الموضوع: الرسول
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017/09/15, 04:02 PM   #1
أبو الحسن

معلومات إضافية
رقم العضوية : 5300
تاريخ التسجيل: 2017/09/15
المشاركات: 1
أبو الحسن غير متواجد حالياً
المستوى : أبو الحسن is on a distinguished road




عرض البوم صور أبو الحسن
Kaf Abaas الرسول

روى الكليني في الكافي 5/ 556 بسند صحيـــح :
(عن أبي عبد الله (ع) قال: فأعطي رسول (ص) في المباضعة من تلك الأكلة قوة أربعين رجلاً).

قال الكاشاني في الوافي 6/ 690 : (بيان المباضعة أي : الجمـــاع).

وفي البحار 66/ 87 قال: العيون بالأسانيد الثلاثة المتقدمة :

(عن الرضا (ع) عن آبائه (ع) قال (ص) : ضعفت عن الصلاة والجماع فنزلت علي قدر منالسماء فأكلت فزاد في قوتي قوة أربعين رجلا في البطش والجماع وهو الهريسة).

وفي البحار 16/ 224 عن صحيفة الرضا:

(عن الرضا (ع) قال قال (ص) : ضعفت عن الصلاة والجماع فنزل علي قدر من السماء فأكلت منه فزاد في قوتي قوة أربعين رجلاً في البطش والجماع).

وفي حلية المتقين للمجلسي ص127 بسند معتبر كما نص المؤلف في مقدمة كتابه ص128 :

(عن الصادق (ع) قال: أن نبيا من الانبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة).

(كثرة الطروقة -أي- كثرة الجماع).
سنن النبي محمد (ص) الطبطبائي – ص150

وعنه (ع) قال : (إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله عز وجل الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة).
وعنه (ع) قال : (إن رسول الله (ص) شكا إلى ربه عز وجل وجع الظهر فأمره بأكل الحب باللحم يعنيالهريسة).
وعنه (ع) قال : (إن الله تبارك وتعالى أهدى إلى رسول الله (ص) هريسة من هرائس الجنة، غرست في رياض الجنة، وفركها الحور العين فأكلها رسول الله (ص) فزاد في قوته بضع أربعين رجلا وذلك شئ أراد الله عز وجل أن يسر به نبيه محمدا).
وعنه (ع) قال : (فأعطي رسول (ص) في المباضعة من تلك الأكلة قوة أربعين رجلاً).
وعنه (ع) قال : (قال رسول الله (ص) ضعفت عن الصلاة والجماع فنزلت علي قدر من السماء فأكلت فزاد في قوتي قوة أربعين رجلا في البطش والجماع وهو الهريس).
وعنه (ع) قال : (قال (ص) ضعفت عن الصلاة والجماع فنزل عليقدرمن السماء،فأكلت منها فزاد في قوتي قوّة أربعين رجلاً في البطش والجماع).

وعنه (ع) قال : (فأنزل إليه (ص) صحفة فيها هريسة من سنبل الجنة فأكلها فزادفي بضعه بضع أربعين رجلاً).

[مشهور] روضة المتقين 8/ 91 [يدل على استحباب الهريسة] الفصول المهمة 3/ 71[صحيح] الحدائق الناضرة 23/ 150 [صحيح] مرآة العقول 20/ 421 الكافي الكليني – المحاسن البرقي – قصص الانبياء الجزائري – البحار المجلسي – الوسائل العاملي – الوافي الكاشاني – مستدرك سفينة البحار – الموسوعة الطبية الريشهري – حلية الابرار هاشم البحراني (الباب الحادي والستون في أكله ص الهريسة) – الجعفريات للكوفي - – اثبات الهداة العاملي – عيون الأخبار بثلاثة أسانيد صحيفة الرضا الشهاب في الحكم والآداب للشيخ يحيى البحراني – مجمع البحرين - مستدرك الوسائل – مسند أبي بصير


وعن أبي عبد الله (ع) قال : ما أظن رجلا يزداد في الإيمان خيرا إلا ازداد للنساء حبا.
وقال (ع) : ما أظن رجلا يزداد في هذا الأمر خيرا إلا ازداد حبا للنساء.
وقال(ع) العبد كلما ازداد للنساء حبا ازداد في الإيمان فضلا.
روى أبومالك الحضرمي الثقة ولم يذكر و الظاهر أخذه من كتابه‌ عن أبي العباس الثقة الفضل بن عبد الملك البقباق‌ قال سمعت الصادق (ع) و في بعض النسخ رسول الله (ص) وهو من النساخ.

