عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/07/07, 12:58 PM   #5
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 862
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

حادثة هجر لم تكن لمرة واحدة ! هذه حدثة لما لد


كيف يعتقدون في النبي الأعظم ذلك ـ عائشة منهم ـ ( خشينا أن يكون به ذات الجنب إنها من الشيطان ) أي هجر والله يقول { وما ينطق عن الهوى } و{ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا } ؟!
مسند إسحاق بن راهويه المؤلف: أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن إبراهيم الحنظلي المروزي المعروف بـ ابن راهويه (المتوفى: 238هـ) المحقق: د. عبد الغفور بن عبد الحق البلوشي الناشر: مكتبة الإيمان - المدينة المنورة الطبعة: الأولى، 1412 – 1991 عدد الأجزاء: 5 (2/ 577)ح1151 - أخبرنا وهب بن جرير نا أبي قال سمعت محمد بن إسحاق يقول حدثني محمد بن جعفر بن الزبير عن عروةعن عائشة قالت قلنا له : إنا نخشى أن يكون بك ذات الجنب فقال إنها من الشيطان ولم يكن الله ليسلطه علي ).

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها- (6 / 274)ح 26389 - حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يعقوب قال ثنا أبى عن محمد بن إسحاق قال حدثني محمد بن جعفر بن الزبير عن عروة بن الزبير أن عائشة حدثته انه قال : حين قالوا خشينا أن يكون به ذات الجنب إنها من الشيطان ولم يكن الله ليسلطه على قال بن إسحاق وقال بن شهاب حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه و سلم كثيرا مما أسمعه يقول إن الله لم يقبض نبيا حتى يخيره قالت فلما حضر رسول الله صلى الله عليه و سلم كان آخر كلمة سمعتها منه وهو يقول بل الرفيق الأعلى من الجنة قالت قلت إذا والله لا يختارنا وقد عرفت انه الذي كان يقول لنا ان نبيا لا يقبض حتى يخير تعليق شعيب الأرنؤوط : هذا الحديث له إسنادان : الأول : إسناده حسن...وسيرد نحوه بإسناد صحيح برقم (24583) ) (1).

رد شبهات حول عصمة النبى صلى الله عليه وسلم - جامعة الأزهر كلية أصول الدين بالقاهرة قسم الحديث وعلومه رسالة دكتواره وموضوعها مقدمة من الباحث عماد السيد محمد إسماعيل الشربينى(1 / 89) ( وهكذا كانت عصمة المولى عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم من الشياطين حتى مرض وفاته الذى لده فيه(2) بعض الحاضرين عنده بغير إذنه، ولما سألهم صلى الله عليه وسلم عن ذلك قالوا : خشينا أن يكون بك ذات الجنب(3) فبين لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ذات الجنب من الشيطان وهو معصوم منه.قائلاً : "إنها من الشيطان، ولم يكن الله عز وجل ليسلطه علىَّ"(4).

ــــــــــــ الهامش ــــــــــــ
1ـ جامع الأحاديث – للإمام السيوطي (10 / 108)ح9201 - إنها من الشيطان وما كان الله ليسلطه علىَّ يعنى ذات الجنب (الحاكم عن عائشة) أخرجه الحاكم (4/449 ، رقم 8235) ، وقال : على شرط مسلم )وعمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف : بدر الدين العيني الحنفي مصدر الكتاب : ملفات وورد من ملتقى أهل الحديث [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]http://www.ahlalhdeeth.com- (31 / 335) ودلائل النبوة للبيهقي مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث http://www.alsunnah.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (8 / 257) و السيرة النبوية لابن كثير - (4 / 446) و الشفا بتعريف حقوق المصطفى - مذيلا بالحاشية المسماة مزيل الخفاء عن ألفاظ الشفاء المؤلف : العلامة القاضي أبو الفضل عياض اليحصبي 544 هـ الحاشية : العلامة أحمد بن محمد بن محمد الشمنى 873

(2) أى جعلوا فى جانب فمه دواه بغير اختياره. ينظر : فتح البارى 7/754 رقم 4458، 10/176 رقم 5712 .

(3) ذات الجنب : تطلق بإزاء مرضين : أحدهما حقيقى : وهو ورم حار يعرض فى الغشاء المستبطن للأضلاع وينفجر إلى الداخل، وقلما يسلم صاحبها. والآخر : ما يعرض فى نواحى الجنب من رياح= =غليظة تحتقن بين الأضلاع التى فى الصدر،فتحدث وجعاً بين القلب والكبد.وهى من سئ الأسقام، والمراد بذات الجنب فى الحديث، التعريف الثانى لها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم : "إنها من الشيطان، ولم يكن الله ليسلطه على" والضمير فى "إنها" راجع إلى لَدِهم، وأنثه باعتبار صنعتهم، ثم نسبه إلى الشيطان لأنه كان بسبب وسوسته لهم بذلك حتى فعلوا ما لم يأذنهم هناك" ينظر : فتح البارى 7/754 رقم 4458، 10/176، رقم5712 وشرح الشفا للملاعلى 2/217 .

(4) أخرجه الحاكم فى المستدرك 4/449 رقم 8235، وقال : صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبى، وسكت عنه الحافظ فى فتح البارى 7/755 رقم 4458، 10/ 182 أرقام 5719 - 5721 وأخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) فى عدة أماكن منها كتاب المغازى، باب مرض النبى صلى الله عليه وسلم ووفاته 7/754 رقم 4458، ومسلم (بشرح النووى) كتاب السلام، باب كراهية التداوى باللدود 7/456 رقم 2213 .

بحث : أسد الله الغالب


توقيع : أسد الله الغالب
فهرسة بحوث أسد الله الغالب في العقائد والفقه والتاريخ ورد الشبهات والفضائل والمخازي والإشكال على المخالفين والمواضيع العامة...!

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28225
رد مع اقتباس