بسم الله الرحمن الرحيم
وطبعا الامام الحسين روحي له الفداء لم يسلم من قلم ابن تيمية مثلما لم يسلم من سيف يزيد و خنجر شمر وحجارة انس وسهم حرملة ان لم يكن قلمه امضى واخطر لان اثار تلك القلم باقية ولا زالت تغسل ادمغه بهائم محسوبة على البشر و تغلظ قلوب انعام مصنفه على الانسانية
هذا افضل ما جاد به قلم شيخ الاسلام
يقول
خروج الحسين على يزيد: " هذا رأي فاسد، فإن مفسدته أعظم من مصلحته، وقل خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير "!! (منهاج السنة 2: 241)
وكأنه يحمل الحسين مسوؤلية فساد يزيد في مدينة الرسول وحرق الكعبه
- ويقول مرة أخرى معتذرا ليزيد: " ويزيد ليس بأعظم جرما من بني إسرائيل، كان بنو إسرائيل يقتلون الأنبياء، وقتل الحسين ليس بأعظم من قتل الأنبياء "!! (منهاج السنة 2: 247)
أرأيت عذرا أقبح من فعل كهذا؟
وطبعا لا ننسى كتابه في فضائل معاوية ويزيد بانه لا يسب وتدليسه وخيانته العلمية من اجل سواد عيون يزيد وحتى يحفظ كرامة حبيبه الفاسق فهو موقف يحسب لابن تيميه مع الحسين
روى الحافظ أحمد بن حجر الهيثمي المكي في كتابه «الصواعق المحرقة»( في الفصل الثالث في الأحاديث الواردة في أهل البيت (عليهم السلام) قال :
أخرج البخاري في «الأدب المفرد» والترمذي وأبن ماجه ، عن يعلى بن مرة : ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال : «حسينٌ مني وأنا منه أحب الله من أحب حسيناً ، الحسن والحسين سبطان من الأسباط
فيكفي ايها الشيخ الفاسد انت وقلمك اصبحت خصما للنبي صلى الله عليه واله
glh`h hwfp hfk jdldm ado hghsghl hg[.x 7 hghslhx hg[sl hwfp