عرض مشاركة واحدة
قديم 2017/04/22, 09:12 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي سطور من النور بمناسبة شهادة الإمام الكاظم عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم


وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله

السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام الكاظم عليه السلام، تقبل الله أعمالكم…
قال الإمام الكاظم عليه السلام:
مَن لَم یجِد لِلاساءَةِ مَضَضّا لَم یکن عِندَهُ لِلاِحسانِ مَوقعٌ
بحارالأنوار، جلد 78، ص333

مَن دَعا قَبلَ الثَّناءِ عَلَی الله و الصَّلاة عَلَی النَّبِي (صلی الله علیه وآله) كَانَ كَمَن رَمی بِسَهمٍ بِلا وَتر
تحف‌العقول ، ص‌ 425
أوشَک دَعوَةً‌ وَ أسرَعُ إجابَةُ دُعاءُ المَرءِ لاِخیهِ‌ بِظَهرِ الغَیبِ
أصول الکافي،ج1 ،ص52
مَن أرادَ أن یکنَ‌ أقوَی النّاسِ‌ فَلیتَوکل عَلی الله
بحار الأنوار، ج7 ، ص143
أفضَلُ العِبادَةِ بَعدِ المَعرِفَةِ‌ إِنتِظارُ‌ الفَرَجِ
تحف العقول، ص403
تَفَقَّهوا في دینِ الله فإنَّ الفقه مفتاحُ البَصیرة،وتَمامُ العِبادة و السّببُ إلی المنازل الرفیعة و الرُّتبِ الجَلیلة في الدین و الدنیا،و فَضلُ الفَقیه علی العابد كَفَضلِ الشمسِ علی الكواكب و مَن لَم یَتَفَقَّه في دینهِ لَم یَرضَ اللهُ لهُ عملاً
تحف العقول ص410
لَیسَ مِنّا مَن لَم یُحاسِبْ نَفسَهُ في كُلِّ یَومٍ فَإنْ عَمِلَ حَسَناً استَزادَ اللهَ و إنْ عَمِلَ سیّئاً اسْتَغفَرَ اللهَ مِنهُ و تابَ اِلَیهِ
أصول الكافي ج4 ص191
وَاللّه‏ِ ما اُعطِىَ مُومِنُ قَطَّ خَیرَ الدُّنیا وَالآخِرَةِ، اِلاّ بِحُسنِ ظَنِّهِ بِاللّه‏ِ عَزَّوَجَلَّ وَ رَجائِهِ لَهُ وَ حُسنِ خُلقِهِ وَالکفِّ عَنِ اغتیاب المُؤمِنینَ
بحارالأنوار، ج 6، ص 28، ح29



s',v lk hgk,v flkhsfm aih]m hgYlhl hg;h/l ugdi hgsghl hgYlhl hgk,v hg;h/l flkhsfm aih]m s',v



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس