
عن أبي عبدالله (عليه السلام) عن أبيه (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تسحروا ولو بجرع الماء الا صلوات الله على المتسحرين.
عن أبي عبدالله، عن أبيه (عليهما السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تعاونوا بأكل السحور على صيام النهار، وبالنوم
عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: إن الله تبارك وتعالى وملائكته يصلون على المتسحرين والمستغفرين بالاسحار، فليتسحر أحدكم ولو بشربة من ماء.
عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: أفضل سحوركم السويق والتمر.
عن جابر قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يفطر على الاسودين، قلت: رحمك الله وما الاسودان؟ قال: التمر والماء والزبيب والماء، ويتسحر بهما.
روي عن آل محمد (عليهم السلام) أنهم قالوا: يستحب السحور ولو بشربة من الماء.
عن جعفر، عن آبائه (عليهم السلام)، ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا أفطر قال: اللهم لك صمنا وعلى رزقك أفطرنا فتقبله منا، ذهب الظمأ وابتلت العروق، وبقي الاجر.
عن أبي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تقول في كل ليلة من شهر رمضان عند الافطار إلى آخره، الحمد لله الذي أعاننا فصمنا ورزقنا فأفطرنا: اللهم تقبل منا وأعنا عليه وسلمنا فيه وتسلمه منا في يسر منك وعافية، الحمد لله الذي قضى عنا يوما من شهر رمضان.
عن أبي عبدالله، عن أبيه (عليهما السلام) قال: جاء قنبر مولى علي (عليه السلام) بفطره إليه قال: فجاء بجراب فيه سويق ـ إلى أن قال: ـ فلما أراد أن يشرب قال: بسم الله، اللهم لك صمنا وعلى رزقك أفطرنا فتقبل منا إنك أنت السميع العليم.
علي بن موسى بن طاووس في (الاقبال) عنه (عليه السلام) (1) قال: ما من عبد يصوم فيقول عند إفطاره: " يا عظيم يا عظيم، أنت الهي لا إله لي غيرك، اغفر لي الذنب العظيم إنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم " إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه.
وعن مولانا زين العابدين (عليه السلام) أنه قال: من قرأ " إنا أنزلناه " عند فطوره وعند سحوره كان فيما بينهما كالمتشحط بدمه في سبيل الله.
وعن محمد بن أبي قرة في كتاب (عمل شهر رمضان) عن موسى بن جعفر، عن آبائه (عليهم السلام): إن لكل صائم عند فطوره دعوة مستجابة، فاذا كان أول لقمة فقل: بسم الله ، يا واسع المغفرة اغفر لي.
وفي رواية اُخرى: " بسم الله الرحمن الرحيم يا واسع المغفرة اغفر لي " فانه من قالها عند إفطاره غفر له.
عن أبي جعفر (عليه السلام): في رمضان تصلي ثم تفطر إلا أن تكون مع قوم ينتظرون الافطار، فان كنت تفطر معهم فلا تخالف عليهم وافطر ثم صل، وإلا فابدء بالصلاة، قلت: ولم ذلك؟ قال لانه قد حضرك فرضان: الافطار والصلاة، فابدء بأفضلهما، وأفضلهما الصلاة، ثم قال: تصلي وأنت صائم فتكتب صلاتك تلك فتختم بالصوم أحب إلي.
وعنه، عن محمد وأحمد ابني الحسن، عن أبيهما، عن عبدالله بن بكير، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: يستحب للصائم إن قوي على ذلك أن يصلي قبل أن يفطر.
عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: تقدم الصلاة على الافطار إلا أن تكون مع قوم يبتدؤون بالافطار فلا تخالف عليهم وافطر معهم، وإلا فابدء بالصلاة فانها أفضل من الافطار، وتكتب صلاتك وأنت صائم أحب إلي.
قال: وروى أيضا في ذلك: إنك إذا كنت تتمكن من الصلاة وتعقلها وتأتي (على جميع) حدودها قبل أن تفطر فالافضل أن تصلي قبل الافطار، وإن كنت ممن تنازعك نفسك للافطار وتشغلك شهوتك عن الصلاة فابدء بالافطار ليذهب عنك وسواس النفس اللوامة، غير أن ذلك مشروط بأنه لا يشتغل بالافطار قبل الصلاة إلى أن يخرج وقت الصلاة.
عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من نوى الصوم ثم دخل على أخيه فسأله أن يفطر عنده فليفطر، فليدخل عليه السرور، فانه يحتسب له بذلك اليوم عشرة أيام، وهو قول الله عزوجل: (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
وعنهم، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن صالح بن عبدالله الخثعمي قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن الرجل ينوي الصوم فيلقاه أخوه الذي هو على أمره، أيفطر؟ قال: إن كان تطوعا أجزأه وحسب له، وإن كان قضاء فريضة قضاه.
عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أول ما يفطر عليه في زمن الرطب الرطب وفي زمن التمر التمر.
عن جعفر، عن أبيه (عليهما السلام) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا صام فلم يجد الحلو أفطر على الماء.
عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إذا أفطر الرجل على الماء الفاتر نقى كبده، وغسل الذنوب من القلب، وقوى البصر والحدق.



lh`hkr,g uk] hgsp,v ,hgt',v>>



توقيع : علي مولاي




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس