عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/08/02, 12:36 AM   #3
أسد الله الغالب

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2911
تاريخ التسجيل: 2014/03/26
المشاركات: 861
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً
المستوى : أسد الله الغالب is on a distinguished road




عرض البوم صور أسد الله الغالب
افتراضي

قول عائشة ( اقتلوا نعثلا فقد كفر أو فقد فجر ) :
تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري (المتوفى: 310هـ) (صلة تاريخ الطبري لعريب بن سعد القرطبي، المتوفى: 369هـ) الناشر: دار التراث – بيروت الطبعة: الثانية - 1387 هـ عدد الأجزاء: 11 (4/ 459) الكامل في التاريخ المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، عز الدين ابن الأثير (المتوفى: 630هـ) تحقيق: عمر عبد السلام تدمري الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1417هـ / 1997م عدد الأجزاء: 10 (2/ 570) وهو في ج 3 ص 206 ط دار الصادر ( اقتلوا نعثلا فقد كفر ) وكتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة ص 51 وفي ص 72 ( اقتلوا نعثلا فقد فجر )(1)


تفاصيل مهمة لهذه الجزئية !
المحصول في علم الأصول المؤلف : محمد بن عمر بن الحسين الرازي الناشر : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – الرياض الطبعة الأولى ، 1400 تحقيق : طه جابر فياض العلواني عدد الأجزاء : 6 [ جزء 4 - صفحة 492 ] ( أن عثمان رضي الله عنه أخر عن عائشة رضي الله عنها بعض أرزاقها فغضبت ثم قالت يا عثمان أكلت أمانتك وضيعت الرعية وسلطت عليهم الأشرار من أهل بيتك والله لولا الصلوات الخمس لمشى إليك أقوام ذوو بصائر يذبحونك كما يذبح الجمل فقال عثمان رضي الله عنه ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط الآية فكانت عائشة رضي الله عنها تحرض عليه جهدها وطاقتها وتقول أيها الناس هذا قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبل وقد بليت سنته اقتلوا نعثلا قتل الله نعثلا ثم إن عائشة ذهبت إلى مكة فلما قضت حجها وقربت من المدينة أخبرت بقتل عثمان فقالت ثم ماذا فقالوا بايع الناس علي بن أبي طالب فقالت عائشة قتل عثمان والله مظلوما وأنا طالبة بدمه والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله [ جزء 4 - صفحة 493 ] فقال لها عبيد بن أم كلاب ولم تقولين ذلك فوالله ما أظن أن بين السماء والأرض أحدا في هذا اليوم أكرم على الله من علي بن أبي طالب فلم تكرهين ولايته ألم تكوني تحرضين الناس على قتله فقلت اقتلوا النعثل فقد كفر فقالت عائشة لقد قلت ذلك ثم رجعت عما قلت وذلك أنكم أسلمتموه حتى إذا جعلتموه في القبضة قتلتموه والله لأطلبن بدمه فقال عبيد بن أم كلاب هذا والله تخليط يا أم المؤمنين).


تاريخ الأمم والملوك ( تاريخ الطبري ) المؤلف : محمد بن جرير الطبري أبو جعفر الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1407 عدد الأجزاء : 5]جزء 3 - صفحة 12 [( عائشة رضي الله عنها والله لأطلبن بدم عثمان وخروجها وطلحة والزبير فيمن تبعهم إلى البصرة كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي أن الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الأعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبدالله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضي الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضي الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الأمور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت أن هذه انطبقت على هذه إن تم الأمر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إل مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال لها ابن ام كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الأخير خير من قولي الأول فقال لها ابن ام كلام ... فمنك البداء ومنك الغير ... ومنك الرياح ومنك المطر ... وأنت أمرت بقتل الإمام ... وقلت لنا إنه قد كفر ... فهبنا أطعناك في قتله ... وقاتله عندنا من أمر ... ولم يسقط السقف من فوقنا ... ولم تنكسف شمسنا والقمر ... وقد بايع الناس ذا تدرإ ... يزيل الشبا ويقيم الصعر ... ويلبس للحرب أثوابها ... وما من وفى مثل من قد غدر ...فانصرفت إلى مكة فنزلت على باب المسجد فقصدت للحجر فسترت واجتمع إليها الناس فقالت يا أيها الناس إن عثمان قتل مظلوما ووالله لأطلبن بدمه).


