وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
المؤمن يصل إلى درجة لا يرى لنفسه اختياراً في هذه الحياة أمراً ونهياً، ويحقق الفناء لله وفي الله وبالله.. ولا يكون له منهج في الحياة، إلا المنهج الرباني: لا يريد إلا ما يريده رب العالمين، ولا يتمنى إلا ما يتمناه له..