منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - عرض مشاركة واحدة

شجون الزهراء · 2016/03/22, 08:47 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته

لما لأم البنين من مكانة في نفوس محبيها ومواليها ولما لها من مآثر وكرامات وعطاء لمن قصدها فقد فاضت قريحة الشعراء وأصحاب الأحاسيس المرهفة ببعض أبيات من الشعر في حقهاعليها السلام
فمن منهم رثاها، ومنهم من وصف تضحياتها وبطولتها ووقوفها مع الإمام الحسين وبأبيات من الشعر الولائي أختتمت المؤلفة كتابها بعد أن أخذتنا في سيرة إحدى العظيمات وإحدى رموز التضحية والبطولة، فسلام الله على أم البنين ويا «وجيهة عند الله اشفعي لنا عند الله».

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الشعر الفصيح والخواطر

Hl hgfkdk td l,;f hgauvhx hgfkdk

2016/03/22, 08:47 PM	#1
شجون الزهراء معلومات إضافية رقم العضوية : 1426 تاريخ التسجيل: 2013/04/24 المشاركات: 6,684 المستوى :	أم البنين في موكب الشعراء أم البنين في موكب الشعراء بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته لما لأم البنين من مكانة في نفوس محبيها ومواليها ولما لها من مآثر وكرامات وعطاء لمن قصدها فقد فاضت قريحة الشعراء وأصحاب الأحاسيس المرهفة ببعض أبيات من الشعر في حقهاعليها السلام فمن منهم رثاها، ومنهم من وصف تضحياتها وبطولتها ووقوفها مع الإمام الحسين وبأبيات من الشعر الولائي أختتمت المؤلفة كتابها بعد أن أخذتنا في سيرة إحدى العظيمات وإحدى رموز التضحية والبطولة، فسلام الله على أم البنين ويا «وجيهة عند الله اشفعي لنا عند الله». المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الشعر الفصيح والخواطر Hl hgfkdk td l,;f hgauvhx hgfkdk توقيع : شجون الزهراء اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.