عرض مشاركة واحدة
قديم 2017/01/04, 05:54 PM   #2
تشتاق الدنيا لفنائها


معلومات إضافية
رقم العضوية : 4028
تاريخ التسجيل: 2015/09/17
المشاركات: 805
تشتاق الدنيا لفنائها غير متواجد حالياً
المستوى : تشتاق الدنيا لفنائها is on a distinguished road




عرض البوم صور تشتاق الدنيا لفنائها
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم

التفسير الذي نقدمه هو ليس تفسيرا نهائيا فهو متعلق بطريقة رواية الرائي وما يصلنا من معلومات ويختلف من شخص لآخر وله شروط ولكنه يزيل الجانب الأكبر من الغموض إن شاء الله تعالى

يدل على تقلب الأحوال وعدم الإستقرار النفسي والإجتماعي يا بنتي / زواج لك والله العالم بس طيبتك وثقتك بالناس قد تعكس المشاكل والهموم وتضر بذاك الزواج لا قدر الله , إحنا نكون طيبين ونثق بس مو بكل الناس يا بنتي ماشي ؟
أريد منك ولا تنسين وصيتي / بدي يكون عندك توكل على الله يقينا يقينا بكل خطو ولحظة ونفس كانك تشوفيه جل وعلا وما يصير الا الخير ..
داومي على تلك الآيات :
"قل إن كنتم تحبون الله فاتّبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم". (آل عمران)

"لا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا ويحبّون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنّهم بمفازةٍ من العذاب ولهم عذاب أليم " (آل عمران)

"فقال إنّي أحببت حبّ الخير عن ذكر ربّي حتى توارت بالحجاب، ردّوها علي فطفق مسحا ً بالسوق و الأعناق".

"وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى (13) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14) لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)"




ألله أكبر على كل من طغى وتجبر/ هو الشافي/هو الشافي /هو الشافي


توقيع : تشتاق الدنيا لفنائها
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس