اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني
( يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى ).
فلم يسحروه يا ولد.
وأما الخوف فهو مسألة أخرى.
|
الولد انت
اعتقد انك فعلا لا تفهم ما يقال ولا تعي ما يكتب
عنوان الموضوع هو
هل من غيور ليحاكم البخاري على هذه الاساءة الكبيرة لرسول الله
اعتقد انك فهمته يعني لماذا تم ايراد هذه الرواية في هذا الكتاب
اوردنا لك روايات في كتبكم فبدل من السكوت تقوم ترد وتعلل وتنكر
اليس هذا قولك
حدثنا حدثنا حدثنا ........ ليس لها حجية إذا تعارضت مع آيات القرآن الكريم.
انا لم افتري عليك هذا قولك وبدلا من ان تسكت تقوم ترد
وماذا تغني عنك هذه الاقوال وما هو موجود في كتبكم يوافق ما هو موجود في كتبنا
وقولك الذي اتيت به عن سحر موسى من قبل سحرة فرعون لا يغني ولا يعني شيء فهذه النص صريح
قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ (
67)
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ (
68)
فالخيال هنا اتى من ماذا
اليس من السحر الذي اصابه
قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ (
67)
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ (
68)
انظر مرة اخرى
قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ (
67)
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ (
68)
ومرة اخرى
قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ (
67)
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ (
68)
الله يقول ان موسى خيل اليه من سحرهم وهذا ينكر قوله اليس الله لديك امام معصوم
اعتبره معصوما ومرر قوله ياهذا
انظر
قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ (
67)
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ (
68)