عرض مشاركة واحدة
قديم 2013/02/08, 07:35 PM   #1
salam51

موالي جديد

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1023
تاريخ التسجيل: 2013/02/08
المشاركات: 13
salam51 غير متواجد حالياً
المستوى : salam51 is on a distinguished road




عرض البوم صور salam51
افتراضي فضائل سورة يس وماورد عنها

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد

1- قال النبيّ محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): مَن قرأ يس في صدر النهار قُضيت حوائجه . ص292
المصدر: الدر المنثور

2-قال النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): القرآن أفضل من كلّ شيءٍ دون الله ، فمن وقّر القرآن فقد وقّر الله ، ومن لم يوقّر القرآن فقد استخفّ بحقّ الله ، وحرمة القرآن كحرمة الوالد على ولده ، وحملة القرآن المحفوفون برحمة الله ، الملبوسون نور الله ،
يقول الله :
يا حملة القرآن .. استحبّوا الله بتوقير كتاب الله يزد لكم حبّاً ، ويحبّبكم إلى عباده ، يدفع عن مستمع القرآن بلوى الدنيا ، وعن قارئها بلوى الآخرة ، ولمستمع آية من كتاب الله خيرٌ من ثبير ذهباً ، ولتالي آية من كتاب الله أفضل مما تحت العرش إلى أسفل التخوم .
وإنّ في كتاب الله سورة يسمى العزيز ، يُدعى صاحبها الشريف عند الله ، يشفع لصاحبها يوم القيامة ، مثل ربيعة ومضر ، ثم قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ): ألا وهي سورة يس ، وقال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ): يا علي .. اقرأ يس ، فإنّ في يس عشر بركات :
ما قرأها جائعٌ إلا شبع ، ولا ظمآنٌ إلا رُوي ، ولا عارٍ إلا كُسي ، ولا عزبٌ إلا تزوّج ، ولا خائفٌ إلا أمن ، ولا مريضٌ إلا برأ ، ولا محبوسٌ إلا أُخرج ، ولا مسافرٌ إلا أُعين على سفره ، ولا يقرأون عند ميت إلا خفّف الله عنه ، ولا قرأها رجلٌ له ضالةٌ إلا وجدها . ص291
المصدر: جامع الأخبار ص47


3- قال رسول الله محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): سورة يس تدعى في التوراة المعمّة ، تعمّ صاحبها بخير الدنيا والآخرة ، وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة ، وتدفع عنه أهاويل الآخرة ، وتسمّى الدّافعة والقاضية ، وتدفع عن صاحبها كلّ سوء ، وتقضي له كلّ حاجة .
مَن قرأها عدلت له عشرين حجّة ، ومَن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله ، ومَن كتبها ثمّ شربها أدخلت جوفه ألف دواء ، وألف نور ، وألف يقين ، وألف بركة ، وألف رحمة ، ونزعت عنه كلّ غلّ وداء . ص291
المصدر: الدر المنثور 5/256



4- قال النبيّ محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): لوددت أنّها في قلب كلّ إنسان من أمّتي " يعني يس ". ص291
المصدر: الدر المنثور 5/256



5- قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) : إنّ لكلّ شيءٍ قلب ، وقلب القرآن يس ، من قرأها في نهاره قبل أن يمسي ، كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي ، ومن قرأها في ليلة قبل أن ينام ، وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شرّ كلّ شيطانٍ رجيم ، ومن كلّ آفة .
وإن مات في يومه أو في ليلته أدخله الله الجنة ، وحضر غسله ثلاثون ألف ملك كلهم يستغفرون له ، ويشيّعونه إلى قبره بالاستغفار له ، فإذا أُدخل في لحده كانوا في جوف قبره ، يعبدون الله وثواب عبادتهم له ، وفُسح له في قبره مدّ بصره ، وأُومن من ضغطة القبر ، ولم يزل له في قبره نورٌ ساطعٌ إلى أعنان السماء إلى أن يُخرجه الله من قبره .
فإذا أخرجه لم يزل ملائكة الله معه ، يشيّعونه ويحدّثونه ويضحكون في وجهه ، ويبشّرونه بكلّ خيرٍ حتى يجوزوا به الصراط والميزان ، ويوقفوه من الله موقفاً لا يكون عند الله خلقاً أقرب منه ، إلا ملائكة الله المقرّبون ، وأنبياؤه المرسلون ، وهو مع النبيين واقفٌ بين يدي الله ، لا يحزن مع من يحزن ، ولا يهتم مع من يهتم ، ولا يجزع مع من يجزع .
ثم يقول له الربّ تبارك وتعالى : اشفع عبدي .. أُشفّعك في جميع ما تشفع ، وسلني عبدي .. أُعطك جميع ما تسأل ، فيسأل فيُعطى ، ويشفع فيُشفّع ، ولا يُحاسب فيمن يُحاسب ، ولا يُوقف مع من يُوقف ، ولا يُذلّ مع من يُذلّ ، ولا يكبّت بخطيئةٍ ، ولا بشيءٍ من سوء عمله ، ويُعطى كتاباً منشوراً ، حتى يهبط من عند الله ، فيقول الناس بأجمعهم : سبحان الله .. ما كان لهذا العبد من خطيئة واحدة ، ويكون من رفقاء محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ). ص289
المصدر: ثواب الأعمال ص100



6-روي أنّ يس تُقرأ للدنيا والآخرة ، وللحفظ من كلّ آفةٍ وبليّةٍ في النفس والأهل والمال
ورُوي أنّه مَن كان مغلوباً على عقله قُرئ عليه يس ، أو كتبه وسقاه ، وإن كتبه بماء الزعفران على إناء من زجاج فهو خير فإنّه يبرأ . ص290
المصدر: مكارم الأخلاق ص419



7- قال النبيّ محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): مَن قرأ يس والصّافّات يوم الجمعة ، ثمّ سأل الله أعطاه سؤله . ص296
المصدر: الدر المنثور 5/270



8- قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام ) : علّموا أولادكم ياسين ، فإنّها ريحانة القرآن . ص291
المصدر: أمالي الطوسي 2/290







جواهر البحار - موقع السراج



tqhzg s,vm ds ,lh,v] ukih



رد مع اقتباس