سأل رجل أبا الحسن (عليهِ السلام) وهو في الطواف، فقال له:
أخبرني عن الجواد؟.
.فقال:إنّ لكلامك وجهين فإنْ كنت تسأل عن المخلوق، فإنّ الجواد الذي يؤدي ما افترض الله تعالى عليهِ، والبخيل من بخل بما افترض الله تعالى عليه ، وإنْ كنت تعني الخالق فهو الجواد إن أعطى، وهو الجواد إن منع، لأنه إن أعطى عبداً أعطاه ما ليس له، وإن منع منع ما ليس له.
📚المصدر:(عيون الأخبار )
sHg v[g Hfh hgpsk (ugdiA hgsghl) ,i, td hg',htK trhg gi: Hofvkd uk hg[,h]?> Hofvkd hgpsk hg[,h]?> hgsghl) hg',htK