عرض مشاركة واحدة
قديم 2018/09/12, 08:55 AM   #30
ناصر بيرم

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2649
تاريخ التسجيل: 2014/01/25
المشاركات: 356
ناصر بيرم غير متواجد حالياً
المستوى : ناصر بيرم is on a distinguished road




عرض البوم صور ناصر بيرم
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نقلت وهج كلام كفر وهي لا تعي ماتنقله ولنثبت للشيعة قبل السنة العقيدة المخالفة للقرآن ....المهم قالت في مشاركتها"15"
اقتباس:
ونحن لدينا نسخ أحكام القران وبقاء التلاوة*

تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ١ - الصفحة16- 18
المسألة الثالثة: اعتقادهم بأن قول الإمام ينسخ القرآن، ويقيد مطلقه، ويخصص عامه.... بناء على ذلك فإن مسألة تخصيص علم القرآن أو تقييد مطلقه أو نسخه هي مسألة لم تنته بوفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، لان النص النبوي والتشريع الإلهي استمر ولم ينقطع بوفاة الرسول.
و

اقتباس:
وقد نسب المصنف جواز نسخ القرآن بكلام الامام إلى اعتقاد الامامية، لكنه لم يجده في موضع من كتب الامامية، وإلا استند إليه.
التعليق:

إذا تقييد المطلق والنسخ لم ينته بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم فيكون الإمام ينسخ ويقيد المطلق إبتداءا منه أليس كذالك ياوهج؟؟


ثم نقلت كلاما أقسم بالله أنه كلام كفري وفيه تناقض واضح ولنرى كيف تخرج منه فقالت:
اقتباس:
قال: وقد أشار أبو جعفر النحاس إلى هذه المقالة ولم ينسبها إلى أحد!.
ثم إن اعتقاد الامامية أن شريعة الاسلام هي التي نزلت على خاتم النبيين، ولا نبي بعده، فلا معنى لاستمرار التشريع الإلهي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لكن رسول الله لم يسعه المجال لبيان تفاصيل أحكام الشريعة إلى عامة الناس، بل أودعها بعد رحلته عند علي عليه السلام ليبينها للناس هو والأئمة المعصومون عليهم السلام من بعده.
فإن نسبة القول إلى اعتقاد الامامية بأنه لم يكمل التشريع، وأن التشريع الإلهي استمر ولم ينقطع بوفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم افتراء محض.


أقول:
قول القائل"لكن رسول الله لم يسعه المجال لبيان تفاصيل أحكام الشريعة إلى عامة الناس" يدل دلالة واضحة بأن الدين لم يكتمل بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم فبقيت بعص تفاصيل أحكام الشريعة لم يجد النبي صلى الله عليه وسلم المجال والوقت الكافي لبيانه فأودعه لعلي والأئمة من بعده..

ثم قال القائل مناقضا لقوله السابق فقال:
"فإن نسبة القول إلى اعتقاد الامامية بأنه لم يكمل التشريع، وأن التشريع الإلهي استمر ولم ينقطع بوفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم افتراء محض" فتظهر النتيجة المناقضة بأن التشريع إكتمل بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم

الآن يامسلمين أسألكم بالذي رفع السماء بلا عمد قول الذي نقلت كلامه وهج

لم يبين تفاصيل أحكام الشريعة ثم يقول الشريعة إكتملت بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم أليس هذا التناقض بعينه ودمه ولحمه

أليس هذا تكذيب لقول الله"الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا*"


فكيف الخروج من هذا المأزق ياوهج وياشيعة



التعديل الأخير تم بواسطة ناصر بيرم ; 2018/09/12 الساعة 08:59 AM
رد مع اقتباس