اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الأكبر
القول بالبيعة كذب
بدليل أن الأمام علي غير راضي بخلافته
الخطبة الشقشقية تثبت أنه غير راضي
كيف يعقل أنه عليه السلام غير راضي ويبايع
ثم إن النبي صرح أن الخلافة للعترة الطاهرة (إن تارك فيكم الخليفتين..)
لا يمكن أن يبايع الإمام علي بعد حديث الرسول(ص)
إذن القول بالبيعة لا يصمد أمام النقد
قول أبو الحسن على بن أبى طالب " و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها (( أي الخلافه )) , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " كتاب نهج البلاغه 1/332
الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لاحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان