قال الإمام الصادق (عليه السلام): من قرأ في ليلة الجُمعة أو يوم الجُمعة سُورة الأحقاف، لم يصبه الله بروعة في الحياة الدّنيا، وامّنه من فزع يوم القيامة.
روي عن الصادق (عليه السلام) : مَن قرأ سورة الصافات في كلّ يوم جمعة لم يزل محفوظاً عن كلّ آفةٍ ، مدفوعاً عنه كلّ بليةٍ في الحياة الدنيا ، مرزوقاً في الدنيا بأوسع ما يكون من الرزق ، ولم يصبه الله في ماله ولا ولده ولا بدنه بسوءٍ من شيطانٍ رجيمٍ ولا من جبّارٍ عنيد ، وإن مات في يومه أو في ليلته بعثه الله شهيداً وأماته شهيدا وأدخله الجنّة مع الشهداء في درجة من الجنّة .
قال الصادق (علية السلام): من قرأ بني اسرائيل في كل ليلة جمعة، لم يمت حتى يدرك القائم (علية السلام) فيكون من أصحابه. ( بني إسرائيل هي سورة الإسراء)
قال الباقر (علية السلام): مَنْ قرأ سورة ص في ليلة الجُمعة، أعطي من خير الدّنيا والآخرة ما لم يُعط أحدٌ من النّاس، إلاّ نبيّاً مُرسلاً أو ملكاً مقرّباً، وأدخله الله الجنّة، وكلّ من أحبّ من أهل بيته حتّى خادمه الذي يخدمه، وان لم يكن في حدّ عياله ولا في حدّ من يشفع له.
روي عن الكاظم (علية السلام) : إنّ لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته ، يعطي كلّ عبدٍ منها ما شاء ، فمَن قرأ { إنّا أنزلناه في ليلة القدر } بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة ، وهب الله له تلك الألف ومثلها .
tqhzg rvhxm hgrvNk d,l hg[lum |