وفي رواية أبان في الموثق كالصحيح و الكليني في القوي كالصحيـــح عنه بسندين.
وموثقــــة بن عمر بن يزيد عنه (ع) قال: ما أظن رجلا يزداد في هذا الأمر خيرا إلا ازداد حباً للنساء.
الكافي 5/ 321من لا يحضره الفقيه 3/ 384 الوسائل 14/ 9 روضة المتقين 8/ 87 - جواهرالكلام 29/ 12


(أقول: والعمدة في معجزة عورته (ص) أنه أعطى لها أربعون قوة).
المحقق العلامة الشيخ ميرزا غلام رضا عرفانيان في كتاب قصص الأنبياء للراوندي ص315هامش 3


روى الكليني في الكافي والصدوق في الفقيه والخصال والعيون والطوسي في التهذيب والطبرسي في المكارم
والطبطبائي في سنن الرسول محمد صفحة 150 [وصفها بالمتضافرة] وبأسانيدهم وفيها الصحيح والحسن كالصحيح عن أهل البيت (ع) أنهم قالوا : (من سنن الأنبياءكثرة الطروقة) / (ثلاث من سنن المرسلين ومنها كثرة الطروقة) / (أربع من أخلاق الأنبياء ومنها كثرة الطروقة) / (خمس من خصال الأنبياء ومنها كثرة الطروقة).

(كثرة الطروقة : أي كثرة الجماع).
مجمع البحرين للطريحي 3/ 45

استحباب حب النساء المحللات وإخبارهن به، واختيارهن على سائر اللذات: محمد بن إدريس في (آخر السرائر) نقلا من كتاب رواية ابن قولويه عن أبي عبد الله(ع) قال: كل من اشتد لنا حبا اشتد للنساء حبا وللحلواء.
وسائل الشيعة العاملي 14/ 11 السرائر 3/ 636 بحار الانوار 63/ 287 ميزان الحكمة 10/ 470 المحبة في الكتاب والسنة 143

الكافي في القوي كالصحيح عن الحسن بن جهم قال: رأيت أبا الحسن (ع) اختضب فقلت: جعلت فداك اختضبت فقال: نعم إن التهيئة مما يزيد في عفة النساء ولقد ترك النساء العفة بترك أزواجهن التهيئة، ثم قال: أيسرك أن تراها على ماتراك عليه إذا كنت على غير تهيئة؟ قلت: لا، قال: فهو ذاك، ثم قال: من أخلاق الأنبياء التنظف والتطيب وحلق الشعر وكثرة الطروقة ثم قال: كان لسليمان بن داود (ع) ألف امرأة في قصر واحد ثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سرية وكان رسول الله (ص) له بضع أربعين رجلا وكان عنده تسع نسوة وكان يطوف عليهن في كل يوم وليلة.
روضة المتقين 8/ 89

بضع : أي (الجماع) والمباضعة : أي (المجامعة) كثرة الطروقة أي (كثرة الجماع).

يطوف : (والأظهر انه طواف الجماع).
قصص الأنبياء للجزائري ص407

(وأيضا فإن الرسول (ص) كان يطوف على تسع نساء بغسل واحد).
السرائر للحلي 1/ 129


دعائم الإسلام : عن جعفر بن محمد (ع) قال: أربعة من أخلاق الأنبياء : التنظيف ، والتطيب ، وحلق الجسد يعني بالنورة وكثرة الطروقة يعني النساء ثم ذكر سليمان بن داود فقال : كان له ألف امرأةفي قصر واحد سبعمائة سرية وثلاثمائة مهرية قيل له : يا بن رسول الله كيف كان يقوى على هؤلاء ؟ قال: جعل الله عز وجل فيه قوة بضع وأربعين رجلاً وجعل ذلك للنبي (ص) قيل له : فعلي (ع) ، فكأنه استحيى من ذكر علي (ع) لأبوته ومكان فاطمة (ع) فأمسك ولم يقل شيئاً.
مستدرك الوسائل 14/ 294 دعائم الاسلام 2/ 192

قصص الأنبياء للرواندي عن أبي بصير عن أبي جعفر (ع) قال: كان لسليمان (ع)حصن بناه الشياطين له فيه ألف بيت في كل بيت طروقة منهن سبعمائة أمة قبطية، وثلاثمائة حرة مهيرة ، فأعطاه الله تعالى قوة أربعين رجلا في مباضعة النساء وكان يطوف بهن جميعا ويسعفهن.
البحار 14/ 72 مستدرك الوسائل 14/ 295 قصص الأنبياء للرواندي ص209

عن إبراهيم بن معرض عن أبى جعفر (ع) قال: أنزل إليه صحفة فيها هريسة من سنبل الجنة فأكلها فزاد في بضعه بضع أربعين رجلا.
المحاسن 2/ 404

عن أبى بصير عن أبى عبد الله (ع) قال: إن الله تبارك وتعالى أهدى إلى رسوله (ص) هريسة من هرائس الجنة غرست في رياض الجنة وفركه االحور العين فأكلها رسول الله صلى الله عليه وآله فزاد قوته بضع أربعين رجلا وذلكشئ أراد الله أن يسر به نبيه (ص).
المحاسن 2/ 404

عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال : إن الله تبارك وتعال ىأهدى إلى رسول الله (ص) هريسة من هرائس الجنة غرست في رياض الجنة وفركها الحور العين فأكلها رسول الله (ص) فزاد في قوته بضع أربعين رجلا وذلك شيء أراد الله عز وجل أن يسر به نبيه محمدا (ص).
الكافي 6/ 320





hgvs,g



رد مع اقتباس