عرض مشاركة واحدة
قديم 2017/05/11, 01:58 PM   #9
ابو احمد القبي

موالي جديد

معلومات إضافية
رقم العضوية : 5164
تاريخ التسجيل: 2017/04/30
المشاركات: 14
ابو احمد القبي غير متواجد حالياً
المستوى : ابو احمد القبي is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو احمد القبي
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله
حياك الله أخي عبد الرزاق

اقتباس:
1- ان كنت من المخالفين لنا يا اخ ابو احمد فلا تحتج علينا برواياتك فهي ليست حجة انّما حاججتك بها لانها الزام عليك فاما ان تأخذ بها وتترك موضوع الشرك واما ترفضها جملة وتفصيلا عندها اسس لك مذهب خاص وتعال ناقشنا بعقيدتنا
لم أحتج عليك بروايتنا . أنت أستدللت بها فكان طبيعي أن أفندها

اقتباس:
2- وحتى وان تنزلت لك وناقشت ماذكرته حضرتك لنا فاحاديثك لا تثبت ما اثبتته احاديثي لان احاديثي اوضح واصرح

فحديثك الاول

هو بمثابة تفسير للاية ( ان الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) فما علاقتها بشرك الشيعه ؟
بالعكس هذا الحديث (أتاني آت من ربي فأخبرني أو قال بشرني أنه من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق)
يدل قوله من أمتي . على وقوع الشرك في أمة الإسلام .

اقتباس:
والحديث الثاني
يتحدث عن عبادة الاوثان ..فهل ترى حضرتك ان التمسك والتوسل باهل البيت هو عبادة للاوثان ؟
فلو كان الجواب نعم
فان رسول الله صلى الله عليه واله هو الذي علمنا عبادة الاوثان بنفسه ( والعياذ بالله )
هل الأوثان مبهمة لا ترمز لمخلوق .؟

اقتباس:
وكلام ابن عمر نعم هو يقصد الخوارج لكن ماذكره مبدأ نراه الى اليوم فهو كلام عام ينطبق على كل من يفسر القران على هواه ومزاجه كالوهابية فهم اسوء من الخوارج في هذه المسألة
وقول ابن عمر في الذين أنزلوا آيات الله في غير موضعها وقصدوا بها تكفير أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لأنه لم يطاوعهم في معاملة أهل الشام معاملة المشركين في الحرب مثل سبي النساء وغنم الأموال وغيرها فجعلوا ينزلون الآيات التى نزلت في أحكام قتال المشركين وأهل الكتاب على قتال البغاة من المؤمنين - قد يتأوله البعض .
ولكن كيف لنا أن نتأول آيات كثر في كتاب الله تقول بشرك الدعاء. كم تقدم. فما هو شرك الدعاء في كتاب الله وماهو مفهومك له .
أرجوا أن لا تضيقوا بي. هداني الله واياكم .ولنكن منصفين وطلاب حق. والسلام عليكم



التعديل الأخير تم بواسطة ابو احمد القبي ; 2017/05/11 الساعة 02:00 PM
رد مع اقتباس