عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/07/07, 12:52 PM   #3
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 861
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

شبهة وهابية والجواب عنها ...هذا ما أراد أن يكتبه النبي الأعظم
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله الحاكم محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم الضبي الطهماني النيسابوري المعروف بابن البيع (المتوفى: 405هـ) تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1411 – 1990 عدد الأجزاء: 4 (3/ 542)ح6016 - أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيُّ بِنَيْسَابُورَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَدْلِ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكٍ الْأَسَدِيُّ، بِالْكُوفَةِ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، ثَنَا أَبُو شِهَابٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ائْتِنِي بِدَوَاةٍ وَكَتِفٍ أَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا» ، ثُمَّ وَلَّانَا قَفَاهُ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا، فَقَالَ: «يَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ» ).

رواية الحاكم لا تصح لعدة أمور منها
1ـ ضعف سندها 1ـ ففي الرواية أن عمرو بن قيس يرويها عن ابن أبي مليكة ولم يذكر عمرو علماء الرجال أنه من طلابه ففي الرواية سقط ( انقطاع ) ولم ابن مليكة في شيوخه

2 ـ وهناك علل أخرى أبو شهاب صدوق يهم ويخطئ وليس بالحافظ
رواة التهذيبين راوي رقم 3790 ( أبو شهاب :صدوق يهم قال يحيى بن سعيد القطان يقول : لم يكن أبو شهاب الحناط بالحافظ . قال على : و لم يرض يحيى أمره . و قال يعقوب بن شيبة السدوسى و قد تكلموا فى حفظه و قال الساجى : صدوق يهم فى حديثه . و كذا قال الأزدى ، و زاد : يخطىء . و قال الحاكم أبو أحمد : ليس بالحافظ عندهم . و قال النسائى : ليس بالقوى ) .

3ـ : لم يذكر أحمد بن يونس اليربوعي في عداد شيوخه أبو شهاب ففي الرواية سقط

وإن أردت المزيد زدناك

2ـ لأنها مخالفة لما في البخاري ومسلم التي لم تذكر في الحادثة هذه الجزئية بل ذكرت ثلاث أمور آخرى والثالثة نسيتها يعقل ثلاث وصايا تنسى الثالثة وهم العرب الحفاظ ؟!

ثم النبي الأعظم يجعل الهداية مضمونة لجميع الأمة لو كتب الكتاب ثم يقول لا يحتاج إلى الكتابة لأن الناس لن يختاروا إلا أبي بكر فهل متناقض ثم صار أبو بكر خليفة واختلفت الأمة ووقع الضلال وهذا يؤكد عدم صحة الرواية لأن النبي الأعظم أعطى الضمان بعدم الضلال للأمة

ليس في الرواية إن هذا كان في آخر حياته أو أنه نفس حادثة رزية الخميس ...لأن في هذه الحادثة هو من امتنع ولم يقع رفع الصوت ولا اختلاف ...والطرد ..ولا أي شيء فهي تتكلم عن حادثة أخرى

الرواية على ضعفها المفرط سنية لا تشترى بفلس


رواة حديث رزية الخميس





يتبع :

بحث : أسد الله الغالب


توقيع : أسد الله الغالب
فهرسة بحوث أسد الله الغالب في العقائد والفقه والتاريخ ورد الشبهات والفضائل والمخازي والإشكال على المخالفين والمواضيع العامة...!

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28225
رد مع اقتباس