وعندما ايقنو بالرحيل
كانت هناك جلسة لأبي الفضل العباس مع
زينب عليهم السلام
ليقطع دابر العتاب
.........................
مسيت العافيات شلونج أختي أم عون
ما عندي وكت وحسين وداني
الوضحة الحضرتها منوخـه كبل الليل
الهودج عليها الجيتج متاني
مجرد ماكَلت زينب عليهج تروح
ناحت ثمى ناحت
ثمة ناخت ثمة صاحت هلا بركباني
بس بالروحة اكفلج وحدج تردين
مو باجر وكَلتي الجفل عافاني
انا كافل ظعن صح وانتي لا تنسين حيدر والدي بحسين وصاني
اذا وياج ارد لازم اعوفه وحيد
وماترضين اضل وينصرة انصراني
الج منا وللطف ناكَتج تنكاد
انا كدامج وخدامج خواني
والج حكَـ لو يمرعلهودج اسم الريح
كوليلي الهوا عباس مراني
انا اخيج واكَوداً ضعنج شتدرين
غير القافلة مركبها سلطاني
الي سطوه بخت لو لوحت بالنوك
بي نظرة الغيرة تسابك الساني
حالف والحسن فوك المجد تمشين
واقرالج حدي بحروف قرءاني
واسطر عل درب لمي الحنيه اشواك
لو رديتي بيه تلكين نيشاني
انا ابن الشريجة
انا ابن الشريجة وياكم بكل حال
من تذكر الباب تكول فاتاني
زرعت من وفاها اشكال الحجايات
مني وريحهن خظر على الساني
غير السيدي بالك تكل لحسين
لمن تشوف موتك عل نهر داني
امي الكربلاء ماتحسب بساعات
تتمايل جفوفي وتشبر خواني
معقولة اضل وأم البنين تشوف عيني بلا سهم وتشوف ذرعاني
وإذا تنشدني عن حسين اكلها هناك طاح
تكلي جا رديت شمتاني
على كل حال زينب باجر احنه نروح
وتشوفين فعلي بسوح ميداني
القصيدة الى جاري وصديقي
الشاعر القدير
الأستاذ
حسين شويل
[gsm rfg hgvpdg Vfdk hfh hgtqg ,.dkf C ugdil hgsghl