عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/09, 02:08 PM   #1
العلامة الشيخ الحجاري

موالي جديد
معلومات إضافية
رقم العضوية : 3414
تاريخ التسجيل: 2014/09/23
المشاركات: 5
العلامة الشيخ الحجاري غير متواجد حالياً
المستوى : العلامة الشيخ الحجاري is on a distinguished road




عرض البوم صور العلامة الشيخ الحجاري
Ds الشيخ الحجاري في أرقى محاضرة والنعي يذكر فيها العلماء والخطباء ومرتزقة الشعائر التي ت



الشيخ الحجاري أرقى محاضرة والنعي

الشيخ الحجاري في أرقى محاضرة والنعي يذكر فيها العلماء والخطباء ومرتزقة الشعائر التي تسيء المنبر بالفضائيات

مِن على قَناةِ الكَوثر/ اليُوتيُوب, تُقَدِم لَكُم أرقََى مُحاضَرَةً بِصَوتِ العَلامَة الشَيخ ألحَجاري مُفَسِر القُرآن الكَريم مِن العِراق, فَأَضَافَ الحَجاري بِقَوْلِهِ قمبِلَتان,, الأولَى نَوَهَ فِيها المُحِبِينَ وَلَيْسَ المُوالِينَ لأَهلِ البَيتِ عَليهِم السَلام,, وَفِي قََولِهِ المَرمُوز فِيهِ دَلائِلٌ وَبَراهِينٌ فِي إدانَةِ الشَعائِر المُزيَفَةِ مِن قِبَلِ المُرتَزِِقَةِ الَذِينَ شَوَهُوا بِمَا أَساءُوا لِلمِنبَر الحُسَينِي الشَريف عَلى الفَضائِيات,,


أماَ الثانِيَة,, يُنَوِّهْ فِيها
الشيخ عَن ثلاثَةٍ مِنْ رِجالِ الْدِين مَظلُومِينَ بَينَ عُلَماءِ الشِيعَةِ فِي النَجَف,, لا يَوَدُ أحَدَهُم تَقَرُب هؤلاءِ الْثلاثَة لِجَنبِِهِم كَرِجالِ دِينٍ مَعَهُم خُشيَّةً مِنهُم لأَمْرٍ ما فِي أَنْفُسِهِم, وَلكِن جَعَلُوهُم رجالَ دِينٍ لا نَفياً بِعلمِيَتِهِم,, كَما قالُوها العُلَماءُ لِلعَلامَة الشَيخ الحَجاري أنتَ لا لَنا وَنَحنُ لا عَلَيك فِي التَصَدِي عَلَى عُلُومِكَ,, يَعنِي افْعَل ما شِئْتَ يا حَجاري وَعَلِم الناس عِلُومَكَ فِي القُرآنْ فإن أَيَدُوكَ سَوْفَ تَحضَى بِمَرْكَزِيتِكْ بِهِمْ إنْ كُنتَ قادِراً ما نحنُ فِيهِ لكَ بتَأييِّدِ مِنا,, كَذلِكَ آيَة الله السَيِّد كَمال الحَيدَري شَأنَهُ كانَ مَعَ العُلَماءِ كَالحَجاري بِمَا قالُوا لَهُ,, فَتَرَكَ شَأنَهُم وَلَجَئَ إلى بِلادِ فارس,, وكَذلِكَ الدُكْتُور الشَيخ فاضِل المالِكِي شَأْنَهُ كَشَأنِ الأثنَين بِمَّا جَرى عَلَيهُما,, فَتَرَكَ وَطَنَهُ العِراق بَِعَدَما أَحاطَت بِهِ السُبُل فَلَجَئَ إلى بِرِطانِيا,, ثمَ أُرْسِلَ عَلَيهِ لِيُقِمَ فِي بِلادِ فارِس,, فَلَما دَخَلَها حَكَمُوا عَلَيهِ بالإقامَةِ الجَبرِيَة أن لا يَكُونَ قَريباً مِنْ عُلَماءِ النَجَف الأَشرَف,,