تاريخ مختصر الدول المؤلف : ابن العبري مصدر الكتاب : موقع الوراقhttp://www.alwarraq.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (1 / 55) ( وكان أول مبايعيه طلحة. وكان في إصبعه شلل فتطير منه حبيب بن ذؤيب وقال: يد شلاء لا يتم هذا الأمر ما أخلقه أن يتنكث. وتخلف عن بيعة علي بنو أمية ومروان بن الحكم وسعيد بن العاص والوليد بن عقبة. ولم يبايعه العثمانية من الصحابة وكانت عائشة تؤلب على عثمان وتطعن فيه وكان هواها في طلحة. فبينا هي قد أقبلت راجعة من الحج استقبلها راكب. فقالت: ما ورائك. قال: قتل عثمان. قالت: كأني أنظر إلى الناس يبايعون طلحة. فجاء راكب آخر. فقالت: ما وراءك. قال: بايع الناس علياً. وا عثماناه ما قتله إلا علي. لإصبع من عثمان خير من طباق الأرض أمثالهم. فقال لها الرجل من أخوالها: والله أول من أمال حرفه لأنت. ولقد كنت تقولين: اقتلوا نعثلاً فقد كفر. قالت: إنهم استتابوه ثم قتلوه. ونعثل اسم رجل كان طويل اللحية وكان عثمان إذا نيل منه وعيب شبه به لطول لحيته. ثم انصرفت عائشة إلى مكة وضربت فسطاطاً في المسجد. وأراد علي أن ينزع معاوية عن الشام فقال له المغيرة بن شعبة: اقرر معاوية على الشام فإنه يرضى بذلك ).


عائشة حسب هذه الرواية تقول : هلا كان هذا ( قتله ) قبل ذلك تريد أن يقتل ولكن ليس في هذا الوقت !
تاريخ المدينة لابن شبة المؤلف: عمر بن شبة (واسمه زيد) بن عبيدة بن ريطة النميري البصري، أبو زيد (المتوفى: 262هـ) حققه: فهيم محمد شلتوت طبع على نفقة: السيد حبيب محمود أحمد – جدة عام النشر: 1399 هـ (4/ 1242)( حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا رَضْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَيَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَتْنَا عَائِشَةُ بِنْتُ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فِي شَأْنِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَتْ: «عَمَدْتُمْ إِلَيْهِ فَاسْتَتَبْتُمُوهُ حَتَّى إِذَا تَرَكْتُمُوهُ كَالثَّوْبِ الرَّخِيصِ قَدَّمْتُمُوهُ فذَبَحْتُمُوهُ ذَبْحَ الشَّاةِ، هَلَّا كَانَ هَذَا قَبْلَ هَذَا»



ــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــ
1ـ السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون المؤلف: علي بن إبراهيم بن أحمد الحلبي، أبو الفرج، نور الدين ابن برهان الدين (المتوفى: 1044هـ) الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الثانية - 1427هـ عدد الأجزاء: 3 (3/ 402) ( اقتلوا نعثلا فقد كفر ) والفتنة ووقعة الجمل المؤلف : سيف بن عمر الضبي الوفاة : 200 تحقيق : أحمد راتب عرموش الطبعة : الأولى سنة الطبع : 1391المطبعة : الناشر : دار النفائس – بيروت ص 155 ( اقتلوا نعثلا فقد كفر ), . النهاية في غريب الحديث والأثر المؤلف: مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن محمد ابن عبد الكريم الشيباني الجزري ابن الأثير (المتوفى: 606هـ) الناشر: المكتبة العلمية - بيروت، 1399هـ - 1979م تحقيق: طاهر أحمد الزاوى - محمود محمد الطناحي عدد الأجزاء: 5 (5/ 80) و تاج العروس من جواهر القاموس المؤلف: محمّد بن محمّد بن عبد الرزّاق الحسيني، أبو الفيض، الملقّب بمرتضى، الزَّبيدي (المتوفى: 1205هـ) المحقق: مجموعة من المحققين الناشر: دار الهداية (31/ 14) والفخري في الآداب السلطانية والدول الإسلامية المؤلف: محمد بن علي بن طباطبا المعروف بابن الطقطقي (المتوفى: 709هـ) المحقق: عبد القادر محمد مايو الناشر: دار القلم العربي، بيروت الطبعة: الأولى، 1418 هـ - 1997 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 90)
بحث : أسد الله الغالب


توقيع : أسد الله الغالب
فهرسة بحوث أسد الله الغالب في العقائد والفقه والتاريخ ورد الشبهات والفضائل والمخازي والإشكال على المخالفين والمواضيع العامة...!

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28225
رد مع اقتباس