فِلِماذا هذا التَدْلِيسُ وَالكَراهِيَة والإبعاد بِهؤلاءِ الثَلاث,, أوَلَيسَ هُم الثَلاث أفضَلُ رِجال الدِين عَلى الساحَةِ الشِيعِيَةِ يَنشِرُونَ مَعالِم الإسْلامِ وَفَضائِلُ آلِ البَيتِ عَليهِم السَلام, إنَّا لِلهِ وإنَّا إلَيهِ راجِعُون,
وَهذا هُوَ صَوتُ العَلامَة الشَيخ ألحَجاري الرُمَيثِي كَبِيرُ خُطَباءِ المَنبَر الحُسَيْنِي فَأَنصِتُوا لِتَسمَعُونَ بَلاغَتَه,, بَعدَ أن تَرَكَ المِنبَرُ الحُسَينِي سِنِيناً مِنْ نِفاقِ مُقَلِدِي العُلَماء,,


وَقالَ أسْمَعُونِي جَيِّداً يا أهالِي الرُمَيثة,, أنا ما جِئتُ عُلَماءَكُم فِي أن أدرُجَ بايَة السِلَمِ الأولى لأكُونَ رَوزَخُونِياً ناعِياً لِلحُسَين عَلَيهِ السلام,, أوَلَيسَ ما هُناكَ أكثَرُ مِن (10) آلافٍ يَنعُونَ الحُسَين فِي الساحَةِ لِيَسِدُوا حاجَتَكُم بالعَزاءِ والبُكاء,, وَلكِنَنِي قَفَزتُ مُدَرَجاتِ السِلَم السَبعَةَ قدُوماً مِن الأرض إلى البَايَةِ السابِعَة,, فلَجَأتُ إلى تَفسِيرِي لِلقُرآن ألَذِي هُوَ أفَضَلُ مِنكُم وَمِن نِفاقَكُم,, حَيثُ إنَنِي تَرَكتُ المِنبَر الحُسَينِي حَتى لا أَبكِيكُم,, وَلا أَبكاكُم حُسَيناً وَأَنتُم لا تَفقَهُونَ الدِين وَالقُرآن,, أَوَلَيسَ أَنتُم الَذِينَ جَعَلتُم المُستَحَباتُ قشُوراً لَكُم,, وَتَرَكتُم لُب الواجِبات, فلا شَفاعَةَ لِمَن لَم يَكُن وَرِعاً فِي دِينِهِ وَمُستَقِيماً فِي عَمَلِه الشَرعِي,,
وَالحِرُ تُكفِيهُ الإشارَة مِنَ العُلَماءِ إن اطَلَعُوا عَلى تَفاسِيرِنا وَعِلُومِنا لِيَحضُوا بِقَلَمِنا مَعَهُم, لِتَكُونَ أقلامُنا قَلَماً واحِداً لِلمَذهَبِ الحَّق, وَإن أَغمَضُوا العُلَماء أعَيُِنَهُم عَن ذالِك فَوَاللهُ بَصِيرٌ,, كَذلِكَ أَقُولُ ثمَ أَقُولُ لَكُم أيُها العُلَماءُ عَسَى أنْ لا تَنسَوْنَ ذلِكَ المُلتَقَى عِندَ رَبٍ كانَ رَقِيباً إنْ كُنتُم تَكتِمُونَ فِي صِدُورِكُم حَقَّ عِباده الصُلَحاء

قناة الكوثر الفضائية / مقتل الحسين عليه السلام





مقتل القاسم والعباس بصوتين العلامة
الشيخ الحجاري بصحن العباس سنة 2004 والشيخ عبدالزهرة الكعبي

قناة الكوثر الفضائية






hgado hgp[hvd td Hvrn lphqvm ,hgkud d`;v tdih hguglhx ,hgo'fhx ,lvj.rm hgauhzv hgjd j lvr] hgp[hvd



توقيع : العلامة الشيخ الحجاري
مِـن شَبكَة جامِع البَيـان في تَفسير القرآن
للعَلامَة المُحقق الشيخُ الحَجاري الرُميثي